-

فوائد القرنبيط للحامل

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

القرنبيط للحامل

يتميّز القرنبيط بأنّه من الخضراوات قليلة السعرات الحرارية، والغنيّة بالفيتامينات والمعادن، كما أنّه يُعدّ خياراً جيداً لغذاءٍ صحيٍّ ومتوازن للمرأة الحامل؛ حيث إنّه يحتوي على الفولات (بالإنجليزية: Folate) المهمّ لصحة الحامل وجنينها.[1][2]

الفوائد العامة للقرنبيط

يوفر القرنبيط العديد من الفوائد الصحية للجسم، سواءً للحامل أو غيرها، ونذكر من هذه الفوائد ما يأتي:

  • غنيّ بالألياف: تُعدّ الألياف غذاءً للبكتيريا النافعة في الأمعاء؛ والتي بدورها تساعد على تقليل الاتهابات، وتُعزز صحّة الجهاز الهضميّ، وتقي من الإمساك، وتُعزز الشعور بالشبع.[2]
  • غنيّ بمضادات الأكسدة: والتي تحمي الخلايا من الأضرار التي تسببها الأجسام الحرّة والالتهابات، فهو يحتوي على نوعين من مضادات الأكسدة، وهما: الغلوكوسينولات (بالإنجليزية: Glucosinolates)، والإيزوثيوسيانات (بالإنجليزية: Isothiocyanates) التي تُبطئ من نموّ الخلايا السرطانية، وبالإضافة إلى ذلك فإنّه يحتوي على فيتامين ج المضادّ للأكسدة، والذي يدعم صحة جهاز المناعة، وقد يقلّل من خطر الإصابة بمرض السرطان، وأمراض القلب.[2]
  • غني بالكولين: والذي يؤدي الوظائف المُهمّة في الجسم، والتي نذكر منها ما يأتي:[2]
  • يحتوي على فيتامين ك: يساهم فيتامين ك في تحسين صحّة العظام، من خلال دعم البروتينات المُكوّنة للعظام، وتحسين امتصاص الكالسيوم، والمحافظة على مستويات الكالسيوم الطبيعية في الجسم.[3]
  • يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على أغشية الخلايا، وتصنيع الحمض الرايبوزي منقوص الأكسجين (DNA)، كما يدعم عملية الأيض.
  • يدعم نمّو الدماغ، وبناء النواقل العصبية.
  • يدعم الذاكرة، ويساعد على عملية النمو.
  • يلعب دوراً في حركة العضلات.
  • يقلل الالتهابات.

العناصر الغذائية في القرنبيط

تحتوي الحبّة الواحدة من القرنبيط، تزن 588 غرامٍ على كلٍّ من العناصر الغذائيّة الآتية:[4]

العنصر الغذائي
القيمة الغذائيّة
الماء
541.37 غراماً
السعرات الحرارية
147 سعرة حرارية
البروتين
11.29 غراماً
الألياف
11.8 غراماً
الكالسيوم
129 ميلغراماً
الفسفور
259 ميلغراماً
البوتاسيوم
1758 ميلغراماً
فيتامين ج
283.4 ميلغراماً
فيتامين ب-6
1.082 ميلغرام
حمض الفوليك
335 ميكروغراماً
فيتامين ك
91.1 ميكروغراماً

المراجع

  1. ↑ "Healthy foods for your first trimester: photos", www.babycentre.co.uk, Retrieved 28-05-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث Brianna Elliott (14-04-2017), "The Top 8 Health Benefits of Cauliflower"، www.healthline.com, Retrieved 28-05-2019. Edited.
  3. ↑ Natalie Olsen (18-08-2017), "Everything you need to know about cauliflower"، www.medicalnewstoday, Retrieved 28-05-2019. Edited.
  4. ↑ "Cauliflower, raw ", ndb.nal.usda.gov, Retrieved 04-05-2019. Edited.