-

كلمات دينية جميلة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كلمات دينيّة جميلة

تتعدّد أنواع الكلمات والجمل المقتبسة من النصّ الديني، والتي يكون الإسلام النهج الأساسيّ لها، كالحكم والأقوال التي تستنبط من القرآن الكريم، أو من الرُسل، ومن تبعهم من صحابة وتابعين. تعرّفوا على بعض من الكلمات الدينيّة لتنيروا بها طريقكم.

  • وَأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني، وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ، خُلِقتَ مُبَرَّءاً مِن كُلِّ عَيبٍ، كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ.
  • عن صفيّة بنت حيي رضي الله عنها قالت: "ما رأيت أحسن خلقاً من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم".
  • نحن لا نعلم من المتديّن عند الله، ومن المغضوب عليه من مجرد المظاهر، فقد يكون للمتدين ذنبٌ خفيّ أغضب الله، وقد يكون للعاصي حسنة خفيّة ترضي الله.
  • ادعُ الله بثبات، واستشعر اليقين في الإجابة منه سبحانه، وليعلمِ العبد أنّ اختيار الله عزّ وجلّ خير مِن اختياره لنفسه، هي كلمِات لم أتوقف عن قراءتي لها، وقد تكون أنت في حاجتها؛ لتبثّ في نفسك الأمل والتفاؤل.
  • من ترك الدنيا أحبّه الله، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة، ومن حسم الطمع عن المسلمين أحبّه المسلمون.
  • خير العباد من عصم واعتصم بالله، ونظر إلى قبر؛ فبكى وقال عنه: أول منازل الآخرة منازل الدنيا.
  • وَالناسُ يَجمَعُهُم شَملٌ وَبَينَهُم في العَقلِ فَرقٌ، وَفي الآدابِ، وَالحَسَبِ.
  • إنّنا نحن البشر نفكّر فيما لا نملك، ولا نشكر الله على ما نملك، وننظر إلى الجانب المأساويّ المظلم في حياتنا، ولا ننظر إلى الجانب المشرق، فكن إيجابيّاً.
  • قال الرّبيع: "كان الشافعي يقرأ في كلّ شهر ثلاثين ختمةً، وفي كلّ شهر رمضان ستين ختمةً، سوى ما يقرأ في الصّلوات، واعلم أنّ الرّاحة لا تنال بالرّاحة، ومعالي الأمور لا تنال بالفتور، ومن زرع حصد، ومن جدّ وجد".
  • لن يموت الإنسان إلّا بين صلاتين: بين صلاة أدّاها، وصلاة ينتظرها، فإذا استشعرت في أثناء الصلاة أنّها قد تكون آخر صلاة تؤديها.
  • أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً؛ لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيّع تركيزه، ووقته، وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الّذي انفتح أمامه على مصراعيه.
  • الهجر الجميل هجرٌ بلا أذَى، والصَفح الجَمِيل صَفح بِلا عِتَاب، والصَبر الجَمِيل صَبر بِلا شكْوَى.
  • إنّ العدل واجب لكلّ أحد، على كلّ أحد، في كلّ حال، والظلم محرم مطلقاً لا يباح بحال.
  • حاسب نفسك قبل حساب الشدّة؛ فإنّه من حاسب نفسه في الرخاء قبل حساب الشدة؛ عاد مرجعه إلى الرضى، والغبط، ومن ألهته حياته، وشغله هواه؛ عاد مرجعه إلى الندامة والحسرة، فتذكّر ما توعظ به، لكي تنتهي عما تنهى عنه.
  • في رمضان يتحوّل المسلم إلى منارة، وشامّة، وعلامة، في دنيا أصابها الزّمان بعطب في نفوس كثيرٍ من الناس في غير رمضان، فصارت قاسية لا تتأثّر، ولا تتحرّك حتّى بمجرد محاولة تغيير النفس إلى ما فيه خيرتِها قبل خيرةِ الآخرين.
  • زودك الله من تقواك، ومن النار وقاك، وللفضيلة هداك، وللجنّة دعاك، وجعل الفردوس مأواك.
  • عَلَيْكَ بِبِرِّ الوَالِدَيْنِ كِلَيْهِمَا، وَبِرِّ ذَوِي القُرْبَى، وَبَرِّ الأَبَاعِدِ.
  • إياك والعجلة بالأمور قبل أوانها، أو التثبّط فيها عند إمكانها.
  • إذا كنت مع الله؛ فأنت مع الأغلبيّة المطلقة.
  • إنّنا نحن البشر نفكّر فيما لا نملك، ولا نشكر الله على ما نملك، وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا، ولا ننظر إلى الجانب المشرق فكن إيجابياً.
  • أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً؛ لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيّع تركيزه، ووقته، وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الّذي انفتح أمامه على مصراعيه.
  • استّعن بالله، ولا تعجز.
  • اثنان لا تنسهما: ذكر الله والموت، واثنان لا تذكرهما: إحسانك للناس، وإساءتهم إليك.
  • من أصلح سريرته فاح عبير فضله، وعبقت القلوب بنشر طِيبه، فالله..الله في السرائر.
  • إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله، وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعاً، عُد مريضاً تجد راحة وأنساً.
  • الحياةُ في سبيل الله، أعظم من الموت في سبيله.
  • لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإنّي لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف.
  • فرّغ قلبك لله بما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب.
  • لا تندم على إحسانٍ صادقٍ بذلتّهُ؛ فالطيور لا تأخذ مقابلاً على تغريدها.
  • ما تحسّر أهل الجنة على شيء، كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها الله.
  • إنّ ممّا يصفي لك ودّ أخيك أن تبدأه بالسلام إذا لقيته، وأن تدعوه بأحبّ الأسماء إليه، وأن توسّع له في المجلس.
  • بين العبد ورزقه حجاب إذا رضي وقنع أتاه الرزق وإن اقتحم وهتك الحجاب لم يزد فوق رزقه.
  • وّيلٌ لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدًا، بقدر ما تحرثون تحصدون.
  • البخل جلباب المسكنة، وربما دخل السخي بسخائه الجنة، ومن البخل ترك حقّ قد وجب لخوف شيء لم يقع.
  • حسن الظنّ باللّه ألّا ترجو إلا اللّه، ولا تخاف إلا ذنبك.
  • لا وجع إلّا وجع القلوب من الذنوب، ولا شيء أشدّ من الموت، وكفى بما سلف تفكراً، وكفى بالموت واعظاً.
  • شرّ الضلالة، ضلالة بعد الهدى والإيمان.
  • إنّي لأمقت الرجل أن أراه فارغاً ليس في شيء من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة.
  • عنوان صحيفة الميت ثناء الناس عليه.
  • ما نظرت ببصري، ولا نطقت بلساني، ولا بطشت بيدي، ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية؟ فإن كانت طاعته تقدّمت، وإن كانت معصية تأخرت.
  • لا يزال الناس يكرمونك ما لم تعاط ما في أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفوا بك.
  • قضاء حاجة أخ مسلم أحب إليّ من اعتكاف شهر.
  • يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن إليه، فإنّك إن أحسنت إليه ارتحل بحمدك، وإن أسأت إليه ارتحل بذمك.
  • احذر المعاصي فإنّها تمحق بركة الطاعة، وتحرم المغفرة في مواسم الرحمة.
  • من ينصت يكتسب علماً جديداً، ومن يتحدّث يمنح علمه للآخرين.
  • لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك، ما دام لسانك رطباً بذكر الله.
  • أروع القلوب قلب يخشى الله، وأجمل الكلام ذكر الله، وأنقى الحب؛ الحب لله، فهو الأساس.
  • أداء الأمانة مفتاح الرزق.
  • من أطال الأمل؛ أساء العمل.
  • اعلم: ليس غير الله يبقى، من علا فالله أعلى، اعلم رعاك الله أنّه من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو آتٍ آت، من وثق بالله أغناه ومن توكّل عليه كفاه، ومن خافه قلّت مخافته، ومن عرفه تمّت معرفته.
  • أروع كلمة هي كلمة تستشعر من خلالها؛ بأنّ روحك خاشعة، ودمعتك هادرة على وجنتيك، وتقولها بيدٍ مرفوعة يا رب.
  • إنّ دموع المظلومين، هي في أعينهم دموع، ولكنّها في يد الله صواعق؛ يضرب بها الظالم.
  • تالله لو جددوا للبدرِ تسميّة، لأعطي اسمكِ يا من تعشقُ المُقل، كلاكما الحسن فتاناً بصورته، وزدت أنكِ أنتِ الحب والغزل، وزدت يا حبيبتي أنكِ أنتِ.
  • الثقة بالله؛ أزكى أمل، والتوكل عليه؛ أوفى عمل.
  • إنّ الله لا يُمسك عنّا فضله؛ إلا حين نطلب ما ليس لنا، أو ما لسنا له.
  • في جمال النفس ترى الجمال ضرورة من ضرورات الخليقة، ويكأن الله؛ أمر العالم ألا يعبس للقلب المبتسم.
  • وترفَّق بصبرك لا تُجهدْه، وبدمعك لا تُفْنِهِ، فإِنّهما الزادُ والماءُ؛ لمن يقطع هذه المفازةَ المهلِّكة من الدنيا سالماً، ولمن يريد أن يأكل من جِيفها، أو يكون فيها جيفةً تؤكل.