تأخر الحمل
يُعرف الحمل بأنه أحد المراحل التي تمر بها المرأة المتزوجة، وقد تعتبرها من أجمل مراحل حياتها، ولكن في بعض الحالات قد يتأخر الحمل، وذلك لعدة أسباب، فمن الممكن أن يكون سبب التأخر مشاكل صحية لدى المرأة، أو مشاكل صحية لدى الرجل، وفي هذا المقال سوف نتعرف على بعض الأسباب الكامنة وراء تأخر الحمل.
- وجود مشاكل في قنوات فالوب؛ مثل: التصاق القنوات، أو انسدادها، وتحدث هذه المشاكل بسبب الالتهابات الحوضية أو الحمل الخارجي أو بسبب حدوث التصاقات في منطقة البطن أو نتيجة عمل جراحي سابق.
- وجود تكيس على المبايض.
- ضعف التبويض لدى المرأة.
- وجود أجسام غريبة مضادة تقتل الحيوانات المنوية.
- وجود ميكروبات تمنع حدوث الحمل.
- وجود التهابات في المهبل تتسبب في قتل الحيوانات المنوية.
- صغر حجم الرحم.
- انزلاق غشاء الرحم من مكانه، أو سقوطه.
- انقلاب الرحم.
- حدوث ارتفاع في نسبة هرمون الحليب.
- وجود خلل في الغدة الدرقية؛ ويحدث ذلك على شكلين؛ وهما: ضعف في إفراز الغدة الدرقية، أو زيادة في إفراز الغدة الدرقية، وفي كلا الحالتين يكون هناك خلل في الإباضة، مما يؤخر عملية الحمل.
- قصور في الغدة النخامية؛ حيث يحدث انقلاب في نسبة الهرمونات المحفزة للمبيض، والتي تفرز من الغدة النخامية.
- فرط نشاط الغدة الكظرية.
- تشوهات في الرحم أثناء مرحلة التكون الجنيني، مثل: الرحم المضاعف أو الرحم ثنائي القرن، أو الرحم وحيد القرن، أو الرحم ثنائي الحجرة، أو الرحم المسطح.
- وجود الاضطرابات النفسية.
- تناول حبوب منع الحمل لفترة طويلة قد تزيد عن عامين أو أكثر.
- وزن المرأة الزائد.
- استخدام بعض أنواع العقاقير التي تسبب خللاً في الإباضة؛ مثل: الهرمونات؛ مثل: الكورتيزون، أو الأدوية المثبتة للمناعة، أو الأدوية النفسية التي قد تؤدي إلى ارتفاع هرمون الحليب تسبّب خللاً في الإباضة.
- استنشاق المواد الكيماوية بكثرة.
- تناول القهوة بشكل مبالغ فيه.
- عدم ممارسة الجماع أثناء فترة الخصوبة.
- زيادة الحموضة في المهبل.
- وجود دوالي في الخصية.
- لزوجة النطف بشكل كبير.
- ارتفاع الصديد في النطف.
- وجود ضعف في حركة الحيوانات المنوية.
- قلة النسبة في عدد الحيوانات المنوية.
- وجود تشوهات عالية في الحيوانات المنوية.
- كثرة التدخين.
- الإفراط في شرب الكحول.
- التهاب في الخصية.
- وجود قصور في الغدة النخامية والدرقية.
- وجود انسداد في القنوات الناقلة للنطف داخل الخصيتين؛ بسبب الالتهابات أو بسبب انسدادها أثناء التكون الجنيني.
- التعرض لارتفاع درجات الحرارة في الخصيتين لفترات طويلة.
- لبس الملابس الداخلية الضيقة التي ترفع الخصيتين إلى الأعلى قريباً من الجسم مما يسبب في ارتفاع درجة حرارتها.
- الوزن الزائد.
- تناول بعض أنواع العقاقير؛ مثل: أدوية ارتفاع الضغط.