يُعتقد أن نبات الكركديه الوردي الصيني (بالإنجليزية: Chinese hibiscus) له دور في علاج تساقط الشعر، وزيادة نموه، وتُستخدم أزهار الكركدية الصينية الصالحة للأكل في صنع الشاي؛ حيث تساعد هذه الأزهار على تحفيز بصيلات الشعر، وزيادة حجمها، وزيادة نمو الشعر.[1]
يمكن أن تُستخدم جذور السُنْبُل السُورِي، أو ما يُعرف بالنَارِدِين (بالإنجليزية: Jatamansi) لزيادة سرعة نمو الشعر، إذ إنّها تلعب دوراً في زيادة نموّ الشعر عند فقده نتيجة التعرض للعلاج الكيميائي.[1]
تُعدّ القرفة من التوابل التي تضاف للعديد من الأطعمة، كالشوفان، وخبز التوست، والقهوة، وتساعد القرفة على تدفق الدم، ووصوله لبصيلات الشعر، وبالتالي وصول الأوكسجين والمغذيات لبصيلات الشعر.[2]
يحتوي نبات الجنسنغ (بالإنجليزية: Ginseng) على مادة الصابونين، وهي مادّةٌ تشجع نموّ الشعر من خلال تثبيط الإنزيمات المسؤولة عن تساقط الشعر عند الرجال.[1]
يُعتقد أن عشبة سرة الأرض، أو ما يُعرف بالغوتوكولا (بالإنجليزية: Gotu kola) تزيد من طول الشعر، وتحفز نموه من خلال تعزيز نشاط الدورة الدموية في فروة الرأس.[1]
تٌُعدّ الحلبة (بالإنجليزية: Fenugreek) من التوابل المشهورة التي تضاف إلى العديد من الأطعمة والحلويات، ووفقاً لدراسةٍ أُجريت عام 2006 فإنّ بذور الحلبة تحسّن حجم الشعر، وسُمكه.[1]
تساعد عشبة الباكوبيا المنيرة، أو ما يُعرف بالبراهمي (بالإنجليزية: Brahmi) على منع تساقط الشعر؛ حيث تُضاف خلاصة هذه العشبة إلى العديد من زيوت العناية بالشعر، كما يمكن استخدامها مباشرةً من خلال تدليك فروة الشعرة بها.[3]
يساعد زيت الميرمية على تعزيز نموّ الشعر؛ حيث إنّها تُستخدم في الطبّ الهنديّ لعلاج تساقط الشعر، وزيادة نموه، من خلال غليها بزيت جوز الهند، وتدليك فروة الرأس بهذا الخليط.[3]
تساعد عشبة عنب الثعلب الهندي (بالإنجليزية: Indian gooseberry) على مكافحة تساقط الشعر، وتعزيز نموّه، وذلك عن طريق غلي ثمارها بزيت جوز الهند، ثمّ يُوضع الخليط على فروة الرأس، إضافة لاستخدامها في صناعة المراهم العلاجية لتساقط الشعر.[3]