قوانين وأخطاء كرة اليد

قواعد التعامل مع كرة اليد

تُوجد مجموعة من القواعد الواجب اتّباعها عند التعامل مع كُرة اليد، وهي كما يأتي:[1]

يُمكن للاعبين الاحتفاظ بالكرة لمدةّ ثلاث ثوانٍ فقط دون تمرير، أو تنطيط، أو تصويب.
يستطيع اللاعبون التحرّك ثلاث خطوات دون المراوغة، أمّا إذا تعثر اللاعبون فمن الممكن زيادة ثلاث خطوات إضافيّة.
يوجد لدى اللاعب الذي يتوقّف عن المراوغة ثلاث ثوانٍ لتمرير، أو تصويب الكرة.
لا يُسمح لأيّ لاعب سوى حارس المرمى المُدافع أن يكون داخل خط المرمى أي ضمن 6 أمتار من الهدف، كما يُسمح لحارس المرمى التحرّك خارج هذا الخط.

تُوجد مجموعة من القوانين الواجب العمل بها في لعبة كُرة اليد، وهي كما يأتي:[2]

تُعتبر اليد الوسيلة الوحيدة للمس الكرة، ويمكن السيطرة على الكرة بكافّة أجزاء الجسم باستثناء القدمين.
يتمّ وضع خط الرمية الحرّة على بعد مسافة 9 أمتار من كل هدف، فالرمية الحرّة هي حق للفريق من قِبل الحكَم، وذلك بسبب مُخالفة ارتكبها الفريق الخصم.
يُسمح للاعب أن يقوم بتمرير الكرة إلى زميله بأي طريقة، باستثناء ركلها بالقدم.
لا يُسمح للفريق بضرب الخصم، أو إيذائه جسدياً.
يمتلك الحكم سلطة فرض تعليق مؤقت، بحيث يتم طرد اللاعبين من الملعب لمدّة دقيقتين.
في حال تكرار الأخطاء الكبيرة، يتم الحصول على فرصة وهي ركلة جزاء من نقطة مُحدّدة على بعد 7 أمتار من الهدف.

توجد قواعد وقوانين لحجم كرة اليد، حيث يكون حجمها مُناسباً ليد اللاعب، حيث يوجد ثلاثة أحجام لكرة اليد، وهي كما يأتي:[3]

كُرة يبلغ مُحيطها من 50 - 52 سم تقريباً، ويستخدمها لاعبون بأعمار فوق 8 سنوات.
كُرة يبلغ محيطها من 54 - 56 سم تقريباً، تستخدمها الإناث، والذكور ممّن تتراوح أعمارهم ما بين 12- 16 سنة.
كُرة يبلغ محيطها من 58 - 60 سم تقريباً، ويستخدمها الذكور الذين تتجاوز أعمارهم 16 سنةً فما فوق.