فوائد الإنترنت
تقدم شبكة الإنترنت العالمية فوائد وخدمات عدّة، منها:[1]
- الحصول على المعلومات: يستطيع مستخدمو شبكة الإنترنت ومن خلال استخدام محركات البحث الحصول على مختلف أنواع المعلومات وفي كافة المجالات.
- البريد الإلكتروني: يمكن إرسال الرسائل الإلكترونية بسرعة كبيرة وبكلفة قليلة إلى أي شخص في العالم.
- التجارة الإلكترونية: تتم من خلال إجراء عمليات بيع وشراء مختلف أنواع البضائع عبر الإنترنت والدفع بواسطة بطاقات الائتمان.
- الترفيه: يتم من خلال استخدام مواقع التواصل الإجتماعي أو ممارسة الألعاب على الإنترنت أو حتى المسابقات.
- المناقشة والتحاور: يمكن عقد جلسات حوارية ذات اهتمام بمواضيع معينة بين عدد من مستخدمي شبكة الإنترنت.
- الاجتماعات والمؤتمرات: بإمكان مستخدمي الإنترنت عرض المؤتمرات وإجراء حوارات بواسطة برامج تنقل الصوت والصورة عبر شبكة الإنترنت.
- الدخول عن بعد: هي من أعظم فوائد شبكة الإنترنت حيث يستطيع المستخدم أن يدخل إلى الشبكة من أي مكان في العالم.
- تحميل الملفات: يُمكن تحميل الملفات ونقلها عن بعد.
- التصفح في مواقع الويب: هي مجموعة البرامج التي تُمكن المستخدم من استعراض البيانات والمعلومات على شكل مصادر موثوقة بحيث تتيح الإعلان عن السلع والخدمات ونشر الكتب والمجلات.
- الأنظمة التعاونية: تتم من خلال إنشاء مواقع ذات اهتمام مُشترك كالمنتديات والدردشات وغيرها.
مخاطر الإنترنت
بالرغم من وجود فوائد عدّة لشبكة الإنترنت، إلا أنّ لها عدّة مخاطر، ومن هذه المخاطر ما يلي:[2]
- اختراق وسرقة عناوين البريد الإلكتروني.
- سرقة أرقام بطاقات الائتمان.
- سرقة محتويات الملفات وتغيير بياناتها واختراق المواقع.
- التجسس على الآخرين.
- اختراق المواقع وتغيير صفحاتها.
- حجب خدمة الإنترنت.
- خرق أرقام الدخول على المحادثات الفورية.
تعريف متصفح الإنترنت
يُعرّف متصفح شبكة الإنترنت بأنّه برنامج يمكّن المستخدم من فتح مواقع الإنترنت وعرض صفحاته والتنقل بينها بكل سلاسة، ويُعد برنامج (internet explorer) من أشهر برامج متصفحات الإنترنت.[3]
المراجع
- ↑ م. محمود حسن الهواسي،م.حيدر شاكر البرزنجي، تكنولوجيا وأنظمة المعلومات في المنظمات المعاصرة ، صفحة 255-256. بتصرّف.
- ↑ محمد على سكيكر، الجريمة المعلوماتية و كيفية التصدى لها، صفحة 30-31. بتصرّف.
- ↑ م.ايهاب ابو العزم (2014)، الخطوة الاولى في عالم الانترنت (الطبعة الثالثة)، ليبيا: دار الكتاب الوطني، صفحة 17. بتصرّف.