المشاركة بالأنشطة الفنيّة تساعد على زيادة معدل الذكاء، ويمكن أن تكون هذه الأنشطة عبارة عن الرسم أو النحت أو التلوين، فهي تحفز الجانب الإبداعي في الشخصية، وتعزز مهارة حل المشكلات لدى الفرد من خلال التفكير خارج الصندوق للقيام بالأمور المختلفة بشكل أفضل وأسرع.[1]
المطالعة هي من أهم وسائل تنشيط عمل الدماغ، فمن خلالها يمكن الاطلاع على المفردات الجديدة، والاستخدام الصحيح للقواعد واللغة بشكل عام، ومهما كان عنوان الكتاب فإنه يوفر للقارئ فرصة للربط بين الواقع والأدب من خلال تعزيز الخيال والاطلاع على معلومات جديدة بشكل مستمر.[2]
يصبح الإنسان أذكى عندما يحيط نفسه بالأشخاص الذين يمدونه بمعلومات ومعارف جديدة على الدوام، كما أن الجلوس مع أشخاص ومناقشتهم عن كتاب معين أو أمر معين يساعد على فهم الموضوع من وجهات نظر متعددة.[3]
تعلم مهارات جديدة يساعد على تعزيز الذكاء والقدرات العقلية لدى الفرد، ويمكن أن تكون هذه المهارات عبارة تعلم لغة معينة، أو تعلم مهارة العزف على آلة موسيقية، أو تعلم آلية البرمجة، ومن الجدير بالذكر أنه من الضروري تطبيق كل مهارة يتم تعلمها لأنه من دون التطبيق لن يستفيد الفرد أي شيء.[4]
هناك نصائح أخرى يمكن اتباعها لزيادة معدل الذكاء لدى الفرد، ومن أهم هذه النصائح:[4]