-

كيف أعرف أني حامل ببنت أو ولد

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

جنس الجنين

تبدأ التساؤلات عن جنس الجنين منذ بداية الحمل، وهذا الأمر يشغل بال الأم والأب والأقارب، فالحماسة تدفع الأم لمعرفة جنس الجنين لشراء الأشياء اللازمة له، وتلجأ الأم لجميع الطرق لمعرفة جنس جنينها، وهنالك طرق خرافية وغير صحيحة قد ينصح بها بعض الأشخاص وهي مجرد طرق للتسلية ليس لها أساس ولا منطق يجب ألا تأخذها الأم الحامل بعين الاعتبار.

طرق التعرف على جنس الجنين

هنالك طرق عديدة للتعرف على نوع المولود ولد أم بنت، ومن هذه الطرق الطعام الذي تشتهيه الأم الحامل، فإن كانت تطلب الحلويات والشوكولاتة فإن جنس الجنين بنت، وإن كانت تطلب الحوامض مثل الليمون والكرز والبرتقال وما شابه فالجنين ولد.

  • إذا كان بطن الأم الحامل منتفخاً للأسفل فإن الجنين بنت، أما إذا كان مرتفعاً للأعلى فالجنين ولد، وإذا كانت الأم الحامل تعاني من الغثيان والقيء في الصباح فالمولود بنت، أما الولد فلا تعاني من الغثيان.
  • إذا كانت الأم حاملاً في بنت فيقل جمالها وإشراقتها ويخف شعرها، أما الولد فتصبح الأم أكثر جمالاً وجاذبية، ويصبح الشعر أكثر انسياباً وأكثف، وإذا كان الثدي الأيسر لدى الحامل يكبر والأيمن بحجم أصغر فالجنين بنت، أما العكس إذا كان الثدي الأيمن يكبر فالجنين ولد، في حمل الولد يظهر البول باللون البرتقالي، أما البنت فالبول لونه أصفر باهت.
  • في حمل الولد تصبح البشرة خشنة منعدمة الرطوبة، أما البنت فتصبح البشرة ناعمة، وإذا كانت دقات قلب الأم أقل من 140 نبضة في الدقيقة فالجنين ولد، أما أكثر من 140 نبضة فالجنين بنت، وفي حمل الولد يتحسن مزاج الأم وتصبح نفسيتها جيدة، أما البنت يصبح مزاج الأم سيئاً.
  • إذا كان الجماع بين الزوجين قبل الإباضة ب3 أيام فيكون الجنين بنتاً أما إذا كان الجماع في فترة الإباضة فيكون الجنين ولداً، فحص البول عن طريق أخذ عينة بول من المرأة الحامل وتركه لمدة ثلاث دقائق فإذا كانت ترسبات البول في الأسفل فالجنين بنت، أما إن كانت الترسبات أعلى البول فالجنين ولد.
  • اكتشاف جنس الجنين من فحص السونار، وتبقى هذه الطريقة العلمية المؤكدة والتي تثبت للأم جنس الجنين، من خلال الذهاب للطبيب في الشهر الثالث من الحمل، وفي كل الحالات إذا كان المولود ذكراً أم أنثى فهو نعمة من الله سبحانه وتعالى يجب الحفاظ عليه والدعاء له بأن تكون صحته في أفضل حال وتقبل المولود واستقباله بالفرحة أياً كان الحال.