يُعدّ الفولات (بالإنجليزية: Folate) أحد فيتامينات ب المهمّة لانقسام الخلايا ونموها، وقد وُجد أنّ النقص الشديد في مستويات هذا الفيتامين يؤدي إلى انخفاض أعداد الصفائح الدموية، ومن مصادر الفولات في الغذاء نذكر ما يأتي:[1]
يساهم فيتامين ب12 في المحافظة على صحة خلايا الدم، وقد وُجد أنّ نقصه يرتبط بانخفاض عدد الصفائح الدموية، ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين نذكر ما يأتي:[2]
يلعب فيتامين ج دوراً مهمّاً في وظائف الجهاز المناعي، كما أنّه يساعد الصفائح الدموية على أداء وظائفها بشكلٍ صحيح، وبالإضافة إلى ذلك فإنّه يساعد الجسم على امتصاص الحديد، وهو أحد العناصر الغذائية المهمّة للصفائح الدمويّة، ومن الأطعمة الغنية به:[3]
يشير الخبراء إلى أنّ فيتامين د يلعب دوراً مهمّاً في وظائف خلايا نخاع العظم المسؤولة عن إنتاج الصفائح الدموية، ويمكن لجسم الإنسان إنتاج هذا الفيتامين عن طريق التعرض لأشعة الشمس، ولكنّ العديد من الأشخاص لا يتعرّضون للشمس وقتاً كافياً لصنع هذا الفيتامين، ولذلك يمكن الحصول عليه من بعض الأغذية، ونذكر من أهمّها ما يأتي:[3]
يُعدّ فيتامين ك أساسياً لعملية تجلط الدم في الجسم، وقد أشارت بعض الدراسات إلى أنّ 27% تقريباً من الأشخاص الذين استهلكوا فيتامين ك زاد عندهم عدد الصفائح الدموية، ولاحظوا تحسناً في الأعراض النزفية، ومن الأطعمة الغنية بفيتامين ك:[3]
يُعدّ الحديد من المعادن الأساسية لخلايا الدم، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ الأشخاص المصابين بفقر الدم الناج عن عوز الحديد قد عانوا من انخفاضٍ في عدد الصفاح الدموية، ومن الأطعمة الغنية بالحديد نذكر ما يأتي:[2]
يشير الخبراء إلى أنّ من المهمّ الحصول على كمياتٍ كافيةٍ من الكالسيوم لدعم وظائف الصفائح الدموية؛ إذ إنّه يعمل مع فيتامين ك، وبروتين يُسمى الفيبرينوجين (بالإنجليزية: Fibrinogen) لمساعدة الصفائح على إنتاج خثرةٍ دموية، ولذلك فإنّ نقصه قد يؤدي إلى بطء تخثر الدم، ومن الأطعمة الغنية بالكالسيوم نذكر ما يأتي:[1]