شعر عن الغضب
الغضب
الغضب هو صفة من الصفات المكروهة للإنسان، ولقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الغضب لأنّ فيه تسرع في الحكم على الأمور، ولقد أمرنا بالحلم والوضوء حتى تهدأ النفس وتستكين، وكذلك فقد ذمّ الشعراء الغضب في قصائدهم، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً جميلاً عن الغضب.
شعر عن غضب الحبيب
غَضِبَ الحبيبُ فهاجَ لي استعبارُ
والله لي ممّا أُحاذِرُ جَارُ
والله لي ممّا أُحاذِرُ جَارُ
والله لي ممّا أُحاذِرُ جَارُ
والله لي ممّا أُحاذِرُ جَارُ
والله لي ممّا أُحاذِرُ جَارُ
كنّا نُغايظُ بالوِصال مَعاشراً
لهُمُ الغَداة َ بصَرمِنا اسْتِبشارُ
لهُمُ الغَداة َ بصَرمِنا اسْتِبشارُ
لهُمُ الغَداة َ بصَرمِنا اسْتِبشارُ
لهُمُ الغَداة َ بصَرمِنا اسْتِبشارُ
لهُمُ الغَداة َ بصَرمِنا اسْتِبشارُ
إذ لا أرى شكلاً يكونُ كَشِكلِنا
حُسناً ويَجمعُنا هُناك جِوارُ
حُسناً ويَجمعُنا هُناك جِوارُ
حُسناً ويَجمعُنا هُناك جِوارُ
حُسناً ويَجمعُنا هُناك جِوارُ
حُسناً ويَجمعُنا هُناك جِوارُ
وكأننا لمْ نجتمع في مجلسٍ
فِيه الغِناءُ ونَرجِسٌ وبَهارُ
فِيه الغِناءُ ونَرجِسٌ وبَهارُ
فِيه الغِناءُ ونَرجِسٌ وبَهارُ
فِيه الغِناءُ ونَرجِسٌ وبَهارُ
فِيه الغِناءُ ونَرجِسٌ وبَهارُ
مَا كان أشأْمَ مَجلِساً كنّا بهِ
تلك العَشييّة َ والعِدا حُضّار
تلك العَشييّة َ والعِدا حُضّار
تلك العَشييّة َ والعِدا حُضّار
تلك العَشييّة َ والعِدا حُضّار
تلك العَشييّة َ والعِدا حُضّار
مَدَنيّة ٌ أمْسَى العِراقُ مَحلَّها
ولها بزوراء المدينة ِ دارُ
ولها بزوراء المدينة ِ دارُ
ولها بزوراء المدينة ِ دارُ
ولها بزوراء المدينة ِ دارُ
ولها بزوراء المدينة ِ دارُ
أدنى قَرابتِنا إليها أننا
شَخصانِ يَجمعُنا إليه نِزارُ
شَخصانِ يَجمعُنا إليه نِزارُ
شَخصانِ يَجمعُنا إليه نِزارُ
شَخصانِ يَجمعُنا إليه نِزارُ
شَخصانِ يَجمعُنا إليه نِزارُ
يا أيها الرجلُ المعذّبُ قلبهُ
أقصِر فإنّ شِفاءكَ الإقصارُ
أقصِر فإنّ شِفاءكَ الإقصارُ
أقصِر فإنّ شِفاءكَ الإقصارُ
أقصِر فإنّ شِفاءكَ الإقصارُ
أقصِر فإنّ شِفاءكَ الإقصارُ
نزَفَ البُكاءُ دموعَ عينكَ فاستعر
عيناً لغيركَ دمعُها مِدرارُ
عيناً لغيركَ دمعُها مِدرارُ
عيناً لغيركَ دمعُها مِدرارُ
عيناً لغيركَ دمعُها مِدرارُ
عيناً لغيركَ دمعُها مِدرارُ
من ذَا يُعِيرُكَ عَيْنَهُ تبكي بها؟
أرأيتَ عيناً للبكا تعارُ
أرأيتَ عيناً للبكا تعارُ
أرأيتَ عيناً للبكا تعارُ
أرأيتَ عيناً للبكا تعارُ
أرأيتَ عيناً للبكا تعارُ
الحُبُّ أوّلُ مَا يَكُونُ لجَاجة
تأتي به وتسوقه الأقدارُ
تأتي به وتسوقه الأقدارُ
تأتي به وتسوقه الأقدارُ
تأتي به وتسوقه الأقدارُ
تأتي به وتسوقه الأقدارُ
حتى إذا اقتحمَ الفتى لُجَجَ الهوى
جاءت أُمورٌ لا تُطاقُ كِبارُ
جاءت أُمورٌ لا تُطاقُ كِبارُ
جاءت أُمورٌ لا تُطاقُ كِبارُ
جاءت أُمورٌ لا تُطاقُ كِبارُ
جاءت أُمورٌ لا تُطاقُ كِبارُ
إذا نظرتَ إلى المُحبّ عرفتَهُ
وبدَت عليه مِن الهَوى آثارُ
وبدَت عليه مِن الهَوى آثارُ
وبدَت عليه مِن الهَوى آثارُ
وبدَت عليه مِن الهَوى آثارُ
وبدَت عليه مِن الهَوى آثارُ
قُل ما بدا لكَ أن تقول فربما
ساقَ البلاءَ إلى الفتى المِقدارُ
ساقَ البلاءَ إلى الفتى المِقدارُ
ساقَ البلاءَ إلى الفتى المِقدارُ
ساقَ البلاءَ إلى الفتى المِقدارُ
ساقَ البلاءَ إلى الفتى المِقدارُ
يا فوزُ هل لك أن تعودي للّذي
كُنّا عليهِ مُنذ نحنُ صغارُ
كُنّا عليهِ مُنذ نحنُ صغارُ
كُنّا عليهِ مُنذ نحنُ صغارُ
كُنّا عليهِ مُنذ نحنُ صغارُ
كُنّا عليهِ مُنذ نحنُ صغارُ
فلقَد خَصَصتُكِ بالهَوى وصرَفتُه
عمّن يُحدّثُ عنكُمُ فيغارُ
عمّن يُحدّثُ عنكُمُ فيغارُ
عمّن يُحدّثُ عنكُمُ فيغارُ
عمّن يُحدّثُ عنكُمُ فيغارُ
عمّن يُحدّثُ عنكُمُ فيغارُ
هل تذكرين بارِ بكرٍ لهْونا
ولنا بذاك مخافة ٌ وحِذارُ
ولنا بذاك مخافة ٌ وحِذارُ
ولنا بذاك مخافة ٌ وحِذارُ
ولنا بذاك مخافة ٌ وحِذارُ
ولنا بذاك مخافة ٌ وحِذارُ
شعر جميل عن الغضب
طَلَبتُكِ يا دُنيا فَأَعذَرتُ في الطَلَب
فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب
فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب
فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب
فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب
فَما نِلتُ إِلّا الهَمَّ وَالغَمَّ وَالنَصَب
فَلَمّا بَدا لي أَنَّني لَستُ واصِلاً
إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب
إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب
إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب
إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب
إِلى لَذَّةٍ إِلّا بِأَضعافِها تَعَب
وَأَسرَعتُ في ديني وَلَم أَقضِ بُغيَتي
هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب
هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب
هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب
هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب
هَرَبتُ بِديني مِنكِ إِن نَفَعَ الهَرَب
تَخَلَّيتُ مِمّا فيكِ جُهدي وَطاقَتي
كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب
كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب
كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب
كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب
كَما يَتَخَلّى القَومُ مِن عَرَّةِ الجَرَب
فَما تَمَّ لي يَوماً إِلى اللَيلِ مَنظَرٌ
أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب
أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب
أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب
أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب
أُسَرُّ بِهِ لَم يَعتَرِض دونَهُ شَغَب
وَإِنّي لَمِمَّن خَيَّبَ اللَهُ سَعيَهُ
إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب
إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب
إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب
إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب
إِذا كُنتُ أَرعى لَقحَةً مُرَّةَ الحَلَب
أَرى لَكَ أَن لا تَستَطيبَ لِخِلَّةٍ
كَأَنَّكَ فيها قد أَمِنتَ مِنَ العَطَب
كَأَنَّكَ فيها قد أَمِنتَ مِنَ العَطَب
كَأَنَّكَ فيها قد أَمِنتَ مِنَ العَطَب
كَأَنَّكَ فيها قد أَمِنتَ مِنَ العَطَب
كَأَنَّكَ فيها قد أَمِنتَ مِنَ العَطَب
أَلَم تَرَها دارَ افتِراقٍ وَفَجعَةٍ
إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب
إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب
إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب
إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب
إِذا ذَهَبَ الإِنسانُ فيها فَقَد ذَهَب
أُقلبُ طَرفي مَرةً بَعدَ مَرَّةٍ
لأعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب
لأعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب
لأعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب
لأعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب
لأعلَمَ ما في النَفسِ وَالقَلبُ يَنقَلِب
وَسَربَلتُ أَخلاقي قُنوعاً وَعِفَّةً
فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب
فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب
فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب
فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب
فَعِندي بِأَخلاقي كُنوزٌ مِنَ الذَهَب
فَلَم أَرَ خُلقاً كَالقُنوعِ لِأَهلِهِ
وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب
وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب
وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب
وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب
وَأَن يُجمِلَ الإِنسانُ ما عاشَ في الطَلَب
وَلَم أَرَ فَضلاً تَمَّ إِلّا بِشيمَة
وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب
وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب
وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب
وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب
وَلَم أَرَ عَقلاً صَحَّ إِلّا عَلى أَدَب
وَلَم أَرَ في الأَعداءِ حينَ خَبَرتُهُم
عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب
عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب
عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب
عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب
عَدُوّاً لِعَقلِ المَرءِ أَعدى مِنَ الغَضَب
وَلَم أَرَ بَينَ اليُسرِ وَالعُسرِ خُلطَةً
وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب
وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب
وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب
وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب
وَلَم أَرَ بَينَ الحَيِّ وَالمَيتِ مِن سَبَب
شعر في ذم الغضب
لم يأكلِ الناسُ شيئًا مِن مآكلِهم
أحلَى وأحمدَ عقباه مِن الغَضَبِ
أحلَى وأحمدَ عقباه مِن الغَضَبِ
أحلَى وأحمدَ عقباه مِن الغَضَبِ
أحلَى وأحمدَ عقباه مِن الغَضَبِ
ولا تلحَّف إنسانٌ بملحفةٍ
أبهى وأزينَ مِن دينٍ ومن أدبِ
أبهى وأزينَ مِن دينٍ ومن أدبِ
أبهى وأزينَ مِن دينٍ ومن أدبِ
أبهى وأزينَ مِن دينٍ ومن أدبِ
أبهى وأزينَ مِن دينٍ ومن أدبِ
كلمات عن الغضب
- الغضب والدموع والحزن هي أسلحة المستسلمين.
- الغضب هو الشكل المطوَّر والجبان عن الحزن، فمن السهل أن تظهر بشكل الغاضب بدلاً من الظهور بمظهر الحزين.
- من أطاع غضبه أضاع أدبه.
- أول الغضب جنون وآخره ندم.
- يستمر الغضب فقط مع الجهلة.
- الغضب هو حمض يؤذي الوعاء الذي يحويه أكثر من أي شيء آخر يتم سكبه عليه.
- الغضب هو جنون مؤقت.
- أجمل انتصار هو انتصار المرء على قلبه.
- اكتب دوماً رسائل الغضب إلى أعدائك ولكن لا ترسلها لهم.
- من يستطيع أن يجعلك غاضباً فهو يستحوذ عليك.
- كن هادئاً فالغضب ليس حجة.
- ليس هناك شخص يستطيع أن يفكر بشكل صحيح وقبضتاه مشدودتان للقتال.
- كلما غضبت فإنك تسمم جسمك.
- أحسن الناس عقلاً من لم يحرد، وأحضر الناس جواباً من لم يغضب.
- ساعة الغضب ليس لها عقارب.
- الرجل الجائع رجل غضبان.
- الجواب الرقيق يسكت الغضب.
- إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب.
- عندما يتزوج الغضب من الثأر ينجبان الشراسة.
- أوثق غضبك بسلسلة الحلم؛ فإنه كلب إن أفلت أتلف.
- إن الغضب وقلة الاحتمال هما أعداء الفهم الصائب.
- أولئك الذين هم في ثورة الغضب يفقدون كل سلطان على أنفسهم.
- ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى.
- سبيل الله واضح ولا يجوز أن يخالطه غضب أو كبرياء.
- ابتعد عن غضب الرجل الهادئ وعن انقضاض الحيوان المروَّض.
- ينبغي أن ترقد غضبك على عتبة بيتك.
- عندما تغضب النعاج تصبح أشد افتراساً من الذئاب.
- التغلب على الغضب انتصار على أكبر عدو لنا.
- الغضب جنون قصير.
- لا حجة إزاء غضب السيد أو دموع طفل.
- لم يكن الغضب أبداً نصوحاً جيداً.
- عندما نغضب يجب ألّا نقول شيئاً أو نفعله قبل تلاوة الأبجدية.
- عواقب الغضب أخطر بكثير من أسبابه.
عبارات عن الغضب
- واجه من تحُب بحب ودع الغضب يذوب من أقصى الشهقةِ الأولى حتى الزفير الأخير.
- لا تغضب، فالغضب يفسد المزاج ويغير الخلق ويسيء العشرة، ويفسد المودة، وبقطع الصلة.
- يعصرني غضب أحمق على نفسي أنني أفسد كل شيء أحرق من خلفي كل المراكب.
- صديقك يبقى صديقك حتى لو فعل ما لا يعجبك، كل فعل سببه الغضب عاقبته الإخفاق.
- الغضب ريح تهب فتطفئ سراج العقل.
- إذا رأيت البلاء يطهرك فهو نعمة، وإذا رأيت النعمة تطغيك فهي غضب.
- الجهل غضب صامت.
- كما يطفئ الماء النار علينا بالكلمة الطيبة والبسمة الحلوة، وقانا الله وإياكم شر الغضب.