-

أبيات شعر جميلة وقصيرة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

وَللموتُ خير للفتى مِن حياته لعنترة بن شداد

ولَلمَوتُ خيرٌ للفتى من حياتِه

إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ

إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ

إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ

إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّ بقائدِ

فعالجْ جسيماتِ الأمورِ، ولا تكنْ

هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ

هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ

هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ

هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ

إذا الرِّيحُ جاءَت بالجَهامِ تَشُلُّهُ

هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ

هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ

هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ

هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ

وأَعقَبَ نَوءَ المِرزَمَينِ بغُبرَة

وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ

وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ

وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ

وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ

كفى حاجة َ الاضيافِ حتى يريحها

على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ

على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ

على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ

على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ

تراهُ بتفريجِ الأمورِ ولفِّها

لما نالَ منْ معروفها غيرَ زاهدِ

لما نالَ منْ معروفها غيرَ زاهدِ

لما نالَ منْ معروفها غيرَ زاهدِ

لما نالَ منْ معروفها غيرَ زاهدِ

وليسَ أخونا عند شَرٍّ يَخافُهُ

ولا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ

ولا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ

ولا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ

ولا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ

إذا قيل: منْ للمعضلاتِ؟ أجابهُ:

عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ

عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ

عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ

عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ

القلب أعلم يا عذول بدائه للمتنبي

القَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ

وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِ وبِمَائِهِ

وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِ وبِمَائِهِ

وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِ وبِمَائِهِ

وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِ وبِمَائِهِ

فَوَمَنْ أُحِبُّ لأعْصِيَنّكَ في الهوَى

قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِ وَبَهَائِهِ

قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِ وَبَهَائِهِ

قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِ وَبَهَائِهِ

قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِ وَبَهَائِهِ

أأُحِبّهُ وَأُحِبّ فيهِ مَلامَةً؟

إنّ المَلامَةَ فيهِ من أعْدائِهِ

إنّ المَلامَةَ فيهِ من أعْدائِهِ

إنّ المَلامَةَ فيهِ من أعْدائِهِ

إنّ المَلامَةَ فيهِ من أعْدائِهِ

عَجِبَ الوُشاةُ من اللُّحاةِ وَقوْلِهِمْ

دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عن إخفائِهِ

دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عن إخفائِهِ

دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عن إخفائِهِ

دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عن إخفائِهِ

ما الخِلُّ إلاّ مَنْ أوَدُّ بِقَلْبِهِ

وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَى بسَوَائِهِ

وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَى بسَوَائِهِ

وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَى بسَوَائِهِ

وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَى بسَوَائِهِ

إنّ المُعِينَ عَلى الصّبَابَةِ بالأسَى

أوْلى برَحْمَةِ رَبّهَا وَإخائِهِ

أوْلى برَحْمَةِ رَبّهَا وَإخائِهِ

أوْلى برَحْمَةِ رَبّهَا وَإخائِهِ

أوْلى برَحْمَةِ رَبّهَا وَإخائِهِ

مَهْلاً فإنّ العَذْلَ مِنْ أسْقَامِهِ

وَتَرَفُّقاً فالسّمْعُ مِنْ أعْضائِهِ

وَتَرَفُّقاً فالسّمْعُ مِنْ أعْضائِهِ

وَتَرَفُّقاً فالسّمْعُ مِنْ أعْضائِهِ

وَتَرَفُّقاً فالسّمْعُ مِنْ أعْضائِهِ

دع اللوم إن اللوم عونُ النوائب لابن الرومي

دعِ اللَّوم إن اللَّومَ عونُ النوائِبِ

ولا تتجاوز فيه حدَّ المُعاتِبِ

ولا تتجاوز فيه حدَّ المُعاتِبِ

ولا تتجاوز فيه حدَّ المُعاتِبِ

ولا تتجاوز فيه حدَّ المُعاتِبِ

فما كلُّ من حطَّ الرحالَ بمخفِقٍ

ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ

ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ

ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ

ولا كلُّ من شدَّ الرحال بكاسبِ

وفي السعي كَيْسٌ والنفوسُ نفائسٌ

وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ

وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ

وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ

وليس بكَيْسٍ بيعُها بالرغائبِ

وما زال مأمولُ البقاء مُفضّلاً

على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ

على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ

على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ

على المُلك والأرباحِ دون الحرائبِ

حضضتَ على حطبي لناري فلا تدعْ

لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ

لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ

لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ

لك الخيرُ تحذيري شرورَ المَحاطبِ

وأنكرتَ إشفاقي وليس بمانعي

طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ

طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ

طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ

طِلابي أن أبغي طلابَ المكاسبِ

ومن يلقَ ما لاقيتُ في كل مجتنىً

من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ

من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ

من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ

من الشوك يزهدْ في الثمار الأَطايبِ

أذاقتنيَ الأسفارُ ما كَرَّه الغِنَى

إليَّ وأغراني برفض المطالبِ

إليَّ وأغراني برفض المطالبِ

إليَّ وأغراني برفض المطالبِ

إليَّ وأغراني برفض المطالبِ

فأصبحتُ في الإثراء أزهدَ زاهدٍ

وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ

وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ

وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ

وإن كنت في الإثراء أرغبَ راغبِ

حريصاً جباناً أشتهي ثم أنتهي

بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ

بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ

بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ

بلَحْظي جناب الرزق لحظَ المراقبِ

أضحى التنائي بديلاً عن تدانِينا لابن زيدون

أضْحَى التّنائي بَديلاً منْ تَدانِينَا

وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا

وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا

وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا

وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا

ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا

حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا

حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا

حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا

حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا

مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ

حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا

حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا

حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا

حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا

أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا

أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا

أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا

أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا

أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا

غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا

بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا

بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا

بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا

بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا

فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا

وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا

وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا

وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا

وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا

وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا

فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا

فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا

فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا

فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا

يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم

هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا

هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا

هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا

هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا

لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً

ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا

ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا

ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا

ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا

ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ

بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه

وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا

وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا

وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا

وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا

إيّاكَ والخمرَ فهي خالبةٌ لأبي العلاء المعري

إيّاكَ والخمرَ، فهي خالبةٌ

غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ

غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ

غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ

غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ

خابيةُ الرّاح ناقةٌ حفَلَت

ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ

ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ

ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ

ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ

أشأمُ من ناقةِ البَسوس على النا

سِ، وإن يُنَلْ عندها الطلب

سِ، وإن يُنَلْ عندها الطلب

سِ، وإن يُنَلْ عندها الطلب

سِ، وإن يُنَلْ عندها الطلب

يا صالِ، خَفْ إن حلَبت دِرّتها

أن يترامى بدائِها حَلَبُ

أن يترامى بدائِها حَلَبُ

أن يترامى بدائِها حَلَبُ

أن يترامى بدائِها حَلَبُ

أفضلُ مما تضمُّ أكؤسُها

ما ضُمّنتَه العِساسُ والعُلَبُ

ما ضُمّنتَه العِساسُ والعُلَبُ

ما ضُمّنتَه العِساسُ والعُلَبُ

ما ضُمّنتَه العِساسُ والعُلَبُ

إذا المرء لا يرعاكَ إلا تكلفاً للشافعي

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا