يمكن للزوج حجز نشاطات معينة للقيام بها مع زوجته، والاستمتاع بوقتهما معاً، فمن شأن ذلك أن يشكّل رابطة قوية بين الزوجين، فبالرغم من أنّ معظم النساء يحببن المجوهرات، ولكنهنّ يحببن التقاط الصور، وصنع الذكريات أيضاً.[١]
عند التحدّث مع الزوجة، يجب عدم نقل مجرى الحديث ليتمحور حول الزوج، فمن الأفضل فهم وجهة نظر الزوجة من خلال الاستماع لها، وسؤالها عن موضوع الحديث، إذ من الممكن معرفة أسباب أيّ مشكلة عند الاستماع للطرف الآخر، وفي حالة عدم الفهم يمكن السؤال حول نقطة معينة حتى يتواصل الحديث.[١]
يمكن للهاتف أن يكون له آثار سلبية على العلاقة، كأن يتمّ وضعه في اليد، أو الاستمرار بالنظر إليه خلال الحديث، أو التحقّق من الإشعارات خلال فترة الهدوء في الحديث.[٢]
عندما تمرّ الزوجة بوقت عصيب خلال قيامها بعمل ما، فمن اللطيف عرض المساعدة عليها، حيث يعتبر هذا الأمر من أسهل الطرق لتقوية العلاقة، وجعلها تحبّ زوجها.[٣]
البقاء بجانب الزوجة، وجعلها تشعر بشكل أفضل حول نفسها، من شأنه أن يقوّي العلاقة بينهما، أي لا بدّ من مجاملة الزوجة في معظم الأحيان، فإذا كانت ترتدي رداءً جميلاً مثلاً، فمن اللطيف إخبارها بذلك.[٣]
إشعار الزوجة بشعور جيد حول الأشياء التي تفعلها عن طريق شكرها، حيث يوحي ذلك بأنّ الزوج يلاحظ هذه الأشياء التي تفعلها حتى لو كانت صغيرة، مثل الشراء من البقالة.[٣]
تحديد مستويات مختلفة من التوقّعات في الزواج من شأنه أن يجعل هذه العلاقة أقوى، حيث يمكن للزوج قطع الوعود التي يستطيع المحافظة عليها، فيقول الأشياء التي يريد أن يفي بها بصوت عالٍ، فذلك سيعمل على تحفيزه للعمل بشكل أكبر لتحقيقها.[٣]
يمكن القيام بأمور صغيرة من شأنها جعل الزوجة تحب زوجها، فمثلاً:[٤]