-

من أقوال عمر الفاروق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عمر الفاروق هو عمر بن الخطاب العدوي القرشي، وهو من الخلفاء الراشدين ومن أصحاب الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وهو من أهمّ الصحابة والقادة في التاريخ الإسلامي وكان ذو تأثير كبير، ومن أحد المبشرين بالجنة، ولد في مكّة المكرمة عام 579م، وهنا في مقالي هذا سوف تجدون من أقوال الفاروق.

من أقوال عمر الفاروق

  • متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً.
  • إنّ الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم.
  • لا تنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أي هم بالمعصيةة – ورع.
  • لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
  • ما وجد أحد في نفسه كبراً إلّا من مهانة يجدها في نفسه.
  • أفضل الزهد إخفاء الزهد.
  • لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.
  • إنّي لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
  • ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.
  • ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
  • أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي.
  • ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
  • لا عمل لمن لا نية له.
  • إنّ القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة، فافهم إذ أدلي إليك فإنه لا ينفع تكلم بحق لا نفاذ له، آس بين الناس في مجلسك ووجهك حتى لا يطمع شريف في حيفك ولا ييأس ضعيف من عدلك.
  • سعة هذه اللغة في أسمائها، وأفعالها، وحروفها، وجولاتها في الأشتقاق، ومأخوذاتها البديعية، في استعاراتها وغرائب تصرفاتها، في أنتصاراتها، ولفظ كنايتها.
  • الولاية حلوة الرضاع، مرة الفطام.
  • (إنّي – يا أمير المؤمنين- رأيت البحر خلقاً كبيراً يركبه خلق صغير، ليس إلّا السماء والماء، إن ركد أقلق القلوب، وإن تحرّك أزاغ العقول، يزداد فيه اليقين قلة، والشك كثرة الداخل إليه مفقود، والخارج منه مولود، وراكبه فيما بينهما دود على عود، غن مال غرق وإن نجا فرق).
  • أبت الدراهم إلّا أن تخرج أعناقيها.
  • آفة اللب العجب.
  • اقذعوا هذه النفوس عن شهواتها فإنها طلاعة تنزع إلى شر غاية، إنّ هذا الحق ثقيل مريء، وإنّ الباطل خفيف وبيء.
  • الرجال ثلاثة: رجل ذو عقل وأبن ورجل إذا حز به أمر أتى رأي فأستشاره، ورجل حائر بائر لا يأتمر رشداً ولا يطيع مرشداً.
  • إياك ومؤاخاة الأحمق، فإنّه يريد أن ينفعك فيضرك.
  • تعلموا العربية فإنها من دينكم.
  • تفقهوا قبل أن تسودوا.
  • لا تستفزوا الدموع بالتذكر.
  • لا يمنعك قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه عقلك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق فإنّ الحق قديم، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل.
  • ما الخمر صرِفاً بأذهب لعقول الرجال من الطمع.
  • من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقع الجنة فلينظر إلى بيت المقدس.
  • من كتم سره كان الخيار في يده.

أحدهم مخاطباً الخليفة عمر بن الخطاب

  • والله لو راينا اعوجاجا لقومنا بسيوفنا.
  • إذا أصاب أحدكم ودا من أخيه فليتمسك به، فقلما يصيب ذلك.
  • أشقَى الولاة مَن شَقيت بِه رعِيَّتُه.
  • أشكو إلى الله ضعف الأمين وخيانة القوي.
  • أفضل الزهد إخفاء الزهد.
  • الا أن الدنيا بقاؤها قليل وعزيزها ذليل وشبابها يهرم وحيها يموت فالمغرور من اغتر بها.
  • أميتوا الباطل بالسكوت عنه ولا تثرثروا فينتبه الشامتون.
  • إنّ في العزلة راحة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
  • إنّما ينقض الإسلام عُروَةً عُروَة من نشأ في الإسلام ولم يعرف الجاهلية.
  • لا تمت علينا ديننا أماتك الله.
  • لست بالخب ولا الخب يخدعني.
  • لو كان لي الخيار بان اختار لما كنت غير بائع للازهار فأن فاتني الربح لم يفوتني العطر.
  • لوددت أن أخرج من الدنيا كفافاً لا لي ولا عليَّ!.
  • ‎ما أقبح القطيعة بعد الصلة والجفاء بعد المودة والعداء بعد الأخاء.
  • لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
  • استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.
  • أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
  • من قال أنا عالم فهو جاهل.
  • عليك بالصدق وإن قتلك.
  • من كثر ضحكه قلت هيبته.
  • لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب.
  • اعرف عدوك، واحذر صديقك إلّا الأمين.
  • اللهم إن كنت تعلم أنّي أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.
  • ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.
  • ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
  • إنّي لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
  • اتقوا من تبغضه قلوبكم.
  • رب أخ لك لم تلده أمك.
  • قال أبو بكر (رض): فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني.. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجاً لقومناه بحد سيوفنا.. فقهوا قبل أن تسودوا.
  • أشقى الولاه من شقيت به رعيته..
  • أصابت امرأة وأخطأ عمر..
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إياكم وخضوع النفاق).. قالت عائشة: وما خشوع النفاق؟ قال صلى الله عليه وسلم (يخضع البدن ولا يخضع القلب).. تخشع عند القبور، وذل عند الطاعة، واستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله..
  • العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
  • إذا أسأت فأحسن، فإنّي لم أر شيئاً أشد طلباً ولا أسرع دركاً من حسنة حديثة لذنب قديم..
  • لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة..
  • لا أجر لمن لا حسنة له.
  • من قال أنا عالم فهو جاهل.
  • وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فان الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
  • رحم الله من أهدى إلي عيوبي.
  • لا مال لمن لا رفق له.
  • كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.
  • إذا كان الشغل مجهدة فإنّ الفراغ مفسدة.
  • تعلمو المهنة فإنّه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
  • مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسلألة الناس.
  • عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء وإياكم وذكر الناس فإنّه داء.
  • نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.
  • تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
  • اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
  • اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر، وعجز الثقة.
  • من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
  • لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
  • ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة.