الأعشاب وفوائدها

فوائد البابونج

يمتلك البابونج العديد من الفوائد، وأهمّها ما يلي:[1]

تعزيز عملية الهضم: يحتوي البابونج على خصائص مُضادة للالتهابات؛ ولهذا فهو يعمل على تحسين عملية الهضم في الجسم، مما يحمي من الإصابة بالمشاكل المُتعلقة بالهضم، كالإسهال، أو قرحة المعدة، أو الغثيان، أو مشكلة الغازات.
مكافحة مرض السكري: يعمل البابونج على التقليل من مستويات السكر في الدم، وخصوصاً عند تناوله مع وجبة الطعام؛ وذلك بفضل احتوائه على الكثير من الخصائص الُمضادة للالتهابات.
تعزيز صحة القلب: يحتوي البابونج على الفلافون (بالإنجليزية: flavones)، وهي مواد مُضادة للأكسدة تُساعد على تخفيض الكولسترول في الدم، وكذلك تخفيض ضغط الدم المُرتفع؛ وهذا ما يجعل البابونج عُشبةً ممتازة لتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
الوقاية من الإصابة بهشاشة العظام: يُساعد البابونج على تقوية العظام، وحمايتها من الهشاشة.

يمتلك اليانسون العديد من الفوائد، وأهمّها ما يلي:[2]

تقليل آلآم الدورة الشهرية: يُساعد اليانسون على تخفيف الآلآم المُصاحبة للدورة الشهرية عند الإناث، كما أنه يُقلّل من مدّتها.
تحسين أعراض الربو: يُساعد تناول اليانسون مع بعض الأعشاب الأخرى على التخفيف من الكحة والأعراض الأخرى المُصاحبة للربو.
معالجة الإمساك: أظهرت الأبحاث أنّ تناول اليانسون مع الأعشاب الأخرى يُساعد على علاج حالات الإمساك.
الزيادة مِن إدرار الحليب: يزيد اليانسون مِن إدرارحليب الأم؛ إذ يعمل على زيادة إنتاج الحليب عند المرأة المُرضع.

تمتلك الميرمية العديد من الفوائد، وأهمّها ما يلي:[3]

خفض مستويات السكر والكولسترول: وُجد أن الميرمية تُساعد على تخفيض مستوى السكر في الدم، مِمّا يجعلها عشبةً مفيدة لمرضى السكري، كما تُخفّض من مستوى الكولسترول الضار في الدم، وتزيد من مستوى الكولسترول الجيد فيه.
معالجة التهابات الجسم: تحتوي الميرمية على مواد مُضادة للالتهابات؛ ولهذا فإنّ لديها القدرة على علاج الالتهابات التي تُصيب الجسم.
الحماية من الإصابة بمرض ألزهايمر: أظهرت الدراسات قُدرة الميرمية على تحسين الذاكرة والمهارات الإدراكية للشخص، كما أنّها تحمي من الإصابة بالاضطرابات العصبية، وهذا ما يحمي من الإصابة بمرض الزهايمر.

يُعتبر النعناع من الأعشاب المشهورة التي تُستخدم في العديد من الأطعمة والمشروبات، ويحتوي النعناع على الكثير من الفوائد، من أهمّها ما يلي:[4]

معالجة الحساسية: حيث يُساعد النعناع على تخفيف أعراض الحساسية الموسمية التي تُصيب بعض الأشخاص؛ وذلك بفضل احتوائه على مواد مضادة للأكسدة والالتهابات.
التخفيف من آلآم الثدي: حيث يُحارب النعناع التشققات التي تظهر على حلمات الثدي بسبب الرضاعة، كما يخفف النعناع الألم الذي يُصيب حلمات الثدي، وخصوصاً عند الأم حديثة الرضاعة.
معالجة أمراض البرد: حيث يمتلك النعناع القدرة على علاج التهاب الحلق، والبلغم الذي يظهر مع البرد؛ وذلك بفضل احتوائه على مادة المنثول.
معالجة عُسر العضم: حيث يعمل النعناع على زيادة إنتاج العُصارة الصفراوية التي تُساعد على تسهيل عملية الهضم داخل الجسم، بالإضافة إلى هذا، فإنّ النعناع يُساعد على علاج الانتفاخ والغازات.
معالجة مشاكل البشرة: حيث يُساهم زيت النعناع، أو كريم النعنع في علاج الكثير من مشاكل البشرة، كلدغ الحشرات أو الطفح الجلدي.

يُعرف الزنجبيل بفوائده الكثيرة، وفيما يلي بعضٌ منها:[5]

تهدئة آلآم الجسم: حيث أثبت الزنجبيل قدرته على تهدئة آلآم الجسم، والإرهاق العام الذي يُصيبه، حيث يقضي على الالتهابات، والمواد التي تُسبب التعب في الجسم.
معالجة مشاكل البشرة: حيث يُساعد الزنجبيل على علاج الكثير من مشاكل البشرة، كالتهيّج أو الاحمرار؛ وذلك بفضل المواد المُضادة للالتهابات التي يحتوي عليها.
الحماية من السرطان: حيث يحتوي الزنجبيل على كمياتٍ كبيرةٍ من المواد المُضادة للأكسدة؛ ولهذا فهو يحمي الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض الخطرة، كالسرطان.
التسريع الهضم: حيث يمتاز الزنجبيل بقدرته الكبيرة على تفريغ المعدة من الطعام، وتسريع عملية الهضم، كما أنّه يُساعد على التخلّص من الغازات.
خفض الكولسترول: حيث يمتلك الزنجبيل القدرة على تخفيض مستويات الكولسترول الضار في الجسم، وهذا ما يُساهم في حماية الجسم من الإصابة بالأمراض.

↑ Brianna Elliott (16-3-2019), "5 Ways Chamomile Tea Benefits Your Health"، www.healthline.com, Retrieved 16-3-2019. Edited.
↑ "ANISE", www.webmd.com,16-3-2019، Retrieved 16-3-2019. Edited.
↑ Megan Ware RDN LD (16-3-2019), "Everything you need to know about sage"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 16-3-2019. Edited.
↑ Megan Ware RDN LD (7-4-2019), "What are the benefits of mint?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 19-4-2019. Edited.
↑ Marissa Miller (7-4-2019), "10 health benefits of ginger that are seriously impressive"، m.health24.com, Retrieved 19-4-2019. Edited.