يُمكن الاستغناء عن فكرة اللوحة الأمامية التقليدية في غرف النوم، وتحويل أحد جدران الغرفة إلى معرض يشمل على العديد من الصور، واللوحات الفنية، وقُصاصات القماش المُميّزة، وأعمال الأطفال الفنية، كما يُفضّل التخطيط لكيفيّة تعليق هذه الأعمال والصور على الحائط قبل تثبيت المسامير عليه.[1]
يُمكن إضافة لمسات جميلة لغرفة النوم من خلال اختيار ثُريّا صغيرة وتعليقها فوق السرير، كما يُمكن اختيار الثُريّات ذات التصميم التقليدي أو ذات التصميم العصري، وفي حال عدم تفضيل الثُريّات ذهبية اللون يُمكن الاستعانة بطلاء الرذاذ الأسود لتحويلها إلى قطعة أكثر عصرية.[1]
تُضيف قطع الأثاث الخشبية العتيقة حسّ الأصالة والتاريخ إلى غرفة النوم، كما تُضفي عليها طابعاً ريفياً، وعلى الرغم من أنّ العثور على هذه القطع العتيقة يحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد إلّا أنّها تستحقّ العناء، حيث يُمكن التمتّع باستخدامها وتوريثها للأجيال القادمة، ويُمكن العثور على هذه القطع في أسواق السلع المُستخدمة، أو منازل الوالدين والأجداد.[2]
يُمكن تخصيص مساحة للجلوس في غرفة النوم من خلال وضع كرسي هزّاز أو مقعد في الغرفة، مع إضافة الوسائد بألوان وتصاميم مُطابقة لغرفة النوم، والاستمتاع بقراءة الكتب، وشُرب كوب من الشاي الساخن أثناء الجلوس عليه.[2]
هناك العديد من الأفكار الأخرى التي يُمكن تطبيقها في غرف النوم، ومنها ما يأتي:[3]