تحتوي البابايا على إنزيم البابايين (بالإنجليزية: Papain) الذي يُساعد على تقشير البشرة، وإزالة خلايا الجلد الميتة وظهور خلايا جديدة، كما تحتوي البابايا على فيتامين C، وE، والتي تُساهم بفعاليّة في التّخلص من البُقع الدّاكنة في البشرة، ويمكن استخدام البابايا باتّباع إحدى الطّرق الآتية:[1]
يُساهم الشاي الأخضر في التّقليل من إنتاج مادة الميلانين في البشرة، إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من فيتامين C، الذي يحدّ من تراكم الميلانين في بعض مناطق البشرة بفعاليّة، ويمكن استخدامه باتّباع إحدى الطّرق الآتية:[2]
يُعدّ الليزر أحد أهم العلاجات الفعّالة في التّخلص من البُقع الدّاكنة في البشرة، حيث يتم تسليط ضوء الليزر المُركّز على أماكن بُقع البشرة، ممّا يُساهم في التّخلص من طبقة الجلد المُراد إزالتها، وهذا بدوره يؤدّي إلى تفتيح البشرة، وتجدر الإشارة إلى أن هناك بعض الآثار الجانبية لأشعة الليزر مثل: احمرار البشرة، والكدمات، والتّورم، والنّدوب، والعدوى، وبعض التغيّرات في نسيج الجلد.[3]
يلعب فيتامين C دوراً هاماً في علاج بُقع الوجه، فقد أثبتت الدراسات فعاليته في التّخلص من فرط تصبّغ البشرة وتفتيحها، فهو يُعدّ كمادة الهيدروكينون (بالإنجليزية: Hydroquinone)، لذا ينصح أطباء التجميل باستخدام مُستحضرات التجميل المحتوية على نسبة مرتفعة من فوسفات اسكوربيل المغنسيوم لتفتيح البشرة، فهي تُعدّ أكثر فعاليّة على البشرة.[4]