الكشف عن فيتامين ج طب 21 الشاملة

الكشف عن فيتامين ج طب 21 الشاملة

الكشف عن نقص فيتامين ج

قد يحدث نقص فيتامين ج نتيجة سوء التغذية عند بعض الأشخاص، وقد يُسبّب هذا النقص التعبَ، والضعفَ، وخسارةَ الوزن، وغيرها من الأعراض بعد بضعة أسابيع وحتى عدة أشهر من نفاد مخزون فيتامين ج من الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الإصابة بنقصٍ حادٍّ في فيتامين ج يُعدّ أمراً غير شائع، إلّا أنّه قد يسبب الإصابة بحالةٍ تُسمّى الأسقربوط (بالإنجليزية: Scurvy)، وهو اضطرابٌ يُسبّب ظهورَ بعض الأعراض والتأثيرات الجانبيّة، منها فرط التقرن (بالإنجليزية: Hyperkeratosis)، وانتفاخ اللثة وتغيّر لونها، وسهولة حدوث النزيف فيها، وضعف الأسنان، وسهولة التعرّض للعدوى، وضعف شفاء الجروح، والإصابة بالوذمة (بالإنجليزية: Edema) في القدمين، والنزيف المؤلم في المفاصل وغيرها من الأعراض، وتُشخَّص هذه الحالة بعدّة طرق، منها:[1]

الكشف عن زيادة فيتامين ج

قد تسبب زيادة فيتامين ج المعاناة من بعض الأعراض، نذكر منها:[2]

يوضح الجدول الآتي الكميّات اليوميّة المسموحة والموصى بها (بالإنجليزية: Recommended Dietary Allowances) حسب الجنس والفئات العمريّة:[3]

الفئة العمرية
الكميات الموصى بها من فيتامين ج (مليغرام/ اليوم)
الرُّضّع 0-6 أشهر
40
الرُّضّع 7-12 شهر
50
الأطفال 1-3 سنوات
15
الأطفال 4-8 سنوات
25
الأطفال 9-13 سنة
45
الذكور 14-18 سنة
75
الإناث 14-18 سنة
65
الذكور أكبر من 19 سنة
90
الإناث أكبر من 19 سنة
75
الحامل 14-18 سنة
80
الحامل أكبر من 19 سنة
85
المرضع 14-18 سنة
115
المرضع أكبر من 19 سنة
120
المدخنون
35 مليغراماً إضافية إلى احتياجاتهم اليومية

المراجع

  1. ↑ Larry Johnson, "Vitamin C"، www.msdmanuals.com, Retrieved 13-04-2019. Edited.
  2. ↑ Mark Rosenbloom (26-12-2017), "Vitamin Toxicity Clinical Presentation"، www.emedicine.medscape.com, Retrieved 13-04-2019. Edited.
  3. ↑ "Vitamin C Fact Sheet for Health Professionals", www.ods.od.nih.gov, Retrieved 13-04-2019. Edited.