-

أشعار بشار بن برد

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

من قصيدة جفا ودهُ فازور أو مل صاحبهُ

جفا ودهُ فازور أو مل صاحبهُ

وأزرى به أن لا يزال يعاتبه

وأزرى به أن لا يزال يعاتبه

وأزرى به أن لا يزال يعاتبه

وأزرى به أن لا يزال يعاتبه

وأزرى به أن لا يزال يعاتبه

خَلِيليَّ لاَ تسْتنْكِرا لَوْعَة َ الْهوى

ولا سلوة المحزون شطت حبائبهُ

ولا سلوة المحزون شطت حبائبهُ

ولا سلوة المحزون شطت حبائبهُ

ولا سلوة المحزون شطت حبائبهُ

ولا سلوة المحزون شطت حبائبهُ

شفى النفس ما يلقى بعبدة عينهُ

وما كان يلقى قلبهُ وطبائبه

وما كان يلقى قلبهُ وطبائبه

وما كان يلقى قلبهُ وطبائبه

وما كان يلقى قلبهُ وطبائبه

وما كان يلقى قلبهُ وطبائبه

فأقْصرَ عِرْزَامُ الْفُؤاد وإِنَّما

يميل به مسُّ الهوى فيطالبهُ

يميل به مسُّ الهوى فيطالبهُ

يميل به مسُّ الهوى فيطالبهُ

يميل به مسُّ الهوى فيطالبهُ

يميل به مسُّ الهوى فيطالبهُ

إِذَا كان ذَوَّاقاً أخُوكَ منَ الْهَوَى

مُوَجَّهَة ً في كلِّ أوْب رَكَائبُهْ

مُوَجَّهَة ً في كلِّ أوْب رَكَائبُهْ

مُوَجَّهَة ً في كلِّ أوْب رَكَائبُهْ

مُوَجَّهَة ً في كلِّ أوْب رَكَائبُهْ

مُوَجَّهَة ً في كلِّ أوْب رَكَائبُهْ

فَخَلّ لَهُ وَجْهَ الْفِرَاق وَلاَ تَكُنْ

مَطِيَّة َ رَحَّالٍ كَثيرٍ مَذاهبُهْ

مَطِيَّة َ رَحَّالٍ كَثيرٍ مَذاهبُهْ

مَطِيَّة َ رَحَّالٍ كَثيرٍ مَذاهبُهْ

مَطِيَّة َ رَحَّالٍ كَثيرٍ مَذاهبُهْ

مَطِيَّة َ رَحَّالٍ كَثيرٍ مَذاهبُهْ

أخوك الذي إن ربتهُ قال إنما

أربت وإن عاتبته لان جانبه

أربت وإن عاتبته لان جانبه

أربت وإن عاتبته لان جانبه

أربت وإن عاتبته لان جانبه

أربت وإن عاتبته لان جانبه

إذا كنت في كل الأمور معاتباً

صَديقَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لاَ تُعَاتبُهْ

صَديقَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لاَ تُعَاتبُهْ

صَديقَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لاَ تُعَاتبُهْ

صَديقَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لاَ تُعَاتبُهْ

صَديقَكَ لَمْ تَلْقَ الذي لاَ تُعَاتبُهْ

فعش واحدا أو صل أخاك فإنه

مقارف ذَنْبٍ مَرَّة ً وَمُجَانِبُهْ

مقارف ذَنْبٍ مَرَّة ً وَمُجَانِبُهْ

مقارف ذَنْبٍ مَرَّة ً وَمُجَانِبُهْ

مقارف ذَنْبٍ مَرَّة ً وَمُجَانِبُهْ

مقارف ذَنْبٍ مَرَّة ً وَمُجَانِبُهْ

إِذَا أنْتَ لَمْ تشْربْ مِراراً علَى الْقذى

ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه

وليْلٍ دَجُوجِيٍّ تنامُ بناتُهُ

وأبْناؤُه منْ هوْله وربائبُهْ

وأبْناؤُه منْ هوْله وربائبُهْ

وأبْناؤُه منْ هوْله وربائبُهْ

وأبْناؤُه منْ هوْله وربائبُهْ

وأبْناؤُه منْ هوْله وربائبُهْ

حميتُ به عيني وعين مطيتي

لذيذ الكرى حتى تجلت عصائبه

لذيذ الكرى حتى تجلت عصائبه

لذيذ الكرى حتى تجلت عصائبه

لذيذ الكرى حتى تجلت عصائبه

لذيذ الكرى حتى تجلت عصائبه

ومَاءٍ تَرَى ريشَ الْغَطَاط بجَوِّه

خَفِيِّ الْحَيَا ما إِنْ تَلينُ نَضَائُبهْ

خَفِيِّ الْحَيَا ما إِنْ تَلينُ نَضَائُبهْ

خَفِيِّ الْحَيَا ما إِنْ تَلينُ نَضَائُبهْ

خَفِيِّ الْحَيَا ما إِنْ تَلينُ نَضَائُبهْ

خَفِيِّ الْحَيَا ما إِنْ تَلينُ نَضَائُبهْ

قَريبٍ منْ التَّغْرير نَاءٍ عَن الْقُرَى

سَقَاني به مُسْتَعِملُ اللَّيْل دَائبُهْ

سَقَاني به مُسْتَعِملُ اللَّيْل دَائبُهْ

سَقَاني به مُسْتَعِملُ اللَّيْل دَائبُهْ

سَقَاني به مُسْتَعِملُ اللَّيْل دَائبُهْ

سَقَاني به مُسْتَعِملُ اللَّيْل دَائبُهْ

حليف السرى لا يلتوي بمفازة

نَسَاهُ وَ لاَ تَعْتَلُّ منْهَا حَوَالبُهْ

نَسَاهُ وَ لاَ تَعْتَلُّ منْهَا حَوَالبُهْ

نَسَاهُ وَ لاَ تَعْتَلُّ منْهَا حَوَالبُهْ

نَسَاهُ وَ لاَ تَعْتَلُّ منْهَا حَوَالبُهْ

نَسَاهُ وَ لاَ تَعْتَلُّ منْهَا حَوَالبُهْ

أمَقُّ غُرَيْريٌّ كأنَّ قُتُودَهُ

على مثلث يدمى من الحقب حاجبه

على مثلث يدمى من الحقب حاجبه

على مثلث يدمى من الحقب حاجبه

على مثلث يدمى من الحقب حاجبه

على مثلث يدمى من الحقب حاجبه

غيور على أصحابه لا يرومهُ

خَليطٌ وَلا يَرْجُو سوَاهُ صَوَاحبُهْ

خَليطٌ وَلا يَرْجُو سوَاهُ صَوَاحبُهْ

خَليطٌ وَلا يَرْجُو سوَاهُ صَوَاحبُهْ

خَليطٌ وَلا يَرْجُو سوَاهُ صَوَاحبُهْ

خَليطٌ وَلا يَرْجُو سوَاهُ صَوَاحبُهْ

إِذَا مَا رَعَى سَنَّيْن حَاوَلَ مسْحَلاً

يجد به تعذامه ويلاعبه

يجد به تعذامه ويلاعبه

يجد به تعذامه ويلاعبه

يجد به تعذامه ويلاعبه

يجد به تعذامه ويلاعبه

أقب نفى أبناءه عن بناته

بذي الرَّضْم حَتَّى مَا تُحَسُّ ثَوَالبُهْ

بذي الرَّضْم حَتَّى مَا تُحَسُّ ثَوَالبُهْ

بذي الرَّضْم حَتَّى مَا تُحَسُّ ثَوَالبُهْ

بذي الرَّضْم حَتَّى مَا تُحَسُّ ثَوَالبُهْ

بذي الرَّضْم حَتَّى مَا تُحَسُّ ثَوَالبُهْ

رَعَى وَرَعيْنَ الرَّطْبَ تسْعينَ لَيْلَة ً

على أبقٍ والروض تجري مذانبه

على أبقٍ والروض تجري مذانبه

على أبقٍ والروض تجري مذانبه

على أبقٍ والروض تجري مذانبه

على أبقٍ والروض تجري مذانبه

فلما تولى الحر واعتصر الثرى

لَظَى الصَّيْف مِنْ نَجْمٍ تَوَقَّدَ لاَهِبُهْ

لَظَى الصَّيْف مِنْ نَجْمٍ تَوَقَّدَ لاَهِبُهْ

لَظَى الصَّيْف مِنْ نَجْمٍ تَوَقَّدَ لاَهِبُهْ

لَظَى الصَّيْف مِنْ نَجْمٍ تَوَقَّدَ لاَهِبُهْ

لَظَى الصَّيْف مِنْ نَجْمٍ تَوَقَّدَ لاَهِبُهْ

وَطَارَتْ عَصَافيرُ الشَّقائق وَاكْتَسَى

منَ الآل أمْثَالَ الْمُلاَءِ مَسَاربُهْ

منَ الآل أمْثَالَ الْمُلاَءِ مَسَاربُهْ

منَ الآل أمْثَالَ الْمُلاَءِ مَسَاربُهْ

منَ الآل أمْثَالَ الْمُلاَءِ مَسَاربُهْ

منَ الآل أمْثَالَ الْمُلاَءِ مَسَاربُهْ

وصد عن الشول القريع وأقفرت

ذُرَى الصَّمْد ممَّا اسْتَوْدَعَتْهُ مَوَاهبُهْ

ذُرَى الصَّمْد ممَّا اسْتَوْدَعَتْهُ مَوَاهبُهْ

ذُرَى الصَّمْد ممَّا اسْتَوْدَعَتْهُ مَوَاهبُهْ

ذُرَى الصَّمْد ممَّا اسْتَوْدَعَتْهُ مَوَاهبُهْ

ذُرَى الصَّمْد ممَّا اسْتَوْدَعَتْهُ مَوَاهبُهْ

وَلاَذَ الْمَهَا بالظِلِّ وَاسْتَوْفَضَ السَّفَا

منَ الصَّيْف نَئَاجٌ تَخُبُّ مَوَاكبُهْ

منَ الصَّيْف نَئَاجٌ تَخُبُّ مَوَاكبُهْ

منَ الصَّيْف نَئَاجٌ تَخُبُّ مَوَاكبُهْ

منَ الصَّيْف نَئَاجٌ تَخُبُّ مَوَاكبُهْ

منَ الصَّيْف نَئَاجٌ تَخُبُّ مَوَاكبُهْ

غَدَتْ عَانَة ٌ تَشْكُو بأبْصَارهَا الصَّدَى

إلى الجأب إلا أنها لا تخاطبه

إلى الجأب إلا أنها لا تخاطبه

إلى الجأب إلا أنها لا تخاطبه

إلى الجأب إلا أنها لا تخاطبه

إلى الجأب إلا أنها لا تخاطبه

وظلَّ علَى علياءَ يَقْسِمُ أمْرهُ

أيَمْضِي لِوِرْد بَاكِراً أمْ يُواتـبُهُ

أيَمْضِي لِوِرْد بَاكِراً أمْ يُواتـبُهُ

أيَمْضِي لِوِرْد بَاكِراً أمْ يُواتـبُهُ

أيَمْضِي لِوِرْد بَاكِراً أمْ يُواتـبُهُ

أيَمْضِي لِوِرْد بَاكِراً أمْ يُواتـبُهُ

فلمَّا بدا وجْهُ الزِّمَاعِ وَرَاعَهُ

من الليل وجه يمم الماء قاربه

من الليل وجه يمم الماء قاربه

من الليل وجه يمم الماء قاربه

من الليل وجه يمم الماء قاربه

من الليل وجه يمم الماء قاربه

فَبَاتَ وقدْ أخْفى الظَّلاَمُ شُخُوصَها

يُنَاهبُها أُمَّ الْهُدى وتُناهبُهْ

يُنَاهبُها أُمَّ الْهُدى وتُناهبُهْ

يُنَاهبُها أُمَّ الْهُدى وتُناهبُهْ

يُنَاهبُها أُمَّ الْهُدى وتُناهبُهْ

يُنَاهبُها أُمَّ الْهُدى وتُناهبُهْ

إذا رقصت في مهمه الليل ضمها

إِلَى نَهجٍ مِثْلَ الْمَجَرَّة لاَحِبُهْ

إِلَى نَهجٍ مِثْلَ الْمَجَرَّة لاَحِبُهْ

إِلَى نَهجٍ مِثْلَ الْمَجَرَّة لاَحِبُهْ

إِلَى نَهجٍ مِثْلَ الْمَجَرَّة لاَحِبُهْ

إِلَى نَهجٍ مِثْلَ الْمَجَرَّة لاَحِبُهْ

إلى أن أصابت في الغطاط شريعة ً

من الماء بالأهوال حفت جوانبه

من الماء بالأهوال حفت جوانبه

من الماء بالأهوال حفت جوانبه

من الماء بالأهوال حفت جوانبه

من الماء بالأهوال حفت جوانبه

بها صَخَبُ الْمُسْتوْفِضات علَى الْولَى

كما صخبت في يوم قيظ جنادبه

كما صخبت في يوم قيظ جنادبه

كما صخبت في يوم قيظ جنادبه

كما صخبت في يوم قيظ جنادبه

كما صخبت في يوم قيظ جنادبه

فأقبلها عرض السري وعينهُ

ترود وفي الناموس من هو راقبه

ترود وفي الناموس من هو راقبه

ترود وفي الناموس من هو راقبه

ترود وفي الناموس من هو راقبه

ترود وفي الناموس من هو راقبه

أخُو صيغة ٍ زُرْقٍ وصفْراءَ سمْحة ٍ

يَجاذبُها مُسْتحْصِدٌ وتُجاذبُهْ

يَجاذبُها مُسْتحْصِدٌ وتُجاذبُهْ

يَجاذبُها مُسْتحْصِدٌ وتُجاذبُهْ

يَجاذبُها مُسْتحْصِدٌ وتُجاذبُهْ

يَجاذبُها مُسْتحْصِدٌ وتُجاذبُهْ

إذا رزمت أنَّت وأنَّ لها الصدى

أَنين الْمريض للْمريض يُجاوبُهْ

أَنين الْمريض للْمريض يُجاوبُهْ

أَنين الْمريض للْمريض يُجاوبُهْ

أَنين الْمريض للْمريض يُجاوبُهْ

أَنين الْمريض للْمريض يُجاوبُهْ

قصيدة يا ليلتي تزداد نكرا

يا ليلتي تزداد نكرا

مِن حُبِّ من أَحْبَبْتُ بِكْرَا

مِن حُبِّ من أَحْبَبْتُ بِكْرَا

مِن حُبِّ من أَحْبَبْتُ بِكْرَا

مِن حُبِّ من أَحْبَبْتُ بِكْرَا

مِن حُبِّ من أَحْبَبْتُ بِكْرَا

حَوْرَاءٌ إِنْ نَظَرَتْ إِلَيْـ

ـكَ سَقَتْكَ بالعينين خَمرا

ـكَ سَقَتْكَ بالعينين خَمرا

ـكَ سَقَتْكَ بالعينين خَمرا

ـكَ سَقَتْكَ بالعينين خَمرا

ـكَ سَقَتْكَ بالعينين خَمرا

وكأن رجع حديثها

قِطَعُ الرِّيَاضِ كُسِينَ زَهْرَا

قِطَعُ الرِّيَاضِ كُسِينَ زَهْرَا

قِطَعُ الرِّيَاضِ كُسِينَ زَهْرَا

قِطَعُ الرِّيَاضِ كُسِينَ زَهْرَا

قِطَعُ الرِّيَاضِ كُسِينَ زَهْرَا

وكأن رحت لسانها

هاروت ينفث فيه سحر

هاروت ينفث فيه سحر

هاروت ينفث فيه سحر

هاروت ينفث فيه سحر

هاروت ينفث فيه سحر

وَتَخَال ما جَمَعَتْ عَلَيْـ

ـه ثيابَها ذَهَباً وعِطْرَا

ـه ثيابَها ذَهَباً وعِطْرَا

ـه ثيابَها ذَهَباً وعِطْرَا

ـه ثيابَها ذَهَباً وعِطْرَا

ـه ثيابَها ذَهَباً وعِطْرَا

وكأَنَّهَا بَرْدُ الشرا

ب صفا ووافق منك فطرا

ب صفا ووافق منك فطرا

ب صفا ووافق منك فطرا

ب صفا ووافق منك فطرا

ب صفا ووافق منك فطرا

جِنيَّة ٌ إِنْسِيَّة ٌ أو

بين ذاك أجلٌ أمرا

بين ذاك أجلٌ أمرا

بين ذاك أجلٌ أمرا

بين ذاك أجلٌ أمرا

بين ذاك أجلٌ أمرا

وكفاك أني لم أحط

بشكَاة ِ من أحْبَبْتُ خُبْرَا

بشكَاة ِ من أحْبَبْتُ خُبْرَا

بشكَاة ِ من أحْبَبْتُ خُبْرَا

بشكَاة ِ من أحْبَبْتُ خُبْرَا

بشكَاة ِ من أحْبَبْتُ خُبْرَا

إذا مقالة زائر نثرت

لي الأحزان نثرا

لي الأحزان نثرا

لي الأحزان نثرا

لي الأحزان نثرا

لي الأحزان نثرا

متخشعاً تحت الهوى

عشرا وتحت الموت عشرا

عشرا وتحت الموت عشرا

عشرا وتحت الموت عشرا

عشرا وتحت الموت عشرا

عشرا وتحت الموت عشرا

تنسي الغويّ معاده

وتكون للحكماء ذكرا

وتكون للحكماء ذكرا

وتكون للحكماء ذكرا

وتكون للحكماء ذكرا

وتكون للحكماء ذكرا

قصيدة قَدْ لاَمنِي فِي خَلِيلَتِي عُمَرُ

قَدْ لاَمنِي فِي خَلِيلَتِي عُمَرُ

وَاللَّوْمُ فِي غَيْرِ كُنْهِهِ قَدَرُ

وَاللَّوْمُ فِي غَيْرِ كُنْهِهِ قَدَرُ

وَاللَّوْمُ فِي غَيْرِ كُنْهِهِ قَدَرُ

وَاللَّوْمُ فِي غَيْرِ كُنْهِهِ قَدَرُ

وَاللَّوْمُ فِي غَيْرِ كُنْهِهِ قَدَرُ

قال أفق قلتُ لا فقال بلى

قد شاع في الناس عنكم الخبر

قد شاع في الناس عنكم الخبر

قد شاع في الناس عنكم الخبر

قد شاع في الناس عنكم الخبر

قد شاع في الناس عنكم الخبر

فَقلْتُ إِنْ شَاعَ مَا اعْتِذَارِيَ مِـ

ـمَّا لَيْسَ لِي فِيهِ عِنْدَهُمْ عُذُرُ

ـمَّا لَيْسَ لِي فِيهِ عِنْدَهُمْ عُذُرُ

ـمَّا لَيْسَ لِي فِيهِ عِنْدَهُمْ عُذُرُ

ـمَّا لَيْسَ لِي فِيهِ عِنْدَهُمْ عُذُرُ

ـمَّا لَيْسَ لِي فِيهِ عِنْدَهُمْ عُذُرُ

لا أكتم الناس حب قاتلتي

لاَ لاَ وَلاَ أكْرَهُ الَّذِي ذَكَرُوا

لاَ لاَ وَلاَ أكْرَهُ الَّذِي ذَكَرُوا

لاَ لاَ وَلاَ أكْرَهُ الَّذِي ذَكَرُوا

لاَ لاَ وَلاَ أكْرَهُ الَّذِي ذَكَرُوا

لاَ لاَ وَلاَ أكْرَهُ الَّذِي ذَكَرُوا

لُومَا فَلاَ لَوْمَ بَعْدَهَا أبَداً

صاحبكم والجليل محتضرُ

صاحبكم والجليل محتضرُ

صاحبكم والجليل محتضرُ

صاحبكم والجليل محتضرُ

صاحبكم والجليل محتضرُ

قم قم إليهم فقل لهم قد أبى

وقال لا لا أفيقُ فانتحروا

وقال لا لا أفيقُ فانتحروا

وقال لا لا أفيقُ فانتحروا

وقال لا لا أفيقُ فانتحروا

وقال لا لا أفيقُ فانتحروا

مَاذَا عَسَى أنْ يَقُولَ قَائِلُهُم

وذا هوى ً ساق حينهُ القدرُ

وذا هوى ً ساق حينهُ القدرُ

وذا هوى ً ساق حينهُ القدرُ

وذا هوى ً ساق حينهُ القدرُ

وذا هوى ً ساق حينهُ القدرُ

يا قَوْمِ مَا لِي وَمَا لَهُم أبَداً

يَنْظُرُ في عَيْبِ غَيْرِه الْبَطِرُ

يَنْظُرُ في عَيْبِ غَيْرِه الْبَطِرُ

يَنْظُرُ في عَيْبِ غَيْرِه الْبَطِرُ

يَنْظُرُ في عَيْبِ غَيْرِه الْبَطِرُ

يَنْظُرُ في عَيْبِ غَيْرِه الْبَطِرُ

يَا عَجَباً لِلْخِلاَفِ يَا عَجَباً

بفي الذي لام في الهوى الحجر

بفي الذي لام في الهوى الحجر

بفي الذي لام في الهوى الحجر

بفي الذي لام في الهوى الحجر

بفي الذي لام في الهوى الحجر

ما لام في ذي مودة ٍ أحدٌ

يُؤْمِنُ باللّهِ قمْ فَقَدْ كَفَرُوا

يُؤْمِنُ باللّهِ قمْ فَقَدْ كَفَرُوا

يُؤْمِنُ باللّهِ قمْ فَقَدْ كَفَرُوا

يُؤْمِنُ باللّهِ قمْ فَقَدْ كَفَرُوا

يُؤْمِنُ باللّهِ قمْ فَقَدْ كَفَرُوا

حسبي وحسبُ التي كلفت بها

مني ومنها الحديث والنظرُ

مني ومنها الحديث والنظرُ

مني ومنها الحديث والنظرُ

مني ومنها الحديث والنظرُ

مني ومنها الحديث والنظرُ

أوْ قُبْلَة ٌ فِي خِلاَلِ ذَاكَ وَلاَ

بَأسَ إِذَا لَمْ تُحللِ الأُزُرُ

بَأسَ إِذَا لَمْ تُحللِ الأُزُرُ

بَأسَ إِذَا لَمْ تُحللِ الأُزُرُ

بَأسَ إِذَا لَمْ تُحللِ الأُزُرُ

بَأسَ إِذَا لَمْ تُحللِ الأُزُرُ

أوْ لَمْسُ ما تَحْتَ مرْطِهَا بِيَدِي

والباب قد حال دونه الستر

والباب قد حال دونه الستر

والباب قد حال دونه الستر

والباب قد حال دونه الستر

والباب قد حال دونه الستر

والساق براقة ٌ خلاخلها

والصوت عالٍ فقد علا البهر

والصوت عالٍ فقد علا البهر

والصوت عالٍ فقد علا البهر

والصوت عالٍ فقد علا البهر

والصوت عالٍ فقد علا البهر

واسترخت الكف للغزال وقالـ

ت اله عني والدمع منحدرُ

ت اله عني والدمع منحدرُ

ت اله عني والدمع منحدرُ

ت اله عني والدمع منحدرُ

ت اله عني والدمع منحدرُ

اذْهَبْ فَمَا أنْتَ كالَّذِي ذَكرُوا

أنْتَ وَرَبِّي مُعَارِكٌ أشِرُ

أنْتَ وَرَبِّي مُعَارِكٌ أشِرُ

أنْتَ وَرَبِّي مُعَارِكٌ أشِرُ

أنْتَ وَرَبِّي مُعَارِكٌ أشِرُ

أنْتَ وَرَبِّي مُعَارِكٌ أشِرُ

وغابت اليوم عنك حاضنتي

فاللَّهُ لِي الْيَوْمَ مِنْكَ مُنْتَصِرُ

فاللَّهُ لِي الْيَوْمَ مِنْكَ مُنْتَصِرُ

فاللَّهُ لِي الْيَوْمَ مِنْكَ مُنْتَصِرُ

فاللَّهُ لِي الْيَوْمَ مِنْكَ مُنْتَصِرُ

فاللَّهُ لِي الْيَوْمَ مِنْكَ مُنْتَصِرُ

يا رب خذ لي فقد ترى ضعفي

من فاسق الكف ما له شكر

من فاسق الكف ما له شكر

من فاسق الكف ما له شكر

من فاسق الكف ما له شكر

من فاسق الكف ما له شكر

أهوى إلى معضدي فرضضهُ

ذو قوة ٍ ما يطاق مقتدر

ذو قوة ٍ ما يطاق مقتدر

ذو قوة ٍ ما يطاق مقتدر

ذو قوة ٍ ما يطاق مقتدر

ذو قوة ٍ ما يطاق مقتدر

يلصقُ بي لحنة ً له خشنت

ذَاتَ سوَادٍ كَأنَّهَا الإِبَرُ

ذَاتَ سوَادٍ كَأنَّهَا الإِبَرُ

ذَاتَ سوَادٍ كَأنَّهَا الإِبَرُ

ذَاتَ سوَادٍ كَأنَّهَا الإِبَرُ

ذَاتَ سوَادٍ كَأنَّهَا الإِبَرُ

حَتَّى اقْتَهَرْنِي وَإِخْوَتِي غَيَبٌ

وَيْلِي عَلَيْهِمْ لَوْ أنَّهُمْ حَضَرُوا

وَيْلِي عَلَيْهِمْ لَوْ أنَّهُمْ حَضَرُوا

وَيْلِي عَلَيْهِمْ لَوْ أنَّهُمْ حَضَرُوا

وَيْلِي عَلَيْهِمْ لَوْ أنَّهُمْ حَضَرُوا

وَيْلِي عَلَيْهِمْ لَوْ أنَّهُمْ حَضَرُوا

أقسمُ بالله ما نجوت بها

إذهب فأنت المسور الظفرُ

إذهب فأنت المسور الظفرُ

إذهب فأنت المسور الظفرُ

إذهب فأنت المسور الظفرُ

إذهب فأنت المسور الظفرُ

كيف بأمي إذا رأت شفتي

وكيف إن شاع منك ذا الخبرُ

وكيف إن شاع منك ذا الخبرُ

وكيف إن شاع منك ذا الخبرُ

وكيف إن شاع منك ذا الخبرُ

وكيف إن شاع منك ذا الخبرُ

أم كيف لا كيف لي بحاضنتي

يا حِبُّ لَوْ كَانَ ينْفَعُ الْحَذَرُ

يا حِبُّ لَوْ كَانَ ينْفَعُ الْحَذَرُ

يا حِبُّ لَوْ كَانَ ينْفَعُ الْحَذَرُ

يا حِبُّ لَوْ كَانَ ينْفَعُ الْحَذَرُ

يا حِبُّ لَوْ كَانَ ينْفَعُ الْحَذَرُ

قلتُ لها عند ذاك يا سكني

لا بأس إني مجربٌ حذرُ

لا بأس إني مجربٌ حذرُ

لا بأس إني مجربٌ حذرُ

لا بأس إني مجربٌ حذرُ

لا بأس إني مجربٌ حذرُ

قولي لهم بقة ٌ لها ظفرُ

إن كان في البق ما له ظفرُ

إن كان في البق ما له ظفرُ

إن كان في البق ما له ظفرُ

إن كان في البق ما له ظفرُ

إن كان في البق ما له ظفرُ

قصيدة عجبت فطمة من نعتي لها

عجبت فطمة ُ من نعتي لها

هل يُجيدُ النعْتَ مكفُوفُ البَصَرْ

هل يُجيدُ النعْتَ مكفُوفُ البَصَرْ

هل يُجيدُ النعْتَ مكفُوفُ البَصَرْ

هل يُجيدُ النعْتَ مكفُوفُ البَصَرْ

هل يُجيدُ النعْتَ مكفُوفُ البَصَرْ

بنْتُ عشْرٍ وثلاثٍ قُسِّمَتْ

بين غصنٍ وكثيبٍ وقمر

بين غصنٍ وكثيبٍ وقمر

بين غصنٍ وكثيبٍ وقمر

بين غصنٍ وكثيبٍ وقمر

بين غصنٍ وكثيبٍ وقمر

دُرَّة ٌ بحْرِيَّة ٌ مكْنُونة ٌ

مازها التاجرُ من بين الدرر

مازها التاجرُ من بين الدرر

مازها التاجرُ من بين الدرر

مازها التاجرُ من بين الدرر

مازها التاجرُ من بين الدرر

أَذرَت الدَّمع وقالتْ وَيْلتِي

من ولُوع الكفِّ رَكَّابِ الخَطر

من ولُوع الكفِّ رَكَّابِ الخَطر

من ولُوع الكفِّ رَكَّابِ الخَطر

من ولُوع الكفِّ رَكَّابِ الخَطر

من ولُوع الكفِّ رَكَّابِ الخَطر

أُمَّتَا بدد هذا لُعبي

ووشاحي حله حتى انتشر

ووشاحي حله حتى انتشر

ووشاحي حله حتى انتشر

ووشاحي حله حتى انتشر

ووشاحي حله حتى انتشر

فدعيني معهُ يا أمتا

عَلَّنا فِي خلْوَة ٍ نقضي الوطرْ

عَلَّنا فِي خلْوَة ٍ نقضي الوطرْ

عَلَّنا فِي خلْوَة ٍ نقضي الوطرْ

عَلَّنا فِي خلْوَة ٍ نقضي الوطرْ

عَلَّنا فِي خلْوَة ٍ نقضي الوطرْ

أَقْبلَتْ مُغْضَبَة ً تَضْرِبُها

واعتراها كجنونٍ مستعر

واعتراها كجنونٍ مستعر

واعتراها كجنونٍ مستعر

واعتراها كجنونٍ مستعر

واعتراها كجنونٍ مستعر

بأبي والله ما أحسنه

دمع عينٍ يغسلٌ الكحل قطر

دمع عينٍ يغسلٌ الكحل قطر

دمع عينٍ يغسلٌ الكحل قطر

دمع عينٍ يغسلٌ الكحل قطر

دمع عينٍ يغسلٌ الكحل قطر

أيها النوامُ هبوا ويحكم

واسْألُونِي اليوْمَ ما طَعمُ السَّهرْ

واسْألُونِي اليوْمَ ما طَعمُ السَّهرْ

واسْألُونِي اليوْمَ ما طَعمُ السَّهرْ

واسْألُونِي اليوْمَ ما طَعمُ السَّهرْ

واسْألُونِي اليوْمَ ما طَعمُ السَّهرْ