تُساهم الدراسة مع مجموعة من الطلاب في تحفيز الطالب وتشجيعه للدراسة، وتُساعد الدراسة على مجموعة أو مع زميل على فهم المعلومات بشكل أعمق مع وجود أجواء مُسلية وخالية من الملل بدلاً من الجلوس وحيداً طوال اليوم للدراسة، وتَكون أحياناً أفضل طريقة لدراسة مادة ما هي تدريسها لشخص آخر حتى إذا لم تَكن قد أتقنتها بَعد.[1]
تغيير مكان الدراسة والبيئة التي حولك تُساعد كثيراً في تَشجيعك على البدأ بالدراسة بشكل أفضل بشرط عدم وجود الكثير من المُليهات التي قد تَمنعك وتشغلك عن الدراسة، فمثلاً يُمكنك الذهاب للدراسة في المكتبة بدلاً من المنزل أو يمُكنك نقل مكتبك الخاص إلى الحائط الذي يحتوي على نافذة أو الذهاب إلى الحديقة في يوم صيفي حتى تتمكن من الاستمتاع بالهواء الطلق.[2]
استخدام كتب وقرطاسية ذات مظهر جذاب يجعلك تَقضي وقتاً أطول أمام هذه العناصر مما يُشجعك على البدأ بالدراسة وقضاء وقت طويل دون ملل.[3]
إعداد نظام مكافآت وامتيازات لنفسك بحيث تَحصل على شيء مُحبب لك كلما قُمت بالدراسة بشكل أفضل، وهذا النظام يُحفز على الدراسة دائماً والالتزام بالمسار الصحيح بسبب وجود حافز تريد الحصول عليه.[4]
تلوين الملاحظات يُساعد على جَذب انتباه الطالب وزيادة فضوله لقراءة المعلومة، مما يُساعد على تشجيعه على بدء الدراسة من المُلاحظات الملوّنة بدلاً من قراءة صفحة كاملة بالحبر الأسود فقط.[5]
للحصول على دراسة فعالة يجب أن تكون مستعداً بدنياً بشكل جيد، وللحصول على صحة بدنية جيدة عليك ممارسة العادات الصحية فيما يلي بعضها:[6]