-

قصائد حافظ إبراهيم عن الوطن

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لمصر أم لربوع الشأم تنتسب

كتب الشاعر حافظ ابراهيم هذه القصيدة عن الوطن، وتحديداً عن مصر والشام:

لمِصرَ أم لرُبُوعِ الشَّأمِ تَنْتَسِبُ

هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

رُكْنانِ للشَّرْقِ لا زالَتْ رُبُوعُهُما

قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

خِدْرانِ للضّادِ لَم تُهْتَكْ سُتُورُهُما

ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ

ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ

ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ

ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ

ولا تَحَوَّلَ عن مَغْناهُما الأدَبُ

أمُّ اللُّغاتِ غَداة َ الفَخْرِ أَمُّهُما

وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ

وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ

وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ

وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ

وإنْ سَأَلْتَ عن الآباءِ فالعَرَبُ

أَيَرْغَبانِ عن الحُسْنَى وبَيْنَهُما

في رائِعاتِ المَعالي ذلك النَّسَبُ

في رائِعاتِ المَعالي ذلك النَّسَبُ

في رائِعاتِ المَعالي ذلك النَّسَبُ

في رائِعاتِ المَعالي ذلك النَّسَبُ

في رائِعاتِ المَعالي ذلك النَّسَبُ

ولا يَمُتّانِ بالقُربى وبينَهُما

تلكَ القَرابة ُ لَمْ يُقْطَعْ لها سَبَبُ؟

تلكَ القَرابة ُ لَمْ يُقْطَعْ لها سَبَبُ؟

تلكَ القَرابة ُ لَمْ يُقْطَعْ لها سَبَبُ؟

تلكَ القَرابة ُ لَمْ يُقْطَعْ لها سَبَبُ؟

تلكَ القَرابة ُ لَمْ يُقْطَعْ لها سَبَبُ؟

إذا ألَمَّتْ بوادي النِّيلِ نازِلَة ٌ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

وإنْ دَعَا في ثَرَي الأَهْرامِ ذُو أَلَمٍ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

لو أَخْلَصَ الِّنيلُ والأرْدُنُّ وُدَّهما

تَصافَحَتْ منهما الأمْواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَتْ منهما الأمْواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَتْ منهما الأمْواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَتْ منهما الأمْواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَتْ منهما الأمْواهُ والعُشُبُ

بالوادِيَيْنِ تَمَشَّى الفَخرُ مِشيَتَه

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

فسالَ هذا سَخاءً دونَه دِيَمٌ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

نسيمَ لُبنانَ كم جادَتْكَ عاطِرَة ٌ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

في الشَّرقِ والغَربِ أنفاسٌ مُسَعَّرَة ٌ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

لولا طِلابُ العُلا لم يَبتَغُوا بَدَلاً

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

كم غادَة ٍ برُبُوعِ الشّأمِ باكيَة ٍ

على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرْمِي به الطَّلَبُ

يَمْضِي ولا حِيلَة ٌ إلاّ عَزِيمَتُه

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

يَكُرُّ صَرفُ اللَّيالي عنه مُنقَلِباً

وعَزْمُه ليسَ يَدْرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدْرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدْرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدْرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدْرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

بِأَرضِ كولُمبَ أَبطالٌ غَطارِفَةٌ

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

لَم يَحْمِهمْ عَلَمٌ فيها ولا عُدَدٌ

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

أسطُولُهُمْ أمَلٌ في البَحرِ مُرتَحِلٌ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

لهم بكُلِّ خِضَمٍّ مَسرَبٌ نَهَجٌ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

لَمْ ثَبْدُ بارِقَة ٌ في أفْقِ مُنْتَجَعٍ

إلاّ وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلاّ وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلاّ وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلاّ وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلاّ وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

ما عابَهُم انّهُم في الأرضِ قد نُثِرُوا

فالشُّهبُ مَنثُورَة ٌ مُذ كانت الشُّهُبُ

فالشُّهبُ مَنثُورَة ٌ مُذ كانت الشُّهُبُ

فالشُّهبُ مَنثُورَة ٌ مُذ كانت الشُّهُبُ

فالشُّهبُ مَنثُورَة ٌ مُذ كانت الشُّهُبُ

فالشُّهبُ مَنثُورَة ٌ مُذ كانت الشُّهُبُ

ولَمْ يَضِرْهُمْ سُرَاءَ في مَناكِبِها

فكلّ حَيِّ له في الكَوْنِ مُضْطَرَبُ

فكلّ حَيِّ له في الكَوْنِ مُضْطَرَبُ

فكلّ حَيِّ له في الكَوْنِ مُضْطَرَبُ

فكلّ حَيِّ له في الكَوْنِ مُضْطَرَبُ

فكلّ حَيِّ له في الكَوْنِ مُضْطَرَبُ

رَادُوا المَناهِلَ في الدُّنْيا ولو وَجَدُوا

إلى المَجَرَّة ِ رَكباً صاعِداً رَكِبُوا

إلى المَجَرَّة ِ رَكباً صاعِداً رَكِبُوا

إلى المَجَرَّة ِ رَكباً صاعِداً رَكِبُوا

إلى المَجَرَّة ِ رَكباً صاعِداً رَكِبُوا

إلى المَجَرَّة ِ رَكباً صاعِداً رَكِبُوا

أو قيلَ في الشمسِ للرّاجِينَ مُنْتَجَعَ

مَدُّوا لها سَبَباً في الجَوِّ وانتَدَبُوا

مَدُّوا لها سَبَباً في الجَوِّ وانتَدَبُوا

مَدُّوا لها سَبَباً في الجَوِّ وانتَدَبُوا

مَدُّوا لها سَبَباً في الجَوِّ وانتَدَبُوا

مَدُّوا لها سَبَباً في الجَوِّ وانتَدَبُوا

سَعَوا إلى الكَسْبِ مَحْمُوداً وما فَتِئَتْ

أمُّ اللُّغاتِ بذاكَ السَّعْي تَكْتَسِبُ

أمُّ اللُّغاتِ بذاكَ السَّعْي تَكْتَسِبُ

أمُّ اللُّغاتِ بذاكَ السَّعْي تَكْتَسِبُ

أمُّ اللُّغاتِ بذاكَ السَّعْي تَكْتَسِبُ

أمُّ اللُّغاتِ بذاكَ السَّعْي تَكْتَسِبُ

فأينَ كان الشَّآمِيُّونَ كان لها

عَيْشٌ جَدِيدٌ وفَضْلٌ ليسَ يَحْتَجِبُ

عَيْشٌ جَدِيدٌ وفَضْلٌ ليسَ يَحْتَجِبُ

عَيْشٌ جَدِيدٌ وفَضْلٌ ليسَ يَحْتَجِبُ

عَيْشٌ جَدِيدٌ وفَضْلٌ ليسَ يَحْتَجِبُ

عَيْشٌ جَدِيدٌ وفَضْلٌ ليسَ يَحْتَجِبُ

هذي يَدي عن بني مِصرٍ تُصافِحُكُم

فصافِحُوها تُصافِحْ نَفسَها العَرَبُ

فصافِحُوها تُصافِحْ نَفسَها العَرَبُ

فصافِحُوها تُصافِحْ نَفسَها العَرَبُ

فصافِحُوها تُصافِحْ نَفسَها العَرَبُ

فصافِحُوها تُصافِحْ نَفسَها العَرَبُ

فما الكِنانَة ُ إلاّ الشامُ عاجَ على

رُبُوعِها مِنْ بَنِيها سادَة ٌ نُجُبُ

رُبُوعِها مِنْ بَنِيها سادَة ٌ نُجُبُ

رُبُوعِها مِنْ بَنِيها سادَة ٌ نُجُبُ

رُبُوعِها مِنْ بَنِيها سادَة ٌ نُجُبُ

رُبُوعِها مِنْ بَنِيها سادَة ٌ نُجُبُ

لولا رِجالٌ تَغالَوا في سِياسَتِهِم

مِنّا ومِنْهُمْ لَمَا لمُنْا ولا عَتَبُوا

مِنّا ومِنْهُمْ لَمَا لمُنْا ولا عَتَبُوا

مِنّا ومِنْهُمْ لَمَا لمُنْا ولا عَتَبُوا

مِنّا ومِنْهُمْ لَمَا لمُنْا ولا عَتَبُوا

مِنّا ومِنْهُمْ لَمَا لمُنْا ولا عَتَبُوا

إِنْ يَكْتُبوا لِيَ ذَنْباً في مَوَدَّتِهمْ

فإنّما الفَخْرُ في الذَّنْبِ الذي كَتَبُوا

فإنّما الفَخْرُ في الذَّنْبِ الذي كَتَبُوا

فإنّما الفَخْرُ في الذَّنْبِ الذي كَتَبُوا

فإنّما الفَخْرُ في الذَّنْبِ الذي كَتَبُوا

فإنّما الفَخْرُ في الذَّنْبِ الذي كَتَبُوا

قصيدة كم ذا يكابد عاشق ويلاقي

كتب حافظ ابراهيم هذه القصيدة في حب مصر:

كَم ذا يُكابِدُ عاشِقٌ وَيُلاقي

في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ

في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ

في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ

في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ

في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ

إِنّي لَأَحمِلُ في هَواكِ صَبابَةً

يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

لَهفي عَلَيكِ مَتى أَراكِ طَليقَةً

يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي

يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي

يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي

يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي

يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي

كَلِفٌ بِمَحمودِ الخِلالِ مُتَيَّمٌ

بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ

بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ

بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ

بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ

بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ

إِنّي لَتُطرِبُني الخِلالُ كَريمَةً

طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي

طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي

طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي

طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي

طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي

وَتَهُزُّني ذِكرى المُروءَةِ وَالنَدى

بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ

بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ

بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ

بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ

بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ

ما البابِلِيَّةُ في صَفاءِ مِزاجِها

وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ

وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ

وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ

وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ

وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ

وَالشَمسُ تَبدو في الكُئوسِ وَتَختَفي

وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي

وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي

وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي

وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي

وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي

بِأَلَذَّ مِن خُلُقٍ كَريمٍ طاهِرٍ

قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ

قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ

قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ

قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ

قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ

فَإِذا رُزِقتَ خَليقَةً مَحمودَةً

فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ

فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ

فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ

فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ

فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ

فَالناسُ هَذا حَظُّهُ مالٌ وَذا عِلمٌ

وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ

وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ

وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ

وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ

وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ

وَالمالُ إِن لَم تَدَّخِرهُ مُحَصَّناً

بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ

بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ

بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ

بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ

بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ

وَالعِلمُ إِن لَم تَكتَنِفهُ شَمائِلٌ تُعليهِ

كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ

كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ

كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ

كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ

كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ

لا تَحسَبَنَّ العِلمَ يَنفَعُ وَحدَهُ

ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ

ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ

ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ

ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ

ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ

كَم عالِمٍ مَدَّ العُلومَ حَبائِلاً

لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ

لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ

لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ

لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ

لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ

وَفَقيهِ قَومٍ ظَلَّ يَرصُدُ فِقهَهُ

لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ

لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ

لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ

لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ

لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ

يَمشي وَقَد نُصِبَت عَلَيهِ عِمامَةٌ

كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ

كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ

كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ

كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ

كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ

يَدعونَهُ عِندَ الشِقاقِ وَما دَرَوا

أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ

أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ

أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ

أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ

أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ

وَطَبيبِ قَومٍ قَد أَحَلَّ لِطِبِّهِ

ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ

ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ

ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ

ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ

ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ

قَتَلَ الأَجِنَّةَ في البُطونِ وَتارَةً

جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ

جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ

جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ

جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ

جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ

أَغلى وَأَثمَنُ مِن تَجارِبِ عِلمِهِ

يَومَ الفَخارِ تَجارِبُ الحَلّاقِ

يَومَ الفَخارِ تَجارِبُ الحَلّاقِ

يَومَ الفَخارِ تَجارِبُ الحَلّاقِ

يَومَ الفَخارِ تَجارِبُ الحَلّاقِ

يَومَ الفَخارِ تَجارِبُ الحَلّاقِ

وَمُهَندِسٍ لِلنيلِ باتَ بِكَفِّهِ

مِفتاحُ رِزقِ العامِلِ المِطراقِ

مِفتاحُ رِزقِ العامِلِ المِطراقِ

مِفتاحُ رِزقِ العامِلِ المِطراقِ

مِفتاحُ رِزقِ العامِلِ المِطراقِ

مِفتاحُ رِزقِ العامِلِ المِطراقِ

تَندى وَتَيبَسُ لِلخَلائِقِ كَفُّهُ

بِالماءِ طَوعَ الأَصفَرِ البَرّاقِ

بِالماءِ طَوعَ الأَصفَرِ البَرّاقِ

بِالماءِ طَوعَ الأَصفَرِ البَرّاقِ

بِالماءِ طَوعَ الأَصفَرِ البَرّاقِ

بِالماءِ طَوعَ الأَصفَرِ البَرّاقِ

لا شَيءَ يَلوي مِن هَواهُ فَحَدُّهُ

في السَلبِ حَدُّ الخائِنِ السَرّاقِ

في السَلبِ حَدُّ الخائِنِ السَرّاقِ

في السَلبِ حَدُّ الخائِنِ السَرّاقِ

في السَلبِ حَدُّ الخائِنِ السَرّاقِ

في السَلبِ حَدُّ الخائِنِ السَرّاقِ

وَأَديبِ قَومٍ تَستَحِقُّ يَمينُهُ

قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظى الإِحراقِ

قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظى الإِحراقِ

قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظى الإِحراقِ

قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظى الإِحراقِ

قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظى الإِحراقِ

يَلهو وَيَلعَبُ بِالعُقولِ بَيانُهُ

فَكَأَنَّهُ في السِحرِ رُقيَةُ راقي

فَكَأَنَّهُ في السِحرِ رُقيَةُ راقي

فَكَأَنَّهُ في السِحرِ رُقيَةُ راقي

فَكَأَنَّهُ في السِحرِ رُقيَةُ راقي

فَكَأَنَّهُ في السِحرِ رُقيَةُ راقي

في كَفِّهِ قَلَمٌ يَمُجُّ لُعابُهُ سُمّاً

وَيَنفِثُهُ عَلى الأَوراقِ

وَيَنفِثُهُ عَلى الأَوراقِ

وَيَنفِثُهُ عَلى الأَوراقِ

وَيَنفِثُهُ عَلى الأَوراقِ

وَيَنفِثُهُ عَلى الأَوراقِ

يَرِدُ الحَقائِقَ وَهيَ بيضٌ نُصَّعٌ

قُدسِيَّةٌ عُلوِيَّةُ الإِشراقِ

قُدسِيَّةٌ عُلوِيَّةُ الإِشراقِ

قُدسِيَّةٌ عُلوِيَّةُ الإِشراقِ

قُدسِيَّةٌ عُلوِيَّةُ الإِشراقِ

قُدسِيَّةٌ عُلوِيَّةُ الإِشراقِ

فَيَرُدُّها سوداً عَلى جَنَباتِها

مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلفُ نِطاقِ

مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلفُ نِطاقِ

مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلفُ نِطاقِ

مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلفُ نِطاقِ

مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلفُ نِطاقِ

عَرِيَت عَنِ الحَقِّ المُطَهَّرِ نَفسُهُ

فَحَياتُهُ ثِقلٌ عَلى الأَعناقِ

فَحَياتُهُ ثِقلٌ عَلى الأَعناقِ

فَحَياتُهُ ثِقلٌ عَلى الأَعناقِ

فَحَياتُهُ ثِقلٌ عَلى الأَعناقِ

فَحَياتُهُ ثِقلٌ عَلى الأَعناقِ

لَو كانَ ذا خُلُقٍ لَأَسعَدَ قَومَهُ

بِبَيانِهِ وَيَراعِهِ السَبّاقِ

بِبَيانِهِ وَيَراعِهِ السَبّاقِ

بِبَيانِهِ وَيَراعِهِ السَبّاقِ

بِبَيانِهِ وَيَراعِهِ السَبّاقِ

بِبَيانِهِ وَيَراعِهِ السَبّاقِ

مَن لي بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها

في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ

في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ

في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ

في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ

في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ

الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها

أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ

أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ

أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ

أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ

أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ

الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا

بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى

شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

أَنا لا أَقولُ دَعوا النِساءَ سَوافِراً

بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ

بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ

بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ

بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ

بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ

يَدرُجنَ حَيثُ أَرَدنَ لا مِن وازِعٍ

يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي

يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي

يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي

يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي

يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي

يَفعَلنَ أَفعالَ الرِجالِ لِواهِياً

عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ

عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ

عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ

عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ

عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ

في دورِهِنَّ شُؤونُهُنَّ كَثيرَةٌ

كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ

كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ

كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ

كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ

كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ

كَلّا وَلا أَدعوكُمُ أَن تُسرِفوا

في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ

في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ

في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ

في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ

في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ

لَيسَت نِساؤُكُمُ حُلىً وَجَواهِراً

خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ

خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ

خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ

خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ

خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ

يسَت نِساؤُكُمُ أَثاثاً يُقتَنى في الدورِ

بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ

بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ

بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ

بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ

بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ

تَتَشَكَّلُ الأَزمانُ في أَدوارِها

دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي

دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي

دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي

دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي

دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي

فَتَوَسَّطوا في الحالَتَينِ وَأَنصِفوا

فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ

فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ

فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ

فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ

فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ

رَبّوا البَناتِ عَلى الفَضيلَةِ إِنَّها

في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ

في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ

في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ

في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ

في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ

وَعَلَيكُمُ أَن تَستَبينَ بَناتُكُم

نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي

نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي

نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي

نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي

نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي

أبيات حافظ إبراهيم في وصف نهر النيل

كتب الشاعر حافظ ابراهيم عن نهر النيل:

نظرت للنيل فاهتزت جوانبه

وفاض بالخير في صهل ووديان

وفاض بالخير في صهل ووديان

وفاض بالخير في صهل ووديان

وفاض بالخير في صهل ووديان

وفاض بالخير في صهل ووديان

يجري على قدر في كل منحدر

لم يجف أرضاً ولم يعمد لطغيان

لم يجف أرضاً ولم يعمد لطغيان

لم يجف أرضاً ولم يعمد لطغيان

لم يجف أرضاً ولم يعمد لطغيان

لم يجف أرضاً ولم يعمد لطغيان

كأنه ورجال الري تحرسه

مملك سار في جند وأعوان

مملك سار في جند وأعوان

مملك سار في جند وأعوان

مملك سار في جند وأعوان

مملك سار في جند وأعوان

قد كان يشكو ضياعاً مذ جرى طلقاً

حتى أقمت له خزان أسوان

حتى أقمت له خزان أسوان

حتى أقمت له خزان أسوان

حتى أقمت له خزان أسوان

حتى أقمت له خزان أسوان