كيف تصبح اجتماعياً
التفاعل وجهاً لوجه
المشاركة
تعني المشاركة السماح للآخرين بالتعرف على بعض المعلومات والأمور الشخصية، وهي بعيدة كل البعد عن الإفصاح عن كافة الأسرار وغيرها من الأمور الشخصية، وهي تعني تعريف الناس الذين يشعر بالراحة تجاههم، ورغبته في التقرب منهم ببعض المعلومات الشخصية عنه.[1]
الاستماع إلى الآخرين
الابتعاد عن النقد
وذلك من خلال التركيز على نقل الأخبار والأفكار السارة والإيجابية للآخرين، والحرص قدر الإمكان على عدم انتقادهم أو نقل الأخبار السيئة لهم، الأمر الذي يساعد على بناء مشاعر الطمأنينة والمحبة تجاه الشخص الذي يقوم بذلك.[2]
المساعدة
التركيز على مساعدة الآخرين ومحاربة كافة التصرفات والأعمال التي تسيء بالآخرين وتلحق الضرر بهم، فضلاً عن دعم المجموعات الهادفة والمبادرة بالأفعال البناءة والهادفة، ورفض كافة الأفعال المدمرة والمضرّة.[2]
اكتساب المهارات الاجتماعية
تعمل المهارات الاجتماعية على خلق جو من التوافق بين الأفراد، كما تساعد على بناء علاقات اجتماعية جيدة والمحافظة عليها، ومن هذه المهارات الرؤية الاجتماعية المبنية على التقاط الاشارات الاجتماعية، كتمييز الأشخاص هل هم أصدقاء أم غرباء وكيفية التصرف معهم، والتفكير والذي يقوم على تمييز سلوكيات الآخرين وسبب قيامهم بها، والفعل الذي يتضمن التفاعل مع الآخرين بطريقة إيجابية.[3]
المراجع
- ^ أ ب ت Kira Asatryan , "The 7 Habits of Socially Connected People"، www.psychcentral.com, Retrieved 7-5-2018. Edited.
- ^ أ ب "The Social Personality ", www.scientologyhandbook.org, Retrieved 7-5-2018. Edited.
- ↑ Eileen Kennedy-Moore Ph.D. (18-8-2011), "What Are Social Skills?"، www.psychologytoday.com, Retrieved 7-5-2018. Edited.