لا بدّ من العناية بالشعر الأشقر المصبوغ، من خلال تقليمه كلّ 6-8 أسابيع، لأنّ الأطراف المُتقصفة يسهل تمييزها في الشعر الأشقر، وتنتقل مُتسللة إلى الجذور، مما يُؤثر على إطلالة الشعر الأشقر، لذلك يُوصى بالحفاظ على الشعر صحيّاً، وقص أطرافه بانتظام.[1]
يتأثّر الشعر من أشعة الشمس تماماً كما تتأثر البشرة، وتُلحق الضرر به وتجعله جافاً، ويُمكن أن تسلب لونه الأشقر الجذاب، لذلك يُنصح بحمايته من أشعة الشمس، باستعمال رذاذٍ واقٍ للأشعة فوق البنفسجية، من خلال رشّه على الشعرعند التعرض للأشعة الضارّة خاصةً في فصل الصيف.[1]
يُوصى بتجنّب استعمال مُصففات الشعر الحرارية على الشعر المصبوغ بالأشقر، وإن كان لا بدّ من ذلك يُنصح باستعمال مُنتجات خاصة بحماية الشعر من الحرارة مثل: البخاخات، والجلّ، والكريمات، وذلك حسب طريقة تصفيف الشعر.[2]
يُوصى باختيار مستحضرات العناية بالشعر خاصة للصبغة الشقراء، ويستخدم الكثيرون مُنتجات خاصة بالشعر المصبوغ بشكلٍ عام، مثل الزيوت، ومنها: زيت الأرغان، أو زيت الزيتون، وتُضفي هذه الزيوت لوناً على الشعر، مما يُسبب نتائج عكسية في الحفاظ على درجة لون الصبغة الشقراء في الشعر، لذلك يُنصح باستعمال المنتجات ذات اللون الأرجواني، أو الذهبي، إذ أُنتجت خصيصاً للعناية بالشعر المصبوغ بالأشقر.[1]
فيما يأتي بعض النصائح المهمة؛ للحفاظ على الشعر الأشقر:[3]