تُدلّك اليدين باستخدام لُب أو عصير الأناناس حتى يتمّ امتصاصه، ثمّ يُترَك لمدة 15 إلى 20 دقيقة، وبعدها يتمّ غسل اليدين بالماء البارد، مع الحرص على الانتظام في استخدامه، لأنّ الأناناس يحتوي على فيتامين جيم الذي يساعد على التخلّص من التجاعيد، والحفاظ على البشرة.[1]
يتمّ استخدام زيت الزيتون عن طريق وضعه على اليدين، وتدليكها لمدة 5 إلى 10 دقائق بلطف، حتى يتمّ امتصاصه، ثمّ غسله بعد 30 دقيقة، أو تركه طوال الليل، ويمكن أيضاً عن طريق وضع السكر مع زيت الزيتون، وتدليك اليدين به بشكلٍ دائريّ، وغسل اليدين بماء معتدل الحرارة، وتجفيفهما ووضع الزيت مرة أخرى على اليدين، حيث إنّ زيت الزيتون يحتوي على فيتامين هـ، بالإضافة إلى دهون زيتية تحفّز إنتاج الكولاجين الذي يمنع ظهور التجاعيد، كما يمكن استخدام بعض أنواع الزيوت الأخرى، مثل: زيت السمسم، وزيت الخروع، وزيت جوز الهند، وزيت اللوز.[1]
تكون نسبة الدهون تحت اليدين قليلة، ممّا يسبّب ظهور التجاعيد عليهما بسرعة، ويمكن حلّ هذه المشكلة باستخدام الفلر الطبيّ لحشو اليدين، وإعطائها الحجم من خلال تعبئتها، وهناك أنواع مختلفة من الفلر، حيث يتمّ استخدام فلر خاص لليدين، وفلر خاص للوجه،[2] ويحتاج العلاج بالفلر أقل من 20 دقيقة، وتستمر نتائجه من سنة إلى سنتين، علماً أنّ النتائج تظهر على اليدين لوقتٍ أطول من الوجه؛ وذلك لأنّ عضلات اليد أقّل نشاطاً، وتستغرق وقتاً أكثر لتحليل الفلر، ويتمّ اسخدامه عن طريق تدليك ظهر اليدين عند حقنه، حتى ينتشر في جميع المنطقة، بالإضافة إلى أنّ هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أنّ حقن التعبئة تحفّز الجسم على إنتاج الكولاجين، والإيلاستين.[2]
مخاطر الفلر الطبي: يمكن تشكّل كتل صغيرة تحت الجلد بسبب الفلر، ممّا يستدعي عملية جراحية لإزالتها، علماً أنّ الأمريكيين من أصل إفريقي وغيرهم، من الممكن أن يكون لديهم ميل لتشكّل الندب والكتل الجلدية؛ لذلك يجب أن يتمّ استخدامه تحت إشراف متخصصين، وذوي خبرة.[3]
يتخلّص الليزر من الثقوب الصغيرة في الجلد، حيث يُساعد الجسم على إنتاج الكولاجين، والإيلاستين، دون أن يُسبب الندوب، أو احمرار الجلد، بالإضافة إلى أنّه لا يحتاج إلى الوقت حتى يتعافى الجلد، ويعدّ أفضل طريقة لإزالة التجاعيد دون الحاجة إلى الوقت، أو حصول بعض المضاعفات.[3]
بعض الأمور التي تساعد على التقليل من التجاعيد وعدم ظهورها، وهي:[4]