-

بيت شعر جميل

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الشعر

الشعر هو شكل من أشكال الفن الأدبي وهو عبارة عن كلام موزون، تمّ من خلاله تسجيل أحساب العرب، وأنسابهم، وأيامهم، ومستودع حكمتهم، وبلاغتهم، وكلماته تحمل معاني كثيرة، ويعود أصل الشعر لأيام ما قبل الإسلام، وله عناصر عديدة منها: العاطفة، والفكرة، والخيال، والأسلوب، والنظم، أمّا أغراضه تكون إمّا وصف أو مدح أو هجاء أو رثاء، ومن أنواعه الشعر العمودي، والشعر الحر، وفي هذا المقال سنعرض لكم بعض الأشعار الجميلة.

قم للمعلم وفه التبجيلا

أحمد شوقي شاعر وأديب مصري ولد في السادس عشر من تشرين الأول سنة 1868م في مدينة القاهرة القديمة، ودرس الترجمة، وتخرج سنة 1887م ومن أشعاره عن المعلم:[1]

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً

صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً

وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّداً

فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

عَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتا

عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا

عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا

عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا

عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا

عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا

وَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍ

في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا

في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا

في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا

في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا

في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا

مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت

ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا

ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا

ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا

ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا

ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا

يا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُ

بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا

بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا

بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا

بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا

بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا

ذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِم

وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا

وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا

وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا

وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا

وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا

في عالَمٍ صَحِبَ الحَياةَ مُقَيَّداً

بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا

بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا

بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا

بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا

بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا

صَرَعَتهُ دُنيا المُستَبِدِّ كَما هَوَت

مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا

مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا

مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا

مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا

مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا

سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ

شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا

شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا

شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا

شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا

شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا

عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ

فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا

فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا

فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا

فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا

فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا

إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ

وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

إِنَّ الَّذي خَلَقَ الحَقيقَةَ عَلقَماً

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

وَلَرُبَّما قَتَلَ الغَرامُ رِجالَها

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

أَوَكُلُّ مَن حامى عَنِ الحَقِّ اِقتَنى

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

لَو كُنتُ أَعتَقِدُ الصَليبَ وَخَطبُهُ

لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا

لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا

لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا

لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا

لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا

أَمُعَلِّمي الوادي وَساسَةَ نَشئِهِ

وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا

وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا

وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا

وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا

وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا

وَالحامِلينَ إِذا دُعوا لِيُعَلِّموا

عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا

عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا

عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا

عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا

عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا

كانَت لَنا قَدَمٌ إِلَيهِ خَفيفَةٌ

وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا

وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا

وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا

وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا

وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا

حَتّى رَأَينا مِصرَ تَخطو إِصبَعاً

في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا

في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا

في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا

في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا

في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا

تِلكَ الكُفورُ وَحَشوُها أُمِّيَّةٌ

مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا

مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا

مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا

مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا

مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا

تَجِدُ الَّذينَ بَنى المِسَلَّةَ جَدُّهُم

لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا

لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا

لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا

لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا

لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا

وَيُدَلَّلونَ إِذا أُريدَ قِيادُهُم

كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا

كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا

كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا

كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا

كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا

يَتلو الرِجالُ عَلَيهُمُ شَهَواتِهِم

فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا

فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا

فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا

فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا

فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا

الجَهلُ لا تَحيا عَلَيهِ جَماعَةٌ

كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا

كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا

كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا

كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا

كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا

وَاللَهِ لَولا أَلسُنٌ وَقَرائِحٌ

دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا

دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا

دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا

دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا

دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا

وَتَعَهَّدَت مِن أَربَعينَ نُفوسَهُم

تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا

تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا

تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا

تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا

تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا

عَرَفَت مَواضِعَ جَدبِهِم فَتَتابَعَت

كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا

كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا

كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا

كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا

كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا

تُسدي الجَميلَ إِلى البِلادِ وَتَستَحي

مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا

مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا

مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا

مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا

مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا

ما كانَ دَنلوبٌ وَلا تَعليمُهُ

عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا

عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا

عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا

عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا

عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا

رَبّوا عَلى الإِنصافِ فِتيانَ الحِمى

تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا

تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا

تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا

تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا

تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا

فَهوَ الَّذي يَبني الطِباعَ قَويمَةً

وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا

وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا

وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا

وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا

وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا

وَيُقيمُ مَنطِقَ كُلِّ أَعوَجِ مَنطِقٍ

وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا

وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا

وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا

وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا

وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا

وَإِذا المُعَلِّمُ لَم يَكُن عَدلاً مَشى

روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا

روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا

روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا

روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا

روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا

وَإِذا المُعَلِّمُ ساءَ لَحظَ بَصيرَةٍ

جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا

جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا

جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا

جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا

جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا

وَإِذا أَتى الإِرشادُ مِن سَبَبِ الهَوى

وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا

وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا

وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا

وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا

وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا

وَإِذا أُصيبَ القَومُ في أَخلاقِهِم

فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا

فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا

فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا

فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا

فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا

إِنّي لَأَعذُرُكُم وَأَحسَبُ عِبئَكُم

مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا

مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا

مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا

مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا

مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا

وَجَدَ المُساعِدَ غَيرُكُم وَحُرِمتُمُ

في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا

في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا

في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا

في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا

في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا

وَإِذا النِساءُ نَشَأنَ في أُمِّيَّةً

رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا

رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا

رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا

رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا

رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا

لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن

هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا

هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا

هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا

هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا

هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا

فَأَصابَ بِالدُنيا الحَكيمَةِ مِنهُما

وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا

وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا

وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا

وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا

وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا

إِنَّ اليَتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ

أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا

أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا

أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا

أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا

أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا

مِصرٌ إِذا ما راجَعَت أَيّامَها

لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا

لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا

لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا

لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا

لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا

البَرلَمانُ غَداً يُمَدُّ رُواقُهُ

ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا

ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا

ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا

ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا

ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا

نَرجو إِذا التَعليمُ حَرَّكَ شَجوَهُ

أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا

أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا

أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا

أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا

أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا

قُل لِلشَبابِ اليَومَ بورِكَ غَرسُكُم

دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا

دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا

دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا

دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا

دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا

حَيّوا مِنَ الشُهَداءِ كُلَّ مُغَيَّبٍ

وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا

وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا

وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا

وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا

وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا

لِيَكونَ حَظُّ الحَيِّ مِن شُكرانِكُم

جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا

جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا

جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا

جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا

جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا

لا يَلمَسُ الدُستورُ فيكُم روحَهُ

حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا

حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا

حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا

حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا

حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا

ناشَدتُكُم تِلكَ الدِماءَ زَكِيَّةً

لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا

لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا

لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا

لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا

لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا

فَليَسأَلَنَّ عَنِ الأَرائِكِ سائِلٌ

أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا

أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا

أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا

أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا

أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا

إِن أَنتَ أَطلَعتَ المُمَثِّلَ ناقِصاً

لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا

لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا

لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا

لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا

لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا

فَاِدعوا لَها أَهلَ الأَمانَةِ وَاِجعَلوا

لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا

لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا

لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا

لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا

لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا

إِنَّ المُقَصِّرَ قَد يَحولُ وَلَن تَرى

لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا

لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا

لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا

لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا

لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا

فَلَرُبَّ قَولٍ في الرِجالِ سَمِعتُمُ

ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا

ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا

ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا

ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا

ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا

وَلَكَم نَصَرتُم بِالكَرامَةِ وَالهَوى

مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا

مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا

مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا

مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا

مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا

كَرَمٌ وَصَفحٌ في الشَبابِ وَطالَما

كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا

كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا

كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا

كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا

كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا

قوموا اِجمَعوا شَعبَ الأُبُوَّةِ وَاِرفَعوا

صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا

صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا

صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا

صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا

صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا

ما أَبعَدَ الغاياتِ إِلّا أَنَّني

أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا

أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا

أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا

أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا

أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا

فَكِلوا إِلى اللَهِ النَجاحَ وَثابِروا

فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا

فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا

فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا

فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا

فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا

من أحس لي أهل القبور ومن رأى

أبو العتاهية ولد في عين التمر سنة 747م، ثمّ انتقل إلى الكوفة وتوفي في بغداد، اختلف في سنة وفاته فقيل سنة 826م وقيل غير ذلك ومن أشعاره الدينية:[2]

مَنَ اَحَسَّ لي أَهلَ القُبورِ وَمَن رَأى

مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى

مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى

مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى

مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى

مَنَ اَحَسُّهُم لي بَينَ أَطباقِ الثَرى

مَنَ اَحَسَّ لي مَن كُنتُ آلَفُهُ وَيَأ

لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى

لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى

لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى

لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى

لَفُني فَقَد أَنكَرتُ بُعدَ المُلتَقى

مَنَ اَحَسَّهُ لي إِذ يُعالِجُ غُصَّةً

مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا

مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا

مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا

مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا

مُتَشاغِلاً بِعِلاجِها عَمَّن دَعا

مَنَ اَحَسَّهُ لي فَوقَ ظَهرِ سَريرِهِ

يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى

يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى

يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى

يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى

يَمشي بِهِ نَفَرٌ إِلى بَيتِ البِلى

يا أَيُّها الحَيُّ الَّذي هُوَ مَيِّتٌ

أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى

أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى

أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى

أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى

أَفنَيتُ عُمرَكَ بِالتَعَلُّلِ وَالمُنى

أَمّا المَشيبُ فَقَد كَساكَ رِداؤُهُ

وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا

وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا

وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا

وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا

وَاِبتَزَّ عَن كَفَّيكَ أَثوابَ الصِبا

وَلَقَد مَضى القَرنُ الَّذينَ عَهَدتَهُم

لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى

لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى

لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى

لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى

لِسَبيلِهِم وَلَتَلحَقَنَّ بِمَن مَضى

وَلَقَلَّ ما تَبقى فَكُن مُتَوَقَّعاً

وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا

وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا

وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا

وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا

وَلَقَلَّ ما يَصِفو سُرورُكَ إِن صَفا

وَهِيَ السَبيلُ فَخُذ لِذَلِكَ عُدَّةً

فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى

فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى

فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى

فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى

فَكَأَنَّ يَومَكَ عَن قَريبٍ قَد أَتى

إِنَّ الغِنى لَهُوَ القُنوعُ بِعَينِهِ

ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى

ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى

ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى

ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى

ما أَبعَدَ الطِبعَ الحَريصَ مِنَ الغِنى

لا يَشغَلَنَّكَ لَو وَلَيتَ عَنِ الَّذي

أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى

أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى

أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى

أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى

أَصبَحتَ فيهِ وَلا لَعَلَّ وَلا عَسى

خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ

فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

عَلَمُ المَحَجَّةِ بَيِّنٌ لِمُريدِهِ

وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى

وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى

وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى

وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى

وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى

وَلَقَد عَجِبتُ لِهالِكٍ وَنجاتُهُ

مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا

مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا

مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا

مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا

مَوجودَةٌ وَلَقَد عَجِبتُ لِمَن نَجا

وَعَجِبتُ إِذ نَسي الحِمامَ وَلَيسَ مِن

دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى

دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى

دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى

دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى

دونِ الحِمامِ وَإِن تَأَخَّرَ مُنتَهى

ساعاتُ لَيلِكَ وَالنَهارِ كِلَيهِما

رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا

رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا

رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا

رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا

رُسُلٌ إِلَيكَ وَهُنَّ يُسرِعنَ الخُطا

وَلَئِن نَجَوتَ فَإِنَّما هِيَ رَحمَةُ الـ

ـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا

ـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا

ـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا

ـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا

ـمَلِكِ الرَحيمِ وَإِن هَلَكتَ فَبِالجَزا

يا ساكِنَ الدُنيا أَمِنتَ زَوالَها

وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى

وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى

وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى

وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى

وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحى

وَلَكُم أَبادَ الدَهرُ مِن مُتَحَصِّنٍ

في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى

في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى

في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى

في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى

في رَأسِ أَرعَنَ شاهِقٍ صَعبِ الذُرى

أَينَ الأُلى بَنوا الحُصونَ وَجَنَّدوا

فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى

فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى

فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى

فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى

فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلى

أَينَ الحُماةُ الصابِرونَ حَمِيَّةً

يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا

يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا

يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا

يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا

يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنا

وَذَوُو المَنابِرِ وَالعَساكِرِ وَالدَسا

كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى

كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى

كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى

كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى

كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُرى

وَذَوُو المَواكِبِ وَالمَراكِبِ وَالكَتا

أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى

أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى

أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى

أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى

أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى

أَفناهُمُ مَلِكُ المُلوكِ فَأَصبَحوا

ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى

ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى

ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى

ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى

ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُرى

وَهُوَ الخَفِيُّ الظاهِرُ المَلِكُ الَّذي

هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى

هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى

هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى

هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى

هُوَ لَم يَزَل مَلِكاً عَلى العَرشِ اِستَوى

وَهُوَ المُقَدِّرُ وَالمُدَبِّرُ خَلقَهُ

وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى

وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى

وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى

وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى

وَهُوَ الَّذي في المُلكِ لَيسَ لَهُ سِوى

وَهُوَ الَّذي يَقضي بِما هُوَ أَهلُهُ

فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى

فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى

فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى

فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى

فينا وَلا يُقضى عَلَيهِ إِذا قَضى

وَهُوَ الَّذي بَعَثَ النَبِيَّ مُحَمَّداً

صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى

صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى

صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى

صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى

صَلّى الإِلَهُ عَلى النَبِيِّ المُصطَفى

وَهُوَ الَّذي أَنجى وَأَنقَذَنا بِهِ

بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى

بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى

بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى

بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى

بَعدَ الصَلالِ مِنَ الضَلالِ إِلى الهُدى

حَتّى مَتى لا تَرعَوي يا صاحِبي

حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى

حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى

حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى

حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى

حَتّى مَتى حَتّى مَتى وَإِلى مَتى

وَاللَيلُ يَذهَبُ وَالنَهارُ وَفيهِما

عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى

عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى

عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى

عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى

عِبَرٌ تَمُرُّ وَفِكرَةٌ لِأُلي النُهى

حَتّى مَتى تَبغي عِمارَةَ مَنزِلٍ

لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى

لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى

لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى

لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى

لا تَأمَنُ الرَوعاتِ فيهِ وَلا الأَذى

يا مَعشَرَ الأَمواتِ يا ضيفانَ تُر

بِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى

بِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى

بِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى

بِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى

بِ الأَرضِ كَيفَ وَجَدتُمُ طَعمَ الثَرى

أَهلَ القُبورِ مَحا التُرابُ وُجوهَكُم

أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى

أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى

أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى

أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى

أَهلَ القُبورِ تَغَيَّرَت تِلكَ الحُلى

أَهلَ القُبورِ كَفى بِنَأيِ دِيارَكُم

إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى

إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى

إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى

إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى

إِنَّ الدِيارَ بِكُم لَشاحِطَةُ النَوى

أَهلَ القُبورِ لا تَواصُلَ بَينَكُم

مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى

مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى

مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى

مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى

مَن ماتَ أَصبَحَ حَبلُهُ رَثَّ القِوى

كَم مِن أَخٍ لي قَد وَقَفتُ بِقَبرِهِ

فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى

فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى

فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى

فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى

فَدَعَوتُهُ لِلَّهِ دَرُّكَ مِن فَتى

أَأُخَيَّ لَم يَقِكَ المَنِيَّةَ إِذ أَتَت

ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى

ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى

ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى

ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى

ما كانَ أَطعَمَكَ الطَبيبُ وَما سَقى

أَأُخَيَّ لَم تُغنِ التَمائِمُ عَنكَ ما

قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى

قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى

قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى

قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى

قَد كُنتُ أَحذَرُهُ عَلَيكَ وَلا الرُقى

أَأُخَيَّ كَيفَ وَجَدتَ مَسَّ خُشونَةِ الـ

ـمَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا

ـمَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا

ـمَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا

ـمَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا

ـمَأوى وَكَيفَ وَجَدتَ ضيقَ المُتَّكا

قَد كُنتُ أَفرَقُ مِن فِراقِكَ سالِماً

فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى

فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى

فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى

فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى

فَأَجَلُّ مِنهُ فِراقُ دائِرَةِ الرَدى

فَاليَومَ حَقَّ لي التَوَهُّعُ إِذ جَرى

قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى

قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى

قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى

قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى

قَدَرُ الإِلَهِ عَلَيَّ فيكَ بِما جَرى

تَبكيكَ عَيني ثُمَّ قَلبي حَسرَةً

وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى

وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى

وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى

وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى

وَتَقَطُّعاً مِنهُ عَلَيكَ إِذا بَكى

وَإِذا ذَكَرتُكَ يا أُخَيَّ تَقَطَّعَت

كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا

كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا

كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا

كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا

كَبِدي فَأُقلِقتُ الجَوانِحُ وَالحَشا

ألا أيها المهدي لي الشتم ظالما

العباس بن مرداس صحابي وشاعر من المخضرمين ممن اشتهروا في بداية عهد الإسلام وقبله، وكان من سادات قومه بني سليم، ومات في خلافة عمر نحو سنة 18هـ، ومن قصائده التي صنفها القارئ على أنّها قصيدة ذم ونوعها عمودية من بحر الطويل:[3]

أَلا أَيُّها المُهدي لِيَ الشَتمَ ظالِماً

تَبَّين إِذا رامَيتَ هَضبَةَ مَن تَرمي

تَبَّين إِذا رامَيتَ هَضبَةَ مَن تَرمي

تَبَّين إِذا رامَيتَ هَضبَةَ مَن تَرمي

تَبَّين إِذا رامَيتَ هَضبَةَ مَن تَرمي

تَبَّين إِذا رامَيتَ هَضبَةَ مَن تَرمي

أَبى الذَمَّ عِرضي إِنَّ عِرضِيَ طاهِرٌ

وَإِنّي أَبِيٌّ مِن أُباةِ ذَوي غَشمِ

وَإِنّي أَبِيٌّ مِن أُباةِ ذَوي غَشمِ

وَإِنّي أَبِيٌّ مِن أُباةِ ذَوي غَشمِ

وَإِنّي أَبِيٌّ مِن أُباةِ ذَوي غَشمِ

وَإِنّي أَبِيٌّ مِن أُباةِ ذَوي غَشمِ

وَإنّي مِن القَومِ الَّذينَ دِماؤُهُم

شِفاءٌ لِطُلابِ التِّراتِ مِنَ الوَغمِ

شِفاءٌ لِطُلابِ التِّراتِ مِنَ الوَغمِ

شِفاءٌ لِطُلابِ التِّراتِ مِنَ الوَغمِ

شِفاءٌ لِطُلابِ التِّراتِ مِنَ الوَغمِ

شِفاءٌ لِطُلابِ التِّراتِ مِنَ الوَغمِ

المراجع

  1. ↑ احمد شوقي، "قم للمعلم وفه التبجيلا"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-26.
  2. ↑ ابي العتاهية (1986)، ديوان ابي العتاهية (الطبعة الاولى)، بيروت: دار بيروت، صفحة 26-28.
  3. ↑ العباس بن مرداس، "ألا أيها المهدي لي الشتم ظالما"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-26.