يُؤدي الجفاف الناتج عن عدم تناول كميات كافية من السوائل إلى نقص إفراز اللعاب الضروري لترطيب الفم والحلق، وقد يؤدي الجفاف إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[1]
يتسبب ترك الفم مفتوحاً أثناء النوم بدخول الهواء للفم وبالتالي جفاف اللعاب المسؤول عن ترطيبه، وقد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[1]
تؤدي حمى القش (بالإنجليزية: Hay fever) أو ما يسمى بالحساسية الموسمية، إلى جفاف الحلق عند التعرض لبعض المُحفزات كحبوب اللقاح والعشب والعفن وعث الغبار وشعر الحيوانات الأليفة وبعض الأطعمة، وقد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[1]
يُؤدي الزُّكام الناتج عن الإصابة بالفيروسات إلى جفاف الحلق، وقد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[2]
تُؤدي الإصابة بفيروس الإنفلونزا لجفاف الحلق وتظهر أعراض الإنفلونزا عادةً بعد يومين من الإصابة بهذا الفيروس.[2]
تُؤدي كثرة الوحيدات الخمجية (بالإنجليزية: Infectious Mononucleosis) التي تنتج عادة عن الإصابة بفيروس إبشتاين-بار (بالإنجليزية: Epstein-Barr virus) إلى جفاف الحلق، وقد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[2]
يُؤدي التهاب الحلق إلى جفاف الحلق كأحد أعراضه، كما قد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[2]
قد يؤدي ارتجاع الحمض إلى المريء إلى جفاف الحلق، كما قد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[2]
تُؤدي الإصابة بالتهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis) الناتج عن التعرض لفيروس أو بكتيريا إلى جفاف الفم، كما قد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض أخرى، ومن أهمها ما يأتي:[2]
يؤدي تناول بعض الأدوية إلى حدوث جفاف الفم والحلق كأحد أعراضها الجانبية، ومن أهم الأمثلة على هذه الأدوية خافضات ضغط الدم (بالإنجليزية: Antihypertensives)، ومدرات البول (بالإنجليزية: Diuretics)، والأدوية المضادة للكولين (بالإنجليزية: Anticholinergic)، كمضادات الاكتئاب (بالإنجليزية: Antidepressants) وأدوية القلق التي تحتوي على مادة دي فين هيدرامين (بالإنجليزية: Diphenhydramine).[3]