فوائد الريحان طب 21 الشاملة

فوائد الريحان طب 21 الشاملة

الريحان

يعتبر الريحان من النباتات التي تعود أصولها إلى الهند وآسيا وبعض المدن من إفريقيا، ويمتاز هذا النبات برائحته ونكهته المميّزة، وعادةً ما يستخدم في تحضير أطباق البحر الأبيض المتوسط، ويعتبر الريحان الحلو أكثر الأنواع انتشاراً، إلا أنّ هنالك أنواعاً أخرى له؛ كالريحان الليموني، والتايلندي، وريحان القرفة، وقد استخدم كنبات طبي، حيث يحتوي على الفيتامينات والمعادن المفيدة؛ كفيتامين أ، وفيتامين ك، والمنغنيز، والمغنيسيوم، وغيرها، لذلك من الجيد إضافته طازجاً لمختلف الأطباق قدر المستطاع.[1]

فوائد الريحان

تشير الدراسات إلى أن الريحان له العديد من الفوائد الصحيّة ومنها ما يأتي:[2]

القيمة الغذائية للريحان

يبيّن الجدول الآتي العناصر الغذائية التي تحتوي عليها 100 غرام من الريحان الأخضر:[3]

العنصر الغذائي
القيمة
الماء
92.06 غراماً
الطاقة
23 سعرة حرارية
البروتين
3.15 غرامات
الدهون
0.64 غرام
الكربوهيدرات
2.65 غرام
الألياف
1.6 غرام
السكر
0.30 غرام
الكالسيوم
177 مليغراماً
الحديد
3.17 مليغرامات
المغنيسيوم
64 مليغراماً
الفسفور
56 مليغراماً
البوتاسيوم
295 مليغراماً
الصوديوم
4 مليغرامات
الزنك
0.81 مليغرام
فيتامين ج
18 مليغراماً
حمض الفوليك
68 ميكروغراماً

أضرار الريحان ومحاذير استخدامه

يُعدّ استخدام الريحان بالكميات الموجودة في الغذاء أمراً آمناً، كما يمكن القول إنّه آمن للبالغين عند تناوله كدواءٍ فترة قصيرة، ولكن يجب الانتباه إلى أنّ الريحان قد يسبب انخفاض مستويات السكر في الدم عند بعض الأشخاص، ومن جهةٍ أخرى فإنّ تناول الريحان أو زيت الريحان كدواء مدة طويلة قد يكون خطراً على الصحة، إذ إنّها تحتوي على مادة الإستراجول التي يمكن أن تزيد خطر الإصابة بسرطان الكبد، وهنالك عدّة حالات يجب توخّي الحذر فيها عند تناول الريحان ونذكر منها ما يأتي:[4]

المراجع

  1. ↑ Andrea Gabrick (28-5-2008), "Beautiful Basil"، www.webmd.com, Retrieved 29-7-2018. Edited.
  2. ↑ Joseph Nordqvist (3-1-2018), "Why everyone should eat basil"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 29-7-2018. Edited.
  3. ↑ "Basic Report: 02044, Basil, fresh", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 30-7-2018. Edited.
  4. ↑ "BASIL", www.webmd.com, Retrieved 30-7-2018. Edited.