مشاكل تساقط الشعر

أسباب تساقط الشعر العامة

هناك العديد من الأسباب التي تساهم في تساقط الشعر، ومنها:[١]

• الأسباب الوراثية: في معظم الحالات يكون تساقط الشعر موروثاً، أي أنه انتقل من أحد الوالدين إلى الشخص، وهذا ما يسمى أيضاً باسم "الصلع الوراثى عند النساء" (FPHL) و"الصلع الوراثى عند الرجال" (MPHL).
• التقدم في العمر: ينمو الشعر بشكل أقل مع التقدم في السن، فيصبح أخف، ويميل إلى التقصف بسهولة.
• سوء النظام الغذائي: سوء النظام الغذائي يؤدي إلى تساقط الشعر خاصةً عندما لا يحتوي على كمية كافية من البرويتن والحديد.
• الإجهاد والتوتر: يتضمن ذلك الإجهاد الجسدي الذي يرافق المريض بعد الجراحة، والأمراض العديدة، والحمى الشديدة، أو ارتفاع درجة حرارة الجسم.
• العلاج الكيميائي: يعد العلاج الكيميائي أحد العوامل التي تؤدي إلى تساقط الشعر.
• التعرض لصدمة عاطفية أو جسدية: قد تؤدي الصدمات العاطفية أو الجسدية إلى فقدان ملحوظ في الشعر، ومن الأمثلة على هذه الصدمات وفاة أحد أفراد العائلة أو خسارة الوزن الشديد أو الحمى الشديدة.[٢]
• هوس نتف الشعر: هوس نتف الشعر (بالإنجليزية: trichotillomania) هو أحد أسباب تساقط الشعر، حيث يكون لدى المصابين به هوس لسحب شعرهم ونتفه من الرأس ومن الحاجبين والرموش.[٢]
• شد الشعر كثيراً عند ربطه.[٢]

الأسباب الطبية لتساقط الشعر

يوجد بعض الحالات الطبية التي قد تكون السبب وراء تساقط الشعر، ومنها:[٣]

• التغيرات الهرمونية: التغيرات والاختلالات الهرمونية قد تسبب تساقط الشعر بشكل مؤقت، ومن أسباب هذه التغيرات الحمل أو الولادة، وبداية انقطاع الطمث، ومشاكل الغدة الدرقية، وغيرها.
• الثعلبة: يحدث مرض الثعلبة عندما يهاجم جهاز المناعة بصيلات الشعر، مما يسبب تساقط مفاجىء للشعر، مسبباً بقعاً دائرية، وصلعاء، وملساء على الجلد.
• التهابات فروة الرأس: من التهابات فروة الرأس التهاب "االقوباء الحلقية" (بالإنجليزية: ringworm) وهو مرض جلدي يؤدي إلى تقشر فروة الرأس، وتساقط الشعر، ومن الجدير بالذكر أنّ الشعر يعود للنمو طبيعياً في حال تم معالجة هذا الالتهاب.
• اضطرابات جلدية أخرى: من الاضطرابات الجلدية التي تؤدي إلى تساقط الشعر:

• الحزاز المسطح (بالإنجليزية: lichen planus).
• بعض أنواع مرض الذئبة (بالإنجليزية: lupus).
• مرض الساركويد (بالإنجليزية: sarcoidosis).

تناول الأدوية

المراجع

1. ↑ "Hair Loss - Topic Overview", www.webmd.com, Retrieved 12-1-2018. Edited.
2. ^ أ ب ت George Krucik, "What Causes Hair Loss?"، www.healthline.com, Retrieved 12-1-2018. Edited.
3. ^ أ ب "Hair loss", www.mayoclinic.org, Retrieved 12-1-2018. Edited.