التواصل مع أبناء الزوج
- أخذ الوقت الكافي: تسعى زوجة الأب للاندماج السريع في الأسرة، والحصول على محبة الأولاد، علماً أنّ العلاقات بين الناس تحتاج بطبيعة الحل إلى الوقت لتنمو وتتطور، ولذلك يجب عدم التسرّع، وترك الأمور تتطوّر بشكل طبيعيّ،[1] ويشار إلى أنّ الأولاد الكبار وخاصّة المراهقين يحتاجون لوقت أطول.[2]
- عدم التفكير في أخذ مكان الأم: لا ينبغي أن تفكّر زوجة الأب بأنّها ستحتلّ مكان الأم في وقت قصير، إذ يحتاج الأمر إلى الوقت وإلى الإرشاد وخاصة فيما يخصّ المراهقين، مع العلم بأنّ المهم هو الحفاظ على علاقة صحية ومُرضية.[2]
- تشجيعهم على التواصل بحرية: ويكون ذلك من خلال سؤال الأطفال عن مشاعرهم اتجاه شيء ما.[2]
أمور يريدها الأولاد
ستزيد الفرص في الحصول على عائلة جيدة من خلال التفكير في احتياجات الأولاد، ومنها:[3]
- الشعور بالأمان والحماية.
- الشعور بالحب.
- الإحساس بقيمتهم الذاتية.
- الحصول على تواصل عاطفي داخل الأسرة، والاستماع إليهم.
- التقدير والتشجيع.
- وضع الحدود: قد تكون هذه النقطة غير ممكنة في البداية، ومرفوضة من قبل الأطفال، لذلك من الأفضل العمل على وضع الحدود مع الزوج في البداية.
إنشاء نشاطات عائلية
يفضّل البحث عن أنشطة عائلية مشتركة، وجعلها من ضمن التقاليد العائلية الجديدة، مثل: ركوب الدراجات، والطبخ، ولعب مباريات جماعية شرط أن يكون الهدف من هذه الأنشطة هو الحصول على المتعة لجميع أفراد الأسرة، وليس الحصول على محبتهم وكسبهم، وسيميز الأطفال ذلك بسرعة.[1]
احترام تقاليد الأسرة القديمة
ينبغي احترام تقاليد الأسرة القديمة في الحين الذي يكون الهدف هو إنشاء أسرة جديدة محبّة، حيث يعدّ احترام التقاليد طريقة جيدة في تحقيق التواصل بين العائلة، وعلى الرغم من ذلك لا بأس بوضع تقاليد جديدة.[2]
المراجع
- ^ أ ب "Becoming a stepparent", www.kidshealth.org, Retrieved 17-10-2017. Edited.
- ^ أ ب ت ث "How to Be a Good Step Mom", www.wikihow.com, Retrieved 17-10-2017. Edited.
- ↑ "Blended Family and Step-Parenting Tips", www.helpguide.org, Retrieved 17-10-2017. Edited.