من الطرق المنزلية المُتَبعة هي تبريد الحروق من الدرجة الأولى والثانية من خلال وضع الجزء المصاب في الماء الباردة لمدة لا تقل عن 20 دقيقة، وتستخدم هذه الطريقة لمعالجة الألم ومنع تأثير الحروق في طبقات الجلد الأخرى،[1]مع ضرورة تجنب التبريد باستخدام الماء المثلجة أو مكعبات الثلج وذلك للمحافظة على درجة حرارة الجسم الطبيعية.[2]
يجب تنظيف الجزء المصاب بعد تبريده؛ إذ يمكن استخدام الصابون المضاد للبكتيريا، دون فرك الجزء المصاب؛ لمنع حدوث مضاعفات لطبقات الجلد، ويعد تنظيف الحروق من أهم الخطوات المُتَبعة لمنع العدوى البكتيرية، وبالتالي الشفاء، ومن النباتات المستخدمة لمنع نمو البكتيريا نبات ألوي فيرا (بالإنجليزية:Aloe vera).[1]
وضع الرباط الطبي على مكان الحروق يحمي من الإصابة بالعدوى، والتعرض للهواء، ويقلل من الألم، ويتم استخدام الرباط الطبي مع تجنب تعريض الجزء المصاب للضغط أو استخدام الرباط اللاصق.[1][3]
من النصائح الأخرى للتعامل مع حروق الماء الساخن ما يأتي:[2][3]
هناك بعض المواد التي يجب الابتعاد عنها في حالات الحروق؛ لعدم فعاليتها في المعالجة، بل أنها يمكن أن تزيد من سوء الحالة، ومن هذه المواد ما يأتي:[1]