يُستخدَم الليزر لتقشير البشرة، والتخلص من مشاكلها المتعددة، مثل تجاعيد البشرة، وحبوب الشباب، من خلال تسليط أشعةٍ ضوئيةٍ نبضيةٍ قصيرة المدى وشديدة التركيز على البشرة المُصابة، مما يُزيل الطبقة العليا من الجلد بطريقةٍ دقيقة، ولاستعمال تقنية الليزر الإربيوم (بالإنجليزية: Erbium Laser Resurfacing)، عدّة آثار جانبيّة قليلة، نذكرها كالآتي:[1]
يُعَد التقشير الكيميائي من التقنيات التي تُستخدَم على الوجه في الغالب، للتخلص من تجاعيد البشرة، والتصبغات، والندوب، من خلال وضع محلول كيميائي على البشرة، للتخلص من الطبقة الخارجية من الجلد، مما يُحفز نمو جلد جديدٍ، نضرٍ، ومرنٍ، وله عدّة أنواع، تتمثل بالتقشير الكيميائي السطحي، والمتوسط، والعميق، وهنالك العديد من الآثار الجانبية للتقشير الكيميائي للوجه، نذكر منها الآتي:[2]
هنالك كريمات مُخصصة لتقشير البشرة، لكن قد تُلحق الضرر بالبشرة، وتُسبب حساسية لها، وفي هذه الحال يُنصَح بتجنّبها، أو التقليل من استعمالها، كما يُمكن أن تُصاب البشرة بالحكّة، أو الألم، ويُمكن تجنّب هذا الأمر من خلال استعمال مُقشر يحتوي بين مكوناته على مُخدر يُهدئ من تهيّج البشرة، مثل الليدوكائين (بالإنجليزية: Lidocaine)، ويجبُ استشارة الطبيب، في حال كان الألم شديداً، أو تضررت البشرة بشكلٍ كبير.[3]