هناك العديد من الأسباب والأعطال التي تسبب ارتفاع صوت محرك السيارة، ومن أبرز تلك الأعطال ما يأتي:[1]
هناك أمور عديدة يمكن اتباعها تضمن الإبقاء على محرك السيارة في حالة جيدة ويعمل لفترة طويلة دون أعطال، ومن أبرز تلك الإجراءات ما يأتي:[2]
من أهم الأمور الواجب اتباعها للحفاظ على محرك السيارة، هو تغيير الزيت بشكل منتظم من فترة لأخرى؛ لما له من أهمية وظيفية في تقليل الحرارة الداخلية، والحفاظ على القطع الداخلية للمحرك.
عندما نذكر نظام التبريد في السيارة فإننا نقصد كلاً من الرديتر (بالإنجليزية: radiator) ومنظم الحرارة (بالإنجليزية: thermostat) ومضخة المياه وسائل التبريد، ويمكن الحفاظ على ذلك النظام من خلال تفقد مستوى سائل التبريد داخل الرديتر؛ لأنه يقوم خلال دورته المارة بأجزاء المحرك الخارجية بامتصاص الحرارة الزائدة والحفاظ على تبريده.
تتجلى هذه الخطوة من خلال المحافظة على فلتر الهواء الذي يلتقط كافة الأوساخ الموجودة في الهواء الداخل للمحرك، ويضمن حصول المحرك على هواء نظيف نظراً لمدى أهميته في أداء المحرك، والتي توازي أهمية الوقود.
يمكن تفقد أي تسريب لزيت السيارة، أو سائل مانع التجمد سواءً برؤية مكانه أو حتى بشم رائحته، ومن المعلوم أن التسريب من الخراطيم التي تنقل تلك السوائل يعود لسبب تعرض تلك الخراطيم المطاطية للضغط والحرارة الشديدين، حيث يجعلها مع مرور الأيام متيبسة ومتشققة.
يتخلل في تكوين وقود السيارة بعض الرواسب التي تبقى راكدة في أسفل الخزان، والتي تتراكم مع مرور السنين بكمية متصاعدة بالرغم من التقاط فلتر الوقود للشوائب مع كل تعبئة للوقود.
يتكون محرك السيارة من المكونات الداخلية الآتية:[3]
تعتبر الأسطوانات هي قلب المحرك وأساسه، والتي يجري بداخلها كل العمل الكافي لتشغيل المحرك.
صمم المكبس ليعمل في حركة عمودية للأسفل وللأعلى بشكل ترددي داخل الأسطوانة، ناقلاً تلك الحركة لجزء آخر من أجزاء المحرك.
ذكرنا سابقاً أن المكابس بحركتها العمودية تنقل حركتها إلى جزء آخر؛ وهو عمود الكرنك الذي يدور بفعل الطاقة الحركية الدائرية المنتقلة إليه من المكابس.
فيما يأتي أنواع المحركات التي تستخدم في تشغيل السيارات:[4]