يوجد العديد من الأماكن السياحية الموجودة في التشيك، والتي تُشكّل نقاط جذب للسياح، ومنها ما يأتي:[1]
لعبت السياحة دوراً كبيراً في تحسين اقتصاد هذه الدولة، وفيما يأتي جدول يُوضّح نمو التأثير السياحي على بعض الجوانب الاقتصادية في البلاد ما بين العام 2012م ولغاية العام 2018م، وهو كالآتي:[2]
تقع جمهورية التشيك في قلب القارة الأوروبية، وهي دولة غير ساحلية، تحدّها بولندا من الجهة الشمالية، والنمسا من الجهة الجنوبية، هذا بالإضافة إلى سلوفاكيا من الجهة الغربية، وألمانيا من الجهة الشرقية،[3] وهي تحتل مساحة 78,867 كيلومتر مربع، ويعيش على أرضها حوالي 10,644,842 نسمة،[4] ويُشار إلى أنّها محاطة بالتلال والجبال، وفيها العديد من الأنهار، مثل: نهر فلتافا، ومورافيا، والأودر بالإضافة إلى نهر إلبه.[3]