يُعتبر كلّ من الحليب واللبن غير المحلّى من منتجات التجميل المفيدة للعناية بالبشرة و تحسين مظهرها، لما لهما من ميزات في ترطيب البشرة ومعالجة الحروق الناجمة عن أشعة الشمس، ويُنصح بوضع الحليب الطازج والزبادي المثلج على البشرة بعد التعرض لأشعة الشمس مباشرةً من أجل تهدئة الجلد في أسرع وقت ممكن.[1]
يُنصح باستعمال الخيار بوضعه على الوجه، وذلك من أجل تهدئة وعلاج آثار حروق الشمس، حيث يُساعد الخيار على تبريد الجلد، والتقليل من تهيج البشرة، فهو واحد من أهم و أفضل العلاجات المنزلية لحروق الشمس.[1]
تُساهم المراهم أو المرطبات التي تحتوي على الألوفيرا في تركيبتها في تهدئة الجلد والتخفيف من حروق الشمس، فالألوفيرا لا تُستخدم فقط للتبريد على الجلد بل إنّها تعمل كمضاد للالتهابات، كما يُنصح بالابتعاد عن المستحضرات أو الكريمات التي تحتوي على الزيوت (بالإنجليزية: Petroleum)، أو الليدوكائين (بالإنجليزية: Lidocaine)، أو البنزوكائين (بالإنجليزية: Benzocaine)، وذلك لأنّها تعمل على حبس الحرارة في الجلد أو تعمل على تهيج الجلد.[2]
يوجد مجموعة من النصائح التي تُساعد على إزالة آثار حروق الشمس، وهي كما يأتي:[3]