ينبغي امتلاك الشجاعة الكافية لاتخاذ الخطوات اللازمة للنجاح، حيث تعزّز الشجاعة مستوى الثقة بالنفس، وتساهم في السير نحو الأمام باتجاه الأهداف المطلوبة.[1]
تنمية القدرات الاجتماعية، والتواصل بصورة إيجابية مع الأشخاص المحيطين، وذلك من منطلق أنّ الذكاء لم يعد كافياً لتحقيق الأهداف، حيث تعدّ العلاقات الاجتماعية من أبرز المقومات التي تضمن للشخص النجاح في القرن الواحد والعشرين.[1]
الابتعاد عن التعقيد والفوضى، وذلك من خلال تحديد كافّة الأهداف، وتحديد طرق الوصول إليها بكلّ دقة، وبناءً على ذلك ينبغي تجنب القيام بأكثر من مُهمة في الوقت ذاته، تفادياً للتشتت، وتجنباً للفشل بعد بذل جهود كبيرة اتجاه ذلك.[1]
ينبغي على الشخص أن يكون صادقاً مع نفسه، حيث لا يمكن تحقيق النجاح المطلوب في حال عدم معرفة النفس جيداً، بالإضافة إلى تحديد الأشياء التي يريدها الشخص بكلّ دقة، وتحديد طريقة الوصول إليها، مع ضرورة تجاهل الأشخاص الذين يحاولون رفض ذلك.[2]
امتلاك تصوّر واضح للصورة التي يرغب أن يكون عليها الشخص مستقبلاً، حيث يحفّز ذلك العقل على السير قدماً نحو النجاح، وذلك من منطلق أنّ غياب الرؤية يؤدي إلى فشل الأشخاص، ويحول دون تحقيق أهدافهم.[2]
البحث عن المعرفة في كلّ وقت ومكان، مع عدم التردد في الاستفادة من تجارب الآخرين وخبراتهم.[1]
يمكن تحقيق النجاح الشخصيّ من خلال الاستفادة من نصائح وطرق العديد من الأشخاص الناجحين في العالم، والتي يتمثّل أبرزها في:[3]