شروط الطلاق في الإسلام طب 21 الشاملة

شروط الطلاق في الإسلام طب 21 الشاملة

الطلاق

الطلاق هو التفريق بين الزوجين لأسباب كثيرة ومُقنعة، يُلجأ إليه عند الوصول إلى طريق مسدود في الحياة الزوجية، كما ويُعتبر الطلاق أبغض الحلال إلى الله تعالى، لما له من آثار سلبية على كلا الزوجين وعلى الأطفال الذين هم ضحية لهذا الفعل، وقد دعا الإسلام إلى التروي عند اتخاذ هذا القرار المصيري، ومحاولة الإصلاح بين الزوجين بكل الطرق والوسائل، كما ولهذا الطلاق شروط لا بد من توفرها حتى يكون هذا الطلاق صحيحاً، وسنتعرف فيما يلي على هذه الشروط من جميع النواحي.

شروط الطلاق في الإسلام

شروط الرجل المطلق

شروط المرأة التي تُطلق

شروط صيغة الطلاق

صيغة الطلاق هي اللفظ الذي يُستخدم في التعبير عن الطلاق من قِبل المُطلق، وأحياناً تُستعمل الكتابة أو الإشارة، ولكلٍ من اللفظ والكتابة والإشارة شروط لا بد من توافرها فيه، فمن شروط اللفظ مثلاً، التأكيد أو الظن بحصول اللفظ وفهم المعنى المراد منه، وليس نية وقوع الطلاق به، فمثلاً لو قال رجل أعجمي لفظة الطلاق وهو لا يعرف معناها لم يقع شيء من الطلاق، والشرط الثاني هو النية لوقوع الطلاق باللفظ، وهذا يختص بالكنايات من الألفاظ، أمّا الصريح منها فلا يشترط به نية الطلاق لوقوعه.

الحالات التي يُحرَّم فيها الطلاق

الحالات التي يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق