يُمكن علاج القشرة باستخدام شامبو يحتوي من بين مكوناته على السلفات (بالإنجليزية: Sulfate)، لِكونه يُفيد في منع تراكم الزّيوت، وخلايا الجلد الميّتة على فروة الرأس المُسبّبة للقشرة، ويُنصح بوضعه على الشّعر لعدّة دقائق أو غسله فوراً، وذلك حسب التعليمات المُرفقة مع عُبوة المُنتج، ويُستخدم بشكلٍ يومي حتى يتمّ القضاء على القشرة، ثمّ يتم استخدام الشامبو المُضاد للقشرة 2-3 مرات في الأسبوع حسب الحاجة، وفي حال بقاء القشرة على فروة الرأس يُنصح بالتّناوب بين نوعين من الشامبوهات المُضادة للقشرة؛ للحصولِ على أفضلِ النتائج، كما ويُنصح بتجنّب استخدام الشامبو المُضاد للقشرة في حال الشّعور بالحكّة، أو الاحمرار، أو التهيّج، أو الحرق، كما يجب مراجعة الطبيب عند الشّعور بصعوبةٍ في التّنفس، أو ظهور علاماتٍ جلديّةٍ، أو أيّ ردودِ أفعالٍ تحسسية أخرى، عند استخدام الشامبو المُضاد للقشرة.[1]
يتفوق زيت شجرة الشاي على الأدوية المُضادة لحبوب الشباب والفطريات، وذلك لما يحتويه من موادٍ مُضادة للفطريات والبكتيريا تُعالج القشرة، وطريقته هي:[2]
يُستخدم مزيج صودا الخبز والليمون في التخلّص من القشرة، وذلك بالطريقة الآتية:[3]
يُنصح بالتعرّض لأشعة الشمس لتحفيزِ إنتاج فيتامين D3، وكذلك تحفيز إنتاج الزّيوت الصحيّة في الجلد وفروة الرأس، وهذا يُعدّ مفيداً للتخلّص من القشرة في الشّعر، ويُمكن الاستفادة من ذلك من خلال تعريض فروة الرأس بشكلٍ مباشرٍ لأشعة الشمس لعدّة دقائق يومياً في الصباح، أو في وقتٍ متأخرٍ بعد الظهر، ويجدر التنويه إلى وجوب حماية البشرة من أشعة الشمس من خلال وضع واقٍ للشمس بمعامل حماية يزيد عن 15 درجة، وذلك على الأجزاء المكشوفة من الجسم مثل الذراعين والوجه.[4]