هناك بعض الأطعمة التي تحتوي على الدهون الصحية، والتي تعمل بدورها على تزويد الجسم بالطاقة اللازمة، كما أظهرت الأبحاث الحديثة بأن هنالك بعض من الأطعمة التي تعمل بالفعل على تقوية الذاكرة، ومنها:[1]
يجب على الشخص أن يلعب التمارين الرياضية إذا أراد المحافظة على قوة ذاكرته؛ فيعمل التمرين على زيادة مستوى الأكسجين في الدماغ، ويقلل من نسبة حدوث الأمراض القلبية، ومرض السكري، الذي بدوره يؤدي إلى فقدان الذاكرة، ويقلل من مستوى هرمونات التوتر، ويعزز وجود المواد الكيميائية المفيدة للدماغ.[1]
يقول الدكتور أدارش كومار، المختص في مجال الطب الباطني في المعهد الوطني للقلب، بأن النوم يعد أساسي لتقوية الذاكرة، ومن المفضل أن يحصل الشخص من 7 إلى 8 ساعات من النوم ليلياً، كما يعتقد الخبراء بأن النوم هو عنصر جوهري لتطوير الذاكرة؛ فإذا كان الشخص يعاني من صعوبات في النوم بشكل سريع فعليه أن يشرب كأس من الحليب الدافئ.[2]
تحتاج الذاكرة إلى التمرين المستمر، شأنها شأن عضلات الجسم؛ فإذا لم يعمل الشخص على تمرينها وتقويتها فستبدأ بالخمول والضعف، ويمكن تمرين هذه العضلة من خلال تعلم مهارات جديدة؛ فيقوم هذا النوع من التعلم على تقوية الذاكرة، بحيث يمكن للشخص تعلم مهارات كالمهارات الآتية:[3]