إنّ تأدية التمارين الرياضية تجعل حياة الإنسان أفضل على الصعيد البدني أو النفسي أو حتى الأُسري أو الاجتماعي، ففي الناحية الجسمانية والبدنية لا يخفى دور الرياضة المهم والكبير في الحد من حدوث بعض الأمراض المختلفة كأمراض السكري وأمراض القلب والشرايين والوقاية من السُمنة والتي قد تؤدي بدورها إلى حدوث السكتات الدماغية لدى الإنسان المصاب بها، أما على الصعيد الاجتماعي فإنَّ ممارسة الرياضة وتأدية التمارين الرياضية اليومية تتيح للأشخاص فرصة التعرف على الآخرين مما يحدُّ من الشعور بالوحدة ويعمل على تعزيز العلاقات الاجتماعية.[1]
يُمكن لمهارة إدارة الوقت أن تجعل حياة الإنسان حياة أفضل من خلال تقليل الضغط والتوتر القائمَين عليه، فعندما يكون المرء قادراً على إدارة وقته بالشكل الصحيح فإنَّ ذلك يمكّنه من حل المشكلات ومواجهة التحديات وتجنُب الضغوط، ويستطيع الإنسان أن يدير وقته بشكل أفضل من خلال طريقة بسيطة وهي كتابة الأعمال اليومية على قطعة صغيرة من الورق وترتيب هذه الأعمال حسب أولوية القيام بها.[2]
يمكن فعل ذلك من خلال القيام ببعض الأمور، ومنها ما يلي:[3]