يحتوي جل الألوفيرا على موادٍ مضادة للالتهابات، ومضادةٍ للبكتيريا، ومضادةٍ للأكسدة، تُساهم في التخلّص من البكتيريا المُسبّبة لحب الشباب، وتحدّ من ظهور بقع الوجه أيضاً، لذلك فهو يُعتبر علاجاً رائعاً لحبّ الشباب، ويمكن استعماله من خلال تطبيق جل الألوفيرا على المناطق المصابة بحبّ الشباب، وتركه عليها لمدة ليلةٍ كاملةٍ، ثمّ غسله في صباح اليوم التالي.[1]
يساعد جل الألوفيرا في منع ظهور علامات شيخوخة البشرة؛ مثل: التجاعيد، والخطوط الدقيقة، فهو يرطّب البشرة، ويساعد في التخلّص من خلايا الجلد الميتة، حيث إنّ الجلد ومع التقدّم في السن يصبح جافاً، ويفقد مرونته؛ ممّا يؤدي إلى ظهور علامات شيخوخة البشرة، وقد أثبتت الأبحاث أنّ جل الألوفيرا يُنعّم البشرة، ويحسّن مرونة الجلد، لذلك فإنّه يعتبر هاماً في الوقاية من شيخوخة البشرة، ويمكن استعماله من خلال اتّباع الخطوات الآتية:[2]
يحتوي جل الألوفيرا على مواد مضادة للالتهابات تساعد على تبريد، وتهدئة البشرة التي تعاني من حروق الشمس، كما يُحافظ على رطوبة البشرة؛ ممّا يساهم في تسريع الشفاء من حروق الشمس، ووفقاً لإحدى الدراسات التي نُشرت عام 2008 للميلاد في علم الأدوية الجلدية، وعلم وظائف الأعضاء (بالإنجليزية: Skin Pharmacology and Physiology) تبيّن أن جل الألوفيرا يساعد في علاج الالتهابات الجلدية، مثل: تلف الجلد الناجم عن التعرض للأشعة فوق البنفسيجة؛ لاحتوائه على موادٍ مضادةٍ للالتهابات، ويمكن استعمال من خلال اتّباع الخطوات الآتية:[3]