هو يحسن أداء الجهاز المناعي في محاربة الأمراض الخطيرة، والفيروسات؛ لاحتوائه على فيتامين أ، وفيتامين د، وحمض الفوليك.
فهو يحسن ملمس الجلد؛ لأنَّه مصدر جيد لفيتامين أ، وعنصر البيوتين، والسيلينيوم أيضاً، وهذه العناصر مهمة، لزيادة صحة الجلد، حيثُ يعمل فيتامين أ على إصلاح حالة الجلد، بينما يساهم البيوتين في حفظ الجلد من الأذى، وكذلك يحمي الشعر، من خلال تنمية المواد المُغذية له، بينما يحمي السيلينيوم البشرة من خطر أضرار الأكسدة.
فهو يقلل مخاطر الإصابة بأمراض العين المتنوعة، ومنها: العمى، والمياه البيضاء، والزرقاء؛ لأنَّه يحتوي على فيتامين ب2، والبيوتين، وهما عنصران يعملان بفعالية على المحافظة على معدل الأيض.
فهو يعزز تكوين خلايا الدم الحمراء؛ لأنَّه يحتوي على حمض الفوليك، وفيتامين ب2.
يعدُّ مصدراً ممتازاً لفيتامين د المهم لصحة، وبناء العظام بشكلٍ أفضل، وأهميته في خفض مخاطر الإصابة بالأمراض ذات العلاقة بالعظام، والمفاصل، مثل: هشاشة العظام، أو مرض الكساح، أو التهاب المفاصل الروماتويدي.
تعدُّ مادة الكولين من أهمّ المواد المغذية، والضرورية لصحة الكبد، ويتميز البيض بقدرته على توفير كمية جيدة من الكولين في الجسم، وذلك لتنشيط عمل الكبد، والقيام بدوره على أفضل وجه.
من الضروري تناول الأطفال البيض في وجبة الفطور، وذلك لتنشيط، وتحسين ذاكرتهم، وقواهم الذهنية، والعقلية؛ لأنَّه يحتوي على فيتامين ب2، وحمض البانتوثنيك.