آثار بر الوالدين طب 21 الشاملة

آثار بر الوالدين طب 21 الشاملة

آثار برّ الوالدين

من آثار برّ الوالدين التي يجدها العبد في الدنيا والآخرة:[1]

كيفيّة برّ الوالدين

من أشكال وصور برّ الوالدين التي يستطيع العبد إتيانها:[2]

وجوب برّ الوالدين

أوجب الله -تعالى- على عباده برّ والديهم، وذكر ذلك في القرآن الكريم مرّاتٍ عديدةٍ، بل وجاء الربط بين البرّ وأعظم العبادات لله سبحانه، ولقد ذكر ابن عباس أنّ الله قرن بين طاعته وطاعة رسوله، فمن قدّم إحداهما ولم يقدّم الأخرى لم يُقبل منه، وكذلك قرن الله -تعالى- شكره بشكر الوالدين، فمن شكر الله ولم يشكر والديه لم يتقبل الله منه عمله، ولقد حذّر الإسلام من عقوق الوالدين، أو الإساءة لهما بأيّ أسلوبٍ كان، ثمّ خصّ بالبرّ الوالدة بسبب حملها، ووضعها، وما مرّت به من كروبٍ وهمومٍ في خضمّ ذلك، فقد قال الله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ).[3][4]

المراجع

  1. ↑ "فضائل بر الوالدين"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-14. بتصرّف.
  2. ↑ "كيف يبر المسلم والديه ؟"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-14. بتصرّف.
  3. ↑ سورة لقمان، آية: 14.
  4. ↑ "وجوب بر الوالدين"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-14. بتصرّف.