آثار مضادات الذهان

الآثار الجانبية لمضادات الذهان النمطية

من أشهر الأمثلة على مضادّات الذهان النمطية (بالإنجليزية: Typical Antipsychotics) دواء هالوبيريدول (بالإنجليزية: Haloperidol)، وتُستخدم هذه المجموعة لعلاج انفصام الشخصية وأمراض نفسية أخرى، ومن آثارها الجانبية الشائعة ما يأتي:[1]

• الصداع.
• الأرق.
• الاكتئاب.
• جفاف الفم.
• الغثيان والتقيؤ.
• ضعف الانتصاب.
• احتباس البول.
• انخفاض ضغط الدم.
• تصلّب العضلات.
• ضيق التنفس.
• التهيّج والارتباك.

الآثار الجانبية لمضادات الذهان غير النمطية

تتميز مضادات الذهان غير النمطية (بالإنجليزية: Atypical antipsychotics) بقلة آثارها الجانبية مقارنة بالنوع النمطي، ويمكن استخدامها على المدى البعيد، ومن الأمثلة على هذه المجموعة الدوائية؛ ريسبيريدون (بالإنجليزية: Risperidone)، وكويتيابين (بالإنجليزية: Quetiapine)، وباليبيريدون (بالإنجليزية: Paliperidone)، وتوصف هذه الأدوية لعلاج الاضطرابات ثنائية القطب، والقلق، وأمراض الذهان، والوسواس القهري، وتتضمن أعراضها الجانبية ما يأتي:[2]

• جفاف الفم.
• عدم وضوح الرؤية.
• الإمساك.
• الدوار.
• زيادة الوزن.
• ضعف عام في الجسم.
• اضطرابات النّوم.
• داء الباركنسون (بالإنجليزية: Parkinsonism).
• التململ وصعوبة الجلوس (بالإنجليزية: Akathisia).

مضاعفات مضادّات الذهان

إنّ استخدام الأدوية المضادّة للذهان يتطلب الموازنة بين الأثر الإيجابي للتخلص من أعراض الذهان للمريض، وبين مضاعفات الدواء على المدى البعيد، وفي بعض الأحيان تؤثر المضاعفات في جودة حياة المريض، وفي الحقيقة فإنّ هذه المضاعفات تتفاوت بين الجيل الأول والثاني من مضادّات الذهان، وفيما يأتي بيان ذلك:[1][3]

• مضاعفات مضادّات الذهان النمطية: حيث يُعتقد أنّها قد تسبب بعض الاضطرابات الحركية؛ مثل:
• مضاعفات مضادّات الذهان غير النمطية: يعتقد أنّها تسبب مشاكل تتعلق بعمليات الأيض في الجسم، كالإصابة بداء السكري من النوع الثاني، والسمنة.
• مضاعفات مشتركة: بعض المضاعفات الأخرى قد تحدث عند أخذ مضادات الذهان من النوع الأول أو الثاني؛ مثل هبوط الضغط الانتصابي (بالإنجليزية: Orthostatic hypotension)، واضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Cardiac Arrhythmia)، وتوقف القلب المفاجىء.

• اضطراب الحركة خارج الهرمية (بالإنجليزية: Extrapyramidal disorder).
• فرط الحركة (بالإنجليزية: Hyperkinesia).
• خلل الحركة المتأخر (بالإنجليزية: Tardive dyskinesia).
• خلل التوتر (بالإنجليزية: Dystonia).
• بطء الحركة (بالإنجليزية: Bradykinesia).

المراجع

1. ^ أ ب "Side Effects of Antipsychotics", rxight.com, Retrieved 18-3-2019. Edited.
2. ↑ Jane Collingwood (8-10-2018), "Coping with Atypical Antipsychotic Side Effects"، psychcentral.com, Retrieved 18-3-2019. Edited.
3. ↑ JOHN MUENCH,ANN M. HAMER (1-3-2010)، "Adverse Effects of Antipsychotic Medications"، www.aafp.org, Retrieved 31-3-2019. Edited.