التمر
يعتبر التمر من المواد الغذائية الغنية بالفوائد التي تقدمها للجسم، كما أنّه يتميز بالطعم اللذيذ الشهي، حيث ينتشر بجميع بلدان العالم، كما أنّ أهم ما يميز التمر أنّه يحتوي على الأملاح المعدنية والسكريات التي تمنح الجسم النشاط اللازم للقيام بالأعمال اليومية، كما أنّه يدخل في تحضير العديد من أنواع الحلويات مثل: كعك العيد، ومن الممكن حشو حبات التمر بالمكسرات لذا هناك العديد من الطرق الأخرى لتقديم التمر، وفي هذا المقال سنتعرف على طرق مبتكرة حديثاً لتقديم التمر.
طرق مبتكرة لتقديم التمر
التمر المحشو بالفستق
المكوّنات:
- خمسون غراماً من الفستق الحلبي.
- عشرون حبة من التمر.
- نصف ملعقة كبيرة من ماء الزهر.
طريقة التحضير:
- نضع الفستق في جهاز الخلاط الكهربائي ثمّ نطحنه.
- نضيف ماء الزهر بشكل تدريجي للحصول على عجينة متماسكة.
- نفتح حبات التمر، ثمّ نضيف خليط الفستق في داخلها.
التمر بالشوكولاتة واللوز
المكوّنات:
- مئتان وخمسون غراماً من التمر.
- مئة وخمسون غراماً من الشوكولاتة السوداء.
- مئة غرام من اللوز.
طريقة التحضير:
- ننزّع النواة من حبات التمر ثمّ نقشرها.
- نذوّب الشوكولاتة بحمام الماء الساخن.
- نحشو حبات التمر باللوز، ثمّ نغمسها بالشوكولاتة.
- نرتب حبات التمرعلى ورق الشمع، ثمّ نتركها جانباً حتى تبرد.
مقروطة التمر
مكوّنات العجينة:
- ثماني ملاعق كبيرة من الزبدة.
- ملعقة كبيرة من السكر.
- رشة من الملح.
- أربعمئة غرام من السميد.
- ثلث كوب من ماء الزهر.
- أربعمئة غرام من معجون التمر.
- ربع ملعقة كبيرة من القرفة.
- ربع ملعقة صغيرة من جوزة الطيب.
- ملعقتان صغيرتان من ماء الزهر.
- نصف ملعقة صغيرة من القرفة.
طريقة تحضير العجينة:
- نذّوب الزبدة في وعاء ثمّ نتّركها جانباً.
- نخلط السميد، والسكر، والملح، في وعاء واسع، ثمّ نضيف الزبدة بشكل تدريجي مع التحريك حتى يتشكل لدينا خليط متماسك.
- نضع مزيج السميد على سطح صلب ثمّ نعجنه جيداً.
- نضيف ماء الزهر، مع الاستمرار في الخلط حتى تتكون عجينة متماسكة.
- نخلط التمر، والقرفة، والزبدة، وجوزة الطيب، في الخلاط الكهربائي حتى يتشكل معجون ناعم، ثمّ نقسم المعجون إلى شرائط مائلة.
- نأخذ جزءاً صغيراً من العجينة، ونمدها على شكل طولي، ثمّ وضع شريط من معجون التمر فوقها ونلفها عليها.
- نقطع الحلّى إلى قطع مائلة، ثمّ نرتبها في صينية مغلفة بورق الزبدة.
- نضع الصينية في الفرن مسخّن مسبقاً على حرارة متوسطة، حتى تنضج العجينة ويصبح لونها مائلاً إلى الذهبي.