الأهداف العامة لتدريس اللغة العربية طب 21 الشاملة

الأهداف العامة لتدريس اللغة العربية طب 21 الشاملة

اللغة العربية

كلمة لُغة استُخدمت منذ القِدم بمعنى اللّهجة، وهي في الأصل من الفِعل الثُّلاثيّ لغا لغواً أيّ بمعنى تكلّم، وتدُّل كلمة اللُّغة على الصّوت والنُّطق واللَّهج بالشيء والهذيان به.

في القرآن الكريم لم ترد كلمة لُغةٍ نهائيّاً، وإنّما جاءت كلمة لسانٍ للدَّلالة على القواعد والكلمات التي من خلالها يتواصل النّاس فيما بينهم في أيّ مجتمعٍ كان، قال تعالى:"وما أرسلنا من رسولٍ إلا بلسان قومه". وقد استُخدمت كلمة اللِّسان لتُطلق على اللُّغة العربيّة بجميع أنواعها أي لهجاتها التي كانت متداولةً قبل الإسلام، قال تعالى:"وهذا لسانٌ عربيٌّ مبينٌ".

اللُّغة العربيّة مشّتقةٌ من الأصل السّاميّ وجميع اللُّغات السّاميّة - العربيّة، والسِّريانيّة، والكلدانيّة، والعِبريّة - بينهما مشابهاتٍ كثيرةٍ في كثيرٍ من الكلمات والأفعال والأسماء.

الأهداف العامّة لتدريس اللُّغة العربية

يهدف تعلُّم اللُّغة العربيّة على مراحل إلى: