أسباب الرعاف من الأنف
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
أسباب نزيف الأنف الأمامي
هُناك العديد من العوامل التي قد تتسبّب بحدوث نزيف الأنف الأمامي، وفيما يأتي ذكرها بشيء من التفصيل:[1]
- العبث بالأنف أو نخره من الداخل؛ خاصّة إذا تمّ ذلك بشكلٍ مُتكرر، أو إذا كانت الأظافر طويلة، أو إذا كانت المنطقة داخل الأنف مُتهيّجة بالفِعل أو تُسبّب الألم عند لمسِها.
- تعرّض الأنف لضربة تسبّبت بتلف الأوعية الدموية الرقيقة الخاصّة بالغشاء المُخاطي.
- التهاب الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinusitis).
- التعرّض لنزلات البرد، أو الإنفلونزا، أو الحساسيّة الأنفيّة، كما قد تتسبّب العدوى الفيروسيّة بتهيّج الجزء الداخلي من الأنف بحيث يُسبّب الألم عن لمسه؛ ممّا يجعله أكثر عُرضةً للنّزيف.
- مشكلة انحراف الحاجز الأنفيّ (بالإنجليزيّة: Deviated septum).
- التعرّض للمناخ الحارّ ذي الرطوبة المنخفضة، أو التعرّض لتغيّرات الطّقس والانتقال من البرد القارس إلى المناخ الدافئ، إذ قد تتسبّب المناخات الجافّة بتشقّق وجفاف المنطقة داخل الأنف؛ وبالتالي تحفيز حدوث النّزيف.
- الوجود في المناطق المُرتفعة، نظراً لانخفاض الأكسجين فيها، ممّا يجعل الهواء أكثر جفافاً، وبالتالي زيادة احتمالية نزيف الأنف.
- الاستخدام المُفرط لأنواع مُعينة من الأدوية؛ مثل مميّعات الدم (بالإنجليزية: Blood thinners) أو مُضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Non-steroidal anti-inflammatory drugs).
- أمراض الكبد التي تؤثر في تجلّط الدم.
- تعاطي المُخدرات؛ مثل الكوكايين.
أسباب نزيف الأنف الخلفي
يُعزى حدوث نزيف الأنف الخلفي إلى العديد من العوامل والمُسبّبات، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[2]
- تمخيط الأنف بشكلٍ مُتكرر أو بصرامة.
- العبث بالأنف أو خدشه بشكلٍ مُتكرر.
- التعرّض للطّقس الجافّ الدافئ، إذ قد يتسبّب ذلك بزيادة حساسية جلد الأنف وعُرضته للنزيف.
- التدخين، أو التعرّض لدخان السجائر نتيجة مُجالسة المُدخنين.
- استنشاق بعض المواد الكيميائية؛ مثل الأمونيا أو البنزين.
- التعرّض لإصابة تتسبّب بتكسّر الأنف أو الجمجمة، أو أجزاءٍ منها.
- استخدام مميّعات الدم ومُضادات الالتهاب اللاستيرويدية.
- الإصابة بحالاتٍ مرضيّة مُعينة، مثل:[3]
- انحراف الحاجز الأنفيّ.
- الحساسية أو نزلات البرد.
- ارتفاع ضغط الدم.
- تمدّد الشريان السّباتي (بالإنجليزية: Carotid artery aneurysm).
- نقص الكالسيوم.
- اضطرابات الدم؛ مثل الهيموفيليا (بالإنجليزية: Hemophilia) أو ابيضاض الدم المعروف باللوكيميا (بالإنجليزية: Leukemia).
- ورم في الأنف أو حوله.
- الأمراض الالتهابية واضطرابات المناعة.
- تصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis).
- مرض فون ويل براند (بالإنجليزية: Von Willebrand disease).
أسباب أخرى
قد تُساهم بعض العوامل الأخرى بحدوث نزيف الأنف في حالاتٍ نادرة، وفيما يأتي بيان أبرزها:[4]
- شرب الكحول.
- توسّع الأوعيّة النزفيّ الوراثيّ (بالإنجليزية: Hereditary hemorrhagic telangiectasia).
- فرفرية قليلة الصفيحات مجهولة السبب (بالإنجليزية: Idiopathic thrombocytopenic purpura).
- الزوائد اللحمية في الأنف (بالإنجليزية: Nasal Polyps).
- الحمل.
- جراحة الأنف.
المراجع
- ↑ "Why nosebleeds start and how to stop them", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 30-3-2019. Edited.
- ↑ "What Is a Posterior Nosebleed?", www.healthline.com, Retrieved 30-3-2019. Edited.
- ↑ "Posterior nosebleed: Causes and how to stop them", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 30-3-2019. Edited.
- ↑ "Symptoms Nosebleeds", www.mayoclinic.org, Retrieved 30-3-2019. Edited.