آثار تحكيم شرع الله طب 21 الشاملة

آثار تحكيم شرع الله طب 21 الشاملة

آثار تحكيم شرع الله

تحكيم شرع الله يكون بتطبيق الحدود التي حدّها الله -تعالى- على أهل المعاصي في حياتهم، فإن طُبّقت تلك الحدود ظهرعلى المجتمع آثارٌ جليلةٌ عظيمةٌ، يُذكر منها ما يأتي:[1]

الاحتكام لشرع الله

ما من شكٍّ أنّ الاحتكام لشرع الله -تعالى- إنّما يكون على سبيل الوجوب في حياة العباد،[2] فالله -تعالى- أنزل الأحكام ليحتكم بها الناس في حياتهم، وفي هذا بعث الله -تعالى- الأنبياء والرسل، ليكونوا مُقيمين لشرع الله حاكمين به بين الناس، ويُدلّل على ذلك وجوب إطاعة أولياء الأمور إذا احتكموا لشرع الله وسنّة نبيّه، وأمروا العباد بما فيه رضا الله.[3]

الأمر بالاحتكام إلى شرع الله

أمر الله -تعالى- بالاحتكام إلى شريعته في أمور وشؤون الحياة، وورد ذلك في العديد من الآيات في القرآن الكريم، ومن المعاني التي تضّمنتها تلك الآيات:[2]

المراجع

  1. ↑ "تطبيق الشريعة وأثره في إصلاح المجتمع"، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-16. بتصرّف.
  2. ^ أ ب "وجوب تحكيم شرع الله ونبذ ما خالفه"، www.binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-16. بتصرّف.
  3. ↑ "الحكم بما أنزل الله"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-16. بتصرّف.