-

أضرار لبان الذكر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار لبان الذكر

يُعدّ لبان الذكر آمنًا عند استعماله من قِبل البالغين، لكنّه قد يُسبب الحساسيّة، والتهيج عندما يتمّ وضعه على الجلدِ مباشرةً، لكن يَجب الحذر من استعماله من قِبل الحوامل والمُرضعات إذ لا توجد دراساتٌ كافيةٌ تُثبت أنّ لبان الذكر آمنًا على الحوامل والمُرضعات ولا يُسبب أيّ آثار جانبية، لذا من الأفضل تجنبه.[1]

فوائد لبان الذكر

توجد العديد من الفوائد الصحيّة لاستعمال لبان الذكر ومن أهمها ما يأتي:[2]

  • محاربة بعض أنواع مرض السرطان: يُساعد الحمض الموجود في لبان الذكر على منعِ انتشار مرض السرطان، كما يَمنع تكون الحمض النوويّ للخلايا السرطانيّة، ممّا يَحُد من حدوثِ أمراض السرطان، ومن أهمها سرطان الثدي، وسرطان البروستاتا، وسرطان البنكرياس، وسرطان الجلد، وسرطان القولون.
  • علاج الأمراض الفمويّة: يُساعد لبان الذكرعلى منعِ تَكون رائحة النفس الكريهة، وألم الأسنان، والتسوس، والتقرحات الفمويّة، كما يُحارب بعض أنواع البكتيريا المُسببة لأمراضِ اللثة العصيبة، حيث وجدت دراسة علميّة أنّ الأشخاص الذين مَضغوا علكة تحتوي على 200 غرام من مسحوق لبان الذكر أو 100 غرام من مُستخلصِ لبان الذكر لمدّةِ أسبوعين، أصبحت لثتهم أفضل من الأشخاص الذين لم يستعملوا العلكة المحتوية على مسحوق أو مُستخلص لبان الذكر.
  • علاج أمراض الربو والقصبات الهوائيّة: يُستعمل لبان الذكر في الطب التقليديّ لعلاجِِ التهاب القصبات الهوائيّة والربو، حيث يحتوي لبان الذكر على مركباتٍ كيمائيّةٍ تَمنع من تَكون مادة الليكوترينات (بالإنجليزيّة: Leukotrienes) التي تُسبب تضييق في عضلات القصبات الهوائيّة ممّا يُسبب الربو.

فوائد زيت لبان الذكر

توجد العديد من الفوائدِ الصحيّةِ للزيت لبان الذكر، ومن أهمها ما يأتي:[3]

  • يُحسّن من الحالةِ النفسيّة، كما يُقلّل من التوترِ والضغط.
  • يَمنح الشعور بالاسترخاء والراحة عند استنشاقه.
  • يُمكن استعماله لتقويةِ جذور الشعر.
  • يُساعد على زيادةِ سرعة التئِام الجروح والتخلص من حبِ الشباب، ولدغة الحشرات.
  • يُساعد على تَوقف النزيف من الجروح.

المراجع

  1. ↑ "FRANKINCENSE", www.webmd.com, Retrieved 16-6-2019. Edited.
  2. ↑ "5 Benefits and Uses of Frankincense — And 7 Myths", www.healthline.com, Retrieved 24-5-2019. Edited.
  3. ↑ "FRANKINCENSE OIL: THE 'KING' OF OILS", www.worldhealth.net, Retrieved 24-5-2019. Edited.