شرح قصيدة أراك عصي الدمع طب 21 الشاملة

شرح قصيدة أراك عصي الدمع طب 21 الشاملة

شرح قصيدة أراك عصي الدمع

قصيدة أراك عصي الدمع من القصائد الشعريّة للشاعر أبي فراس الحمداني، حيث تم نظم أبياتها ووزنها تبعاً للبحر الطويل، وشرحها كالآتي:[1]

أرَاكَ عَصِيَّ الدَّمْعِ شِيمَتُكَ الصَّبْرُ

أمَا لِلْهَوَى نَهْـيٌ عَلَيْكَ وَلا أمْرُ

أمَا لِلْهَوَى نَهْـيٌ عَلَيْكَ وَلا أمْرُ

أمَا لِلْهَوَى نَهْـيٌ عَلَيْكَ وَلا أمْرُ

أمَا لِلْهَوَى نَهْـيٌ عَلَيْكَ وَلا أمْرُ

أمَا لِلْهَوَى نَهْـيٌ عَلَيْكَ وَلا أمْرُ

بَلَى أنَا مُشْتَاقٌ وَعِنْدِي لَوْعَةٌ

وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

وَلَكِنَّ مِثْلِي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

إذَا اللَّيْلُ أضْوَانِي بَسَطتُ يَدَ الهَوَى

وَأذْلَلْتُ دَمْعًا مِنْ خَلائِقِهِ الْكِبْرُ

وَأذْلَلْتُ دَمْعًا مِنْ خَلائِقِهِ الْكِبْرُ

وَأذْلَلْتُ دَمْعًا مِنْ خَلائِقِهِ الْكِبْرُ

وَأذْلَلْتُ دَمْعًا مِنْ خَلائِقِهِ الْكِبْرُ

وَأذْلَلْتُ دَمْعًا مِنْ خَلائِقِهِ الْكِبْرُ

تَكَادُ تُضِيءُ النَّارُ بَيْنَ جَوَانِحِي

إذَا هِيَ أذْكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ

إذَا هِيَ أذْكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ

إذَا هِيَ أذْكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ

إذَا هِيَ أذْكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ

إذَا هِيَ أذْكَتْهَا الصَّبَابَةُ وَالْفِكْرُ

مُعَلِّلَتِي بالْوَصْلِ وَالموت دُونَهُ

إذَا مِتُّ ظَمْآناً فَلا نَـزَلَ الْقَطْرُ

إذَا مِتُّ ظَمْآناً فَلا نَـزَلَ الْقَطْرُ

إذَا مِتُّ ظَمْآناً فَلا نَـزَلَ الْقَطْرُ

إذَا مِتُّ ظَمْآناً فَلا نَـزَلَ الْقَطْرُ

إذَا مِتُّ ظَمْآناً فَلا نَـزَلَ الْقَطْرُ

حَفِظْتُ وَضَيَّعْـتِ الموَدَّةَ بَيْنَنَا

وَأحْسَنُ مِنْ بَعْضِ الْوَفَاءِ لَكِ الْعُذْرُ

وَأحْسَنُ مِنْ بَعْضِ الْوَفَاءِ لَكِ الْعُذْرُ

وَأحْسَنُ مِنْ بَعْضِ الْوَفَاءِ لَكِ الْعُذْرُ

وَأحْسَنُ مِنْ بَعْضِ الْوَفَاءِ لَكِ الْعُذْرُ

وَأحْسَنُ مِنْ بَعْضِ الْوَفَاءِ لَكِ الْعُذْرُ

ولا أصبح الحي الخلوف بغارة

ولا الجيش ما لم تأته قبلي النذر

ولا الجيش ما لم تأته قبلي النذر

ولا الجيش ما لم تأته قبلي النذر

ولا الجيش ما لم تأته قبلي النذر

ولا الجيش ما لم تأته قبلي النذر

أسرت وما صحبي بعزّلٍ لدى الوغي

ولافرسي مهر و لاربه غمر

ولافرسي مهر و لاربه غمر

ولافرسي مهر و لاربه غمر

ولافرسي مهر و لاربه غمر

ولافرسي مهر و لاربه غمر

هو الموت فاختر ماعلا لك ذكره

فلم يمت الإنسان ماحيي الذكر

فلم يمت الإنسان ماحيي الذكر

فلم يمت الإنسان ماحيي الذكر

فلم يمت الإنسان ماحيي الذكر

فلم يمت الإنسان ماحيي الذكر

ونحن أناس لاتوسط عندنا

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

الشاعر أبو فراس الحمداني

قائل قصيدة أراك عصي الدمع هو الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني، من مواليد مدينة الموصل في العراق، سنة 320 هـ ، ويدعى بأبي فراس، نشأ عزيزاً في بيت زوج أخته سيف الدولة الحمداني، استقر في مدينة حلب ودرس الفروسيّة فيها، وقع في أسر الروم، وعلى إثر هذ الأسر قال عدداً من قصائده الشهيرة المسماة بالروميات والتي يعاتب بها سيف الدولة نظراً للتباطؤ في فديته وإخراجه من الأسر، والتي تعد من أصدق القصائد الإنسانية وأروعها.[2]

ديوان أبي فراس الحمداني

قال الشاعر أبو فراس الحمداني عدداً لابأس به من القصائد أبرزها:[3]

المراجع

  1. ↑ عامر عبدالله عامر عبدالله (2004)، تجربة السجن في شعر أبي فراس الحمداني والمعتمد بن حماد، نابلس، فلسطين : جامعة النجاح الوطنية، صفحة 94،95،96،97. بتصرّف.
  2. ↑ "أبو فراس الحمداني"، www.marefa.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018. بتصرّف.
  3. ↑ "ديوان : أبو فراس الحمداني "، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018. بتصرّف.