يُطلق على صوت الماعز العديد من الأسماء، ومنها ما يأتي:
تنتمي الماعز إلى الثدييات، وهي حيوانات قوية البنية، وذات قرون وحوافر مشقوقة، وهناك نوعان اثنان من الماعز، وهما ما يأتي:[3]
تُعتبر الماعز إحدى الحيوانات المُجترّة، والتي تنتمي إلى عائلة كابرا (Capra)، وتتميّز الماعز بخفّة وزنها مقارنة مع وزن الأغنام، وتمتلك قروناً متأرجحة إلى الوراء، وذيلاً قصيراً، وشعراً مُستقراً، ويمتلك ذكر الماعز لحية، ويُستفاد من الماعز المنزلي في إنتاج الحليب والجبن، حيث تستطيع الماعز الواحدة أو الاثنتين توفير الحليب الكافي لعائلة طوال العام، كما يُستفاد من لحمها الذي يأكله البشر؛ حيث يتميّز بالطراوة، والنكهة المميزة، ويجدر القول أنّ أصوافها وجلودها مفيدة للاستخدام البشري.[4]
تُعتبر الماعز من الحيوانات الآكلة للنباتات، حيث تتغذّى على الأعشاب وهو الطعام المُفضّل لها، ويُشار إلى أنّ الماعز الجبلي تأكل الطحالب والنباتات، كما تأكل الماعز النباتات المنزلية، والقمامة، وأيّ شيء تجده، وتُمسك الماعز بالطعام عبر شفاهها، ثمّ تضعه في فمها، ويُشار إلى أنّ الفك العلوي للماعز أوسع من فكها السفلي؛ ولهذا تستخدم جانباً واحداً من فمها لطحن الطعام، وتمضغه عبر حركة دورانية، وتمتلك الماعز أربع حجيرات في معدتها، ويستغرق الطعام قرابة 11-15 ساعة كي يمرّ عبر جهازها الهضمي.[3]