-

أسباب الصداع على جانبي الرأس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أسباب الصداع على جانبي الرأس

يُعرف الصّداع على جانبي الرأس بمصطلح صداع التوتر (بالإنجليزية: Tension headache)، وفيما يتعلّق بمُسبّبات هذه الحالة، فتجدر الإشارة إلى أنّ هذا النّوع لا يُعتبر وراثياً، ولا يُمكن اعتبار السبب الدقيق لحدوثه واضحاً، ولكن يُمكن القول إنّ هُناك العديد من العوامل التي تُحفّز حدوث هذا النّوع من الصّداع، ويُمكن بيان أبرزها على النّحو الآتي:[1][2]

  • الضغوط النّفسية.
  • القلق.
  • حَوَل العيون (بالإنجليزية: Squinting).
  • اتّخاذ وضعيّة جسم خاطئة.
  • التعب.
  • الجفاف.
  • عدم تناول وجبات الطّعام كما ينبغي.
  • عدم ممارسة الأنشطة الرياضية.
  • التعرّض لضوء الشمس السّاطع.
  • الضوضاء.
  • التعرّض لبعض الروائح.
  • عدم الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
  • الضغوط العاطفيّة أو العقليّة؛ بما في ذلك الاكتئاب.
  • الجوع.
  • انخفاض مستويات الحديد في الجسم.
  • إدمان الكحول.
  • شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
  • مشاكل الفك أو الأسنان.

أعراض الصداع على جانبي الرأس

يُمكن بيان أعراض صداع التوتر على النّحو الآتي:[3]

  • الشعور بالصّداع بشكلٍ بطيء في بدايته.
  • ألم الرأس في كلا الجانبين.
  • الشعور بألم بسيط وكأنّه حزام مُلتف حول الرأس.
  • تأثير الألم في الجزء الخلفي من الرأس أو الرقبة في بعض الحالات.
  • تراوح شدّة الألم بين البسيطة إلى المُعتدلة، ولكن ليست بالخطيرة.

علاج الصداع على جانبي الرأس

يعتمد علاج صداع التوتر على الأعراض والعوامل المُحفّزة للصّداع، وتتضمن الخُطّة العلاجيّة لهذا النّوع من الصّداع ما يأتي:[4]

  • الابتعاد عن الضغوط النّفسيّة.
  • محاولة تحقيق التوازن بين العمل ووقت الراحة، مع الحرص على تخصيص وقت للاستمتاع، والراحة، والنّوم، وممارسة التمارين الرياضية.
  • تحقيق حالة من الاسترخاء العقلي والجسدي.
  • الخضوع للعلاجات النّفسية بهدف الكشف عن القلق أو الضغوط العاطفيّة.
  • ممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل تمارين التنفس العميق، أو الوخز بالإبر (بالإنجليزية: Acupuncture)، أو تقنية الارتجاع البيولوجي (بالإنجليزية: Biofeedback)، أو تطبيق الضّمادات الدّافئة، أو تدليك العنق والكتف.
  • اشتخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبيّة، مثل دواء الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، أو الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، أو الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، أو المُسكّنات المُضاف إلى تركيبتها مادة الكودايين (بالإنجليزية: Codeine).
  • استخدام الأدوية التي تستلزم وصفة طبيّة، مثل مُضادات الاكتئاب أو المُسكّنات الأقوى.

المراجع

  1. ↑ "Tension-type headaches", www.nhs.uk, Retrieved 28-4-2019. Edited.
  2. ↑ "Tension Headaches", www.webmd.com, Retrieved 28-4-2019. Edited.
  3. ↑ "Tension Headaches", www.hopkinsmedicine.org, Retrieved 28-4-2019. Edited.
  4. ↑ "Headache Types", www.headacheaustralia.org.au, Retrieved 13-5-2019. Edited.